Story cover for لابد سود الليالي تولد وهجها by dorcwie
لابد سود الليالي تولد وهجها
  • WpView
    Reads 136,417
  • WpVote
    Votes 2,575
  • WpPart
    Parts 30
  • WpView
    Reads 136,417
  • WpVote
    Votes 2,575
  • WpPart
    Parts 30
Complete, First published Apr 15
ينقلب حال ذيب من طفل بريء إلى رجل يحمل على عاتقه أعباء الأبوة، بعد أن خذلهم القدر واليُتم وتبرأت منهم الأرحام. يتجرد من طفولته ليحتضن إخوانه الأيتام بحنان نادر، ويواجه قسوة الحياة

أما هي، البطلة القويه ، التي لا تحمل هوية، حملت معها هوية الحلم والتحدي. تعلمت، قرأت، فتحت أبواب اللغات، وكأن الأرواح تخاطبها عبر الكلمات 

من رحم الألم تولد قصة حب تبدأ بدافع مساعده، ولكن تنمو وتزهر عندما يتدخل ضابط شهم، ينقذهم من قضية أعقد مما ظنّوا، ويكشف لهم عالماً مختلفًا. يتحول رد الجميل إلى حب صادق يشعل فيهم الأمل من جديد

تتشابك قصص أبطال الرواية حول قيم الصبر، القوة، الحب، والوفاء، ويجمعهم المكان الفريد: قرية النرجس، التي لم تكن مجرد قرية، بل كانت حكاية عن الصمود، وكأنها جدار لا يهتز 

"لابد سود الليالي تولد وهجها" ليست مجرد رواية، بل رحلة من الألم إلى الأمل، من الغربة إلى الانتماء، من الشتات إلى دفء العائلة، حيث يكون الحب قوة، والحياة معركة، والانتصار وعد للصابرين

مزيج مبهر من: الدراما، الأكشن، الحياة، العائلة، والحب.
أحداثها خياله بنكهة الواقع، وقلوب أبطالها تنبض بكل صدق🪶
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add لابد سود الليالي تولد وهجها to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
7 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
( نار حُبك و هَوايا ) by Tag-Al-Yasmine
75 parts Complete
روايتي...مزيج بين الدراما و الأثاره ..رومانسيه الي جانب بعض الاكشن و المؤامرات ( صعب انك تدي كل حبك و ثقتك في اشخاص هُم اقرب الناس ليك و الاخر يخذلوك و يكسروا ثقتك دي و يظهرولك الوش التاني لهم من حقدهم و كرههم و خيانتهم ليك الخيانه ليها مظاهر و مفاهيم كتير الخيانه ليها صور كتير مش مجرد خيانه زوج ل زوجته او حبيب ل حبيبته وبس لا ليها اكتر من مفهوم.... صعب تتوهم ف حد و تصدقه سنين و سنين و ف الاخر تكتشف انك عايش في كدبه كبيرة اوي لكل بطل و بطله ف روايتي قصه مختلفة مشاعر كتير هيعيشوها في الي هيفتكر انه اخيراً لقي حب حياته بمجرد م شافها و اتعرف عليها و اقتنع انه الحب من اول نظرة و لكن ف النهايه هيكون مصيرة غير بعد لما يكتشف ان اللي عاشه مجرد وهم و الحب الحقيقي كان دايماً جنبه ف حياته بس كان محتاج ل شعاع نور ينور له الطريق و يدله علي الحب بمعناه الحقيقي و لكن كمان قصه حبه الجديدة هيقابلها تحديات و صعوبات كتير جداً و مواجهات اصعب بطلتنا بعد لما اتألمت و داقت العذاب و الوجع وجع الخيانه و الغدر معقول بطلتنا هتلاقي العوض ف شخص تاني بعد لما بطلنا اتوفت زوجته و سابتله 3 ولاد هل هيقدر ينساها و يسمح ل قلبه يدق ب الحب من جديد ولا صعب يقبل يكون في زوجه اب ل اولاده و هيعيش علي ذكري زوجته المتوفيه بطلتنا التانيه ارتكبت غلط
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  by mariam2088
68 parts Complete
**"أحببت معاق"** - رواية تأسر القلب والعقل، تجمع بين الغموض، الحب الجنوني، والخيانة التي تقلب المصائر رأسًا على عقب. عندما أجبره والده على الزواج من فتاة لا يعرفها، لم يكن "زين" سوى رجل محطم، لم تسلبه الحياة فقط قدرته على السير، بل سلبت منه شغفه، ثقته، وحتى رغبته في الحياة. كانت "شروق" مجرد صفقة، فتاة يتيمة باعها عمها مقابل حفنة من المال، لتصبح خادمة في قصر رجل لا يؤمن بالحب ولا بالرحمة. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن تلك الفتاة ستصبح نقطة التحول في حياته. شيئًا فشيئًا، اخترقت أسوار قلبه، لم تكن فقط نورًا وسط عتمته، بل كانت القوة التي دفعته ليعيد اكتشاف نفسه، ليكشف أن إعاقته لم تكن قدَرًا بل مؤامرة خبيثة. ومعها بدأ العلاج، ليعود أقوى من ذي قبل، ولتولد بينهما قصة حب لا تشبه غيرها، عشق متوهج يتحدى الواقع. لكن كما تُهدي الحياة الحب، تسلبه بلحظة. خيانة مبهمة، دليل قاطع، وانكسار لا يُجبر. ينقلب الحب إلى كره، والدفء إلى صقيع، ويفصل بينهما جدار من الشك والغضب. غادرت "شروق" حاملة في قلبها حبًا لا يموت، وفي رحمها جزءًا منه... سنوات تمر، والقدر يعبث بهما مجددًا. فهل ينتصر الحب رغم كل شيء؟ أم أن الجراح أعمق من أن تلتئم؟ **"أحببت معاق"** - قصة عن الحب حين يصبح طوق نجاة، والخيانة حين تُطفئ الروح، والقدر حين يع
على حافة الهاوية  (قصة قصيرة) مكتملة  by nirise
5 parts Complete Mature
في ظلال المدينة القديمة، حيث تتشابك الأقدار وتتصارع الإرادات، ينبض قلب الانتقام في صدر أزار. لقد مرت خمسة عشر عامًا منذ تلك الحادثة الأليمة التي غيرت مجرى حياته، والآن، يقف على أعتاب اللحظة التي طال انتظارها، لحظة الثأر. **أزار**، الرجل الذي تحولت مأساته إلى وقود لنيران الغضب التي تستعر في قلبه. عمره سبعة وثلاثون عامًا، ولكن الزمن لم يخفف من حدة عزمه. يتقن فن الانتقام كما يتقن الصياد فن الكمين. **منصف**، تاجر الأسلحة الذي يخفي وراء قناع رجل الأعمال الناجح، ماضٍ مظلم. عداوته مع أزار ليست سوى نتاج لذلك اليوم القدري الذي جمع بينهما في ماضٍ بعيد. يبلغ من العمر تسعة وخمسين عامًا، ولكن الخوف من الماضي لا يزال يطارده. **سيرين**، الزهرة التي نمت في حديقة منصف، تجد نفسها محاطة بأشواك الأحداث السيئة التي تجمعها بأزار. في الخامسة والعشرين من عمرها، تواجه مصيرًا لم تختره. **منى**، الخادمة الوفية في قصر منصف، والصديقة المقربة لسيرين. في الثالثة والعشرين من عمرها، تحمل في قلبها أسرارًا قد تغير مجرى الأحداث. **يزن**، الضابط الذي يحمل رتبة جنرال، يسعى بكل ما أوتي من قوة لإيجاد الدليل الذي سيقوده للإيقاع بمنصف. عمره أربعون عامًا، ولكن عزيمته لا تعرف الكلل. **دلال**، المرأة التي تربطها علاقة حب معقدة بمنصف منذ ث
اسطورة زماني by OSMAN-ALWSHAH
41 parts Complete Mature
. --- في قلب الظلام، حيث تتساقط الأحلام كأوراق الخريف تحت وطأة الفقد، وُلدت حكاية جسّار... الفتى الذي سرقت منه الحياة دفئها منذ نعومة أظافره، بعد أن فقد والديه في حادث مأساوي ترك في صدره جرحًا لا يندمل. نشأ في كنف عمٍّ قاسٍ، لا يعرف الرحمة، حاول أن يسلبه حريته وأن يربطه بابنته ليجعله أداةً لتحقيق طموحاته الملوثة. لكن جسّار لم يكن من أولئك الذين تنكسر أرواحهم بسهولة؛ كان يحمل في قلبه شغفًا بالحياة وأملًا في حبٍّ حقيقي ينقذه من رماد ماضيه. وعندما قرر الهروب، قادته خطاه إلى اليمن... غير مدرك أن القدر يخبئ له عالمًا آخر، عالمًا تتشابك فيه الحقيقة بالأسطورة، وتتصارع فيه الأرواح بين الحب والموت. وهناك، وسط العواصف والأسرار الدفينة، يلتقي بمن تُعيد النبض لقلبه المتعب، لكن حبهما لن يكون طريقًا مفروشًا بالورود، بل ساحة صراع بين أقدار لا ترحم. سيقفان معًا أمام خيار مستحيل: الفراق أو مواجهة موتٍ محتوم. رحلة جسّار ليست مجرد قصة هروب، بل صرخة روح تبحث عن الخلاص وسط ظلال الماضي وعتمة القدر... فهل سينتصر الحب على لعنة الحياة، أم سيُدفن في صمت الزمن؟ --- الكاتب: عصمان الوشاح
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  by Ashwakbelhadj
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
You may also like
Slide 1 of 9
قلب مُغتَصب cover
( نار حُبك و هَوايا ) cover
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  cover
على غير ملّتهم cover
على حافة الهاوية  (قصة قصيرة) مكتملة  cover
اسطورة زماني cover
المهمة الاخيرة  cover
وعد الأدهم _ بقلم الكاتبة حموش نور الهدى بلقرون cover
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  cover

قلب مُغتَصب

7 parts Ongoing

في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.