Story cover for تحت جلده كنت انا by LarinLove2
تحت جلده كنت انا
  • WpView
    Reads 253
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 253
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Apr 18
في مدينة "نورفال"، حيث الناس يبتسمون لكن أرواحهم تصرخ تحت الجلد، عاش "إياد"-شاب هادئ، انطوائي، يعمل في مكتبة صغيرة، ويتظاهر بأنه بخير




تحذير القصه ياوي،دارك رومانس
All Rights Reserved
Sign up to add تحت جلده كنت انا to your library and receive updates
or
#654دارك
Content Guidelines
You may also like
𝐓𝐖𝐈𝐋𝐈𝐆𝐇𝐓 𝐒𝐎𝐋𝐒𝐓𝐈𝐂𝐄 by position085911
33 parts Complete Mature
لطالما أحبت دافني الطريقة التي كان خطيبها، بيتر، يروي بها قصتهما. كيف التقيا (في يوم عاصف)، وكيف وقعا في الحب (بسبب قبعة طائشة)، وكيف عادا إلى بلدته المطلة على البحيرة ليبدآ حياتهما معًا. كان حقًا بارعًا في رواية تلك الحكاية... إلى أن جاءت اللحظة التي أدرك فيها أنه واقع في حب صديقة طفولته، بيترا. وهكذا تبدأ دافني قصتها الجديدة : عالقة في بلدة وانينغ باي .. ولاية ميشيغان، البلدة الجميلة التي لا تعرف فيها أحدًا، بلا أصدقاء أو عائلة، ولكنها تملك وظيفة أحلامها كأمينة مكتبة أطفال (رغم أنها بالكاد تكفي لسداد الفواتير)، وتقرر أن تعرض السكن مع الشخص الوحيد الذي قد يفهم تمامًا ما تمر به : حبيب بيترا السابق، مايلز نواك. بهيئته المهملة وطبيعته الفوضوية، وبميله الغريب إلى الاستماع لأغاني الحب الحزينة حين يشعر بالأسى، كان مايلز نقيض دافني تمامًا؛ دافني التي تبدو دومًا منضبطة ومتحفظة لدرجة أن زملاءها في العمل يعتقدون أنها إما عميلة للمخابرات أو تحت حماية الشهود. وبالكاد كانا يتحدثان، حتى جاء يوم جمعهما فيه الحزن، وشكّل لحظة صدق نادرة بينهما، ليبدأ بينهما نوع من الصداقة الهشة، ثم خطة مشتركة. وإن تضمنت هذه الخطة نشر صور مضللة لمغامراتهما الصيفية معًا، فمن ذا الذي يلومهما؟
لقد أصبحتُ طالبًا في الثانوية من جديد بالرغم من أنني رجل عصابات by Mesh-mohim
7 parts Ongoing
المؤلف: هور يول حالة الرواية: مكتملة حالة الترجمة: مستمرة التصنيف: ياوي، فانتازيا، مدرسي، رومانسي، تبادل الأرواح، تنمر، دراما الملخص: "أنا رجل عصابات ولكنني قد أصبحتُ طالبًا في الثانوية من جديد" كيم دوك بال رجل عصابات يبلغ من العمر 47 عامًا، ويحتل المرتبة الثانية في منظمته الإجرامية، لم يحصل على تعليم جيد بسبب فقر والديه، ولكنه لطالما حلم بالالتحاق بالجامعة وقد بدأ بالدراسة لتحقيق هذا الحلم، إلا أن الأمر لم يكن سهلًا وفي أحد الأيام يرى كيم دوك بال شابًا يُدعى سونغ يي هيون على وشك الانتحار، وفي تلك اللحظة تنتقل روح كيم دوك بال إلى جسد هذا الطالب الثانوي البالغ من العمر 19 عامًا وسرعان ما يكتشف كيم أن سونغ يي هيون كان يتعرض للتنمر مما دفعه إلى محاولة إنهاء حياته وهكذا يبدأ كيم دوك بال داخل جسد سونغ يي هيون في التصدي للمتنمرين ومعاقبتهم، ويكوّن صداقة مع زميله في الصف تشوي سي كيونغ أما تشوي سي كيونغ فهو طالب نموذجي يبدو أنه يعيش حياة مثالية، ولكنه في الحقيقة يعاني من العنف الأسري على يد والده
You may also like
Slide 1 of 9
𝐓𝐖𝐈𝐋𝐈𝐆𝐇𝐓 𝐒𝐎𝐋𝐒𝐓𝐈𝐂𝐄 cover
لقد أصبحتُ طالبًا في الثانوية من جديد بالرغم من أنني رجل عصابات cover
اعلى سرعــــة!  [ KATAIGI ]  cover
لقد أصبحت ناجحة بعد طلاقي! cover
الهـوس القـاتـل cover
احبني فاصبح زوجي cover
توامي الغامض  cover
مدينة المطر الذي لا ينتهي. cover
حب المستذئب cover

𝐓𝐖𝐈𝐋𝐈𝐆𝐇𝐓 𝐒𝐎𝐋𝐒𝐓𝐈𝐂𝐄

33 parts Complete Mature

لطالما أحبت دافني الطريقة التي كان خطيبها، بيتر، يروي بها قصتهما. كيف التقيا (في يوم عاصف)، وكيف وقعا في الحب (بسبب قبعة طائشة)، وكيف عادا إلى بلدته المطلة على البحيرة ليبدآ حياتهما معًا. كان حقًا بارعًا في رواية تلك الحكاية... إلى أن جاءت اللحظة التي أدرك فيها أنه واقع في حب صديقة طفولته، بيترا. وهكذا تبدأ دافني قصتها الجديدة : عالقة في بلدة وانينغ باي .. ولاية ميشيغان، البلدة الجميلة التي لا تعرف فيها أحدًا، بلا أصدقاء أو عائلة، ولكنها تملك وظيفة أحلامها كأمينة مكتبة أطفال (رغم أنها بالكاد تكفي لسداد الفواتير)، وتقرر أن تعرض السكن مع الشخص الوحيد الذي قد يفهم تمامًا ما تمر به : حبيب بيترا السابق، مايلز نواك. بهيئته المهملة وطبيعته الفوضوية، وبميله الغريب إلى الاستماع لأغاني الحب الحزينة حين يشعر بالأسى، كان مايلز نقيض دافني تمامًا؛ دافني التي تبدو دومًا منضبطة ومتحفظة لدرجة أن زملاءها في العمل يعتقدون أنها إما عميلة للمخابرات أو تحت حماية الشهود. وبالكاد كانا يتحدثان، حتى جاء يوم جمعهما فيه الحزن، وشكّل لحظة صدق نادرة بينهما، ليبدأ بينهما نوع من الصداقة الهشة، ثم خطة مشتركة. وإن تضمنت هذه الخطة نشر صور مضللة لمغامراتهما الصيفية معًا، فمن ذا الذي يلومهما؟