Story cover for مالم اكتبه لاحد  by Zaytouna12
مالم اكتبه لاحد
  • WpView
    Reads 298
  • WpVote
    Votes 97
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 298
  • WpVote
    Votes 97
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Apr 16
---

ملخص الرواية:
أسيل، فتاة خاضت طفولتها بين فُقدان الأم، وازدواجية المعاملة في بيت والدها، لكنها لم تستسلم. عبر صفحات مذكّراتها، تروي رحلتها من الانكسار إلى القوة، من الحزن إلى النضج، ومن الانطواء إلى مواجهة الحياة بشجاعة. إنها قصة فتاة كتبت نهاياتها بنفسها... لتبدأ من جديد.


---
All Rights Reserved
Sign up to add مالم اكتبه لاحد to your library and receive updates
or
#1مالم
Content Guidelines
You may also like
ما وراء الهروب by ahmedelqady2003iclou
7 parts Complete
المقدمة "في أعماق الفوضى، حيث تنتهي الآمال وتختلط الأحلام بالضياع، يسكن البطل الذي لا يستطيع الهروب من ذاته. رحلة من الألم، التدمير الذاتي، والبحث المستمر عن معنى في عالمٍ لا يرحم. إنّه صراعٌ نفسي لا يُرى بعين الواقع، ولكنه موجود في كل زاوية من الروح. هكذا تبدأ قصة ريان، الرجل الذي لم يعد يعرف هل يهرب أم يواجه، هل يستسلم أم يقاتل من أجل شيءٍ قد لا يكون موجودًا. في رحلة تَكشف كل شيء عن الصراع بين الماضي والمستقبل، بين الخيبات والتضحيات، وبين الأمل واليأس، يحاول ريان اكتشاف نفسه في عالمٍ يدمّره الفساد والخيانة. وفي ظل هذه الفوضى، يظهر شخصٌ واحد يمكنه أن يكون الضوء في نفقه المظلم، ويُعيد له شيء من السلام، لكنها مسألة وقت قبل أن تكتشف روحه أنها لن تجد الأمان في أي مكان سواه، داخل قلبه. هذه هي قصة ريان، الرجل الذي ضاع بين الأحلام المحطمة، الذكريات المؤلمة، وشخصيات كان له فيها حكاية غير مكتملة. يظل يبحث عن الفهم، عن الشخص الذي يستطيع أن يعيده إلى نفسه، بينما يجد نفسه عالقًا بين وجوه الماضي وألم الحاضر."
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
مـُنقذ ليل by NourhanKhaled0_0
50 parts Complete
هُنا، كانت طفلة تكبر وهي تحمل في قلبها أحلامًا أكبر من عالمها. كانت ترى في المستقبل نافذة مفتوحة على أملٍ مشرق، حيث أرادت أن تصبح صيدلانية، أن تكون جزءًا من شيء أعظم، شيء يمنح الآخرين الشفاء،لكن العالم، لم يكن كما تتخيله،ففي لحظة واحدة،تغير كل شيء. صوت أمها كان كالسيف الذي قطع أحلامها دون رحمة. لم يكن الأمر مجرد قرار عابر، بل كان حكمًا نهائيًا.لن تُكمِل دراستها، لن تسلك ذلك الطريق الذي طالما حلمت به. كان قدرها، كما أُملي عليها، أن تصبح زوجة،وليس أن تحمل كتب العلم في يديها. الهروب لم يكن خيارًا، لكنه أصبح الحل الوحيد. يدٌ ممتدة من بعيد، يد كانت أقرب إلى روحها، أخذتها بعيدًا عن تلك القيود. وجدت نفسها في بيت آخر، بعيد عن صوت الأم وسلطة الأخ. كان هناك هدوء جديد في حياتها، لكنه كان هدوءًا مشوبًا بالخوف. في هذا البيت الجديد، عادت للكتب، عادت لأحلامها، ولكن شيئًا آخر كان يترقبها في الأفق. لقاء غير متوقع غيّر مجرى حياتها مرة أخرى. شخص ظهر في حياتها، لم يكن جزءًا من الألم الذي عاشته، لكنه كان جزءًا من الشفاء. كان حضوره غير واضح، غامض، لكنه بعمقٍ غير قابل للتجاهل. لم يحاول أن يمحو جروحها، لكنه كان حاضرًا ليخفف من ألمها، ليكون ظلًا يرافقها في طريقها رواية:منقذ ليل _نورهان خالد
You may also like
Slide 1 of 8
The Devil's Peace   cover
خلف الكواليس  cover
الحيّ الذي لا يعترف بالزمن cover
ما وراء الهروب cover
خلقت لك 💗🔏 cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
أرض الأمل المفقوده......  cover
مـُنقذ ليل cover

The Devil's Peace

7 parts Ongoing

--- ملخص الرواية: في عالمٍ لا يرحم، ووسط أبواب لا تُفتح إلا لمن يجرؤ على اختراق الحقيقة... تجد فتاة نفسها عالقة بين هويّتين، بين نارٍ تشعلها في الداخل، وعالمٍ يرفض احتواءها. رحلة بين العوالم، بين الخداع والوفاء، بين الطفولة والتمرد... وبين السلام والحرب القادمة. لكن... ماذا لو لم تكن هي من تبحث عن مصيرها، بل هو من يبحث عنها منذ البداية؟