وَمَا ذَنبُ قَلبِي أنهُ أحب مَا ليسَ لهُ؟ لَا أقدِرُ أن أقترِبَ وَ لَا أقدِرُ أن أبتعِدَ وَ في النِهايَة هو ليسَ لي وَ لَا أنا لهُ چيون چونغكوك بارك ڨيولاAll Rights Reserved
3 parts