
هو لا يعرف الرحمة... ولا يُجيد الحب. قاتل بلا ندم، سيكوباث لا يشعر، عاش عمره يتغذى على الخوف... حتى دخلت هي حياته. فتاة مختلفة... لم ترتعب منه، بل نظرت لعينيه وكأنها ترى فيه شيئًا آخر. منذ تلك اللحظة، أصبحت كل ما يملك. سيحميها، سيطاردها، وسيحبها بطريقته... حتى لو كلفه ذلك دمار العالم. لكن... هل يمكن أن تحب من لا يملك قلبًا؟ "deadly obsession" "(هوس قاتل) " - رواية تحبس الأنفاس بين نبض العاطفة وسواد الجنون. ---All Rights Reserved