Story cover for ME AND THEE .  by lli_o_r
ME AND THEE .
  • WpView
    Reads 20,545
  • WpVote
    Votes 836
  • WpPart
    Parts 49
  • WpView
    Reads 20,545
  • WpVote
    Votes 836
  • WpPart
    Parts 49
Complete, First published Apr 18
" إذا كانت مسألة بيتش.. فسأجد دائمًا الوقت "  
كان بيتش مصورًا وصديق لآران الذِي كان عارضًا مُلفتًا، ليلتقِي بعدها برجلِ الاعمَال الثري ثِي الذِي كان يحاول لفِت أنتباه آران~ 
لكِنه لم يَجد سوى بيتَش ك فريسةِ أقتراب لآران 
لمَ يدرك ذلك سوى أقترابهِ من بيتَش يغِير مجرى حياتهِ  الى الوقوع فِي بحر بيتش
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ME AND THEE . to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تـحـت وطـأة الـتـوقـعـات! by dvf1455
16 parts Complete Mature
لم تكن "إيثان" فتاة عادية، بل كانت تحمل فوق كتفيها أكثر مما تحتمله روحها الشابة. بين جدران منزلها، كانت الابنة المجتهدة التي يُنتظر منها التفوق دائمًا، وبين مقاعد الدراسة، كانت الطالبة التي تُطاردها الدرجات والتوقعات. الجميع يراها قوية، ناجحة، ومثالية، لكن لا أحد يعلم أنها تذوب ببطء تحت ضغطٍ لا ينتهي. في كل ليلة، تجلس أمام كتبها، تحدّق في الكلمات دون أن تراها، تستمع إلى ضجيج أهلها دون أن تشعر أنهم يسمعونها. الوحدة، رغم ازدحام حياتها، . وكلما حاولت الصراخ، كانت تُقابل بجملة واحدة: "كلنا مررنا بهذا، لا تبالغي!" لكن هل ما تمر به عادي؟ هل كل من قبلها شعر بهذا الثقل في صدره؟ هل فقد أحدهم شغفه بالحياة كما فقدته؟ وبين محاولات التماسك والانهيار، تجد إيثان نفسها أمام مفترق طرق: إما أن تستسلم، أو أن تبحث عن مخرج، حتى لو كان طريقًا لم يختره أحد قبلها. هل ستنجو إيثان من هذا العبء؟ أم ستبقى عالقة في دوامة الأيام؟ من سيساعدها من النجاه من هذا العبء؟
You may also like
Slide 1 of 9
بَلَاكِيروا cover
أنـت مـرادي  cover
4322 cover
تـحـت وطـأة الـتـوقـعـات! cover
~مآسِـحٌ لِـجروحي-"Y.M". cover
دُرة الزين ( يتم تعديلها كتابياً )  cover
خالو بيحب cover
ساحمي عشيقتي حتي النهايه 🔪🔥💔🩸❤️‍🩹🍷 cover
فصليتي ضابط cover

بَلَاكِيروا

15 parts Ongoing

"على حافة الهاوية، لم يتبقَّ له سوى صدى بعيد... صدى التهم براءته وترك خلفه رمادًا بارداً." اختفى بين الأشجار، هاربًا من ذكرياتٍ لا ترحم، وأصواتٍ تطارده حتى في صمته. العائلة التي كان من المفترض أن تكون ملاذه، كانت تخفي خلف وجوهها المطمئنة أسرارًا قاتلة. إيان، الابن الرابع، عاش في عالمٍ موازٍ لا يعترف بالضعف، ولا يرحم. عالمٌ تحكمه وجوه مألوفة، وأيادٍ تُمسك بالخيوط من خلف الستار. ولم يكن أمامه سوى أن يكتشف الحقيقة التي طُمست عنه لسنوات. لكن حين اختار الموت، لم يكن يعلم أن موته... سيكون بداية لشيءٍ آخر. في عالمٍ تصنعه الدماء، وتُخفيه الأسرار، سيكون "يوم المطر الأحمر"... بداية النهاية. أو ربّما، الهاوية. .