Story cover for خمسةُ أصابِع وسبعةُ خوَاتِم by rioss_an
خمسةُ أصابِع وسبعةُ خوَاتِم
  • WpView
    MGA BUMASA 687
  • WpVote
    Mga Boto 182
  • WpPart
    Mga Parte 11
  • WpView
    MGA BUMASA 687
  • WpVote
    Mga Boto 182
  • WpPart
    Mga Parte 11
Ongoing, Unang na-publish Apr 18
Mature
لم تعَد الحياةُ سهلةً عِندما نُجاهد للحّصُولِ على ما نُريدهُ ولكنها سهلةً إذ اخذت مُنحَنى سيِء قد يجعُل مّنك تحصلُ على ما بِذلك واكثر مِما تظُن..هكذا ظنّت جِينيِدا حياتها المليئةُ بالجوعِ والألمُ والمعاناةُ..أَخذت طرِيقاً إجرامياً قذر لتنجئ هيَ وعائلتها.. 



جِينيِدا.. قدرُها جعلَ مِنها الكُره بينَ خصميِن ولكن اللعبةُ اختلفت هنا، فكلُ خَصمً يريدُ مِنها أن تكوُن في مرماه.

عائلتين خطّرتين كانّتا خصمان ليِسا بسهلً ولكلُ واحدٍ لديهِ جانبٌ مُظلم لا نور فيه.. 



.
.
      


* كنتُ اتوسطُ الحائِط والرجلُ الشاهِق أمامي بعّينانٍ ترتجِفان ولكَن ما هدّى مِن روعي قليلاً هو إدخالهُ للسلاح لخلفِ مِعطفُه..

"لِنرى مالذي ستفعّلينه.." قال ذلِك وجملتهُ قد جعّلت مِن جسدي يرتعشُ بِخفه قبلَ أنّ تصِل إلى أُذنَاي..
هل هذهِ طريقةٌ غيرُ مُباشِره بقولهِ لي أنهُ قبِل بي!

لكِن كيف.. كيفّ ذلِك؟ هل وجدتُ عملاً اخيراً؟! 

ولكنّ مالذّي قصدهُ بقولهِ لذلِك؟! *


قيِدُ النّشر..
لا أسمحُ بسرقةً أو إقتِباس قد يُودي ذلك إلى منحنىَ غيِر جيدً لكلانا، الروايةُ مصنَفه للبالغيِن كونهاَ تحتويِ علىَ مشاهدٌ دمويهَ إجراميةً ومشاهدً عنيفةً والألفَاظُ السيِئه..
All Rights Reserved
Sign up to add خمسةُ أصابِع وسبعةُ خوَاتِم to your library and receive updates
o
Mga Alituntunin ng Nilalaman
Magugustuhan mo rin ang
بومهراز ni bouchikhi-med
2 parte Kumpleto Mature
تحذير 🔞 هذه الرواية ليست لذوي القلوب الضعيفة، فقد تأخذك في رحلة عاطفية مظلمة قد تلامس أعماق روحك وتترك أثراً لا يُمحى. هل تجرؤ على قراءتها؟ في وهران، يجد بطلنا نفسه محاصرًا في دوامة لا تنتهي من الخيانة والرغبة الجامحة في الانتقام... أمه، التي كانت بمثابة ملاذه الآمن، تخلت عنه بعد وفاة أبيه، تاركة إياه في قبضة خاله القاسي. سنوات من الإساءة والاعتداء حولت طفلاً بريئًا إلى شخصية سيكوباتية، مليئة بالغضب المدمر والرغبة العميقة في الانتقام. لكن انتقامه لن يكون عاديًا... فلن يكتفي بالرد على الأذى الذي تعرض له، بل سيصنع طرقًا أكثر قسوةً ودهاءً ليجعل كل من آذوه يدفعون الثمن بألم يفوق ما عاناه. هل سينجح في تحقيق انتقامه الكامل؟ أم أن خططه ستؤول إلى كارثة تبتلعه هو نفسه؟ هذه الرواية تحفر في أعماق النفس البشرية، حيث تتحول الضحية إلى جلاد، ويصبح الألم وقودًا للدمار... فهل ستتمكن من التوقف عن القراءة قبل أن تكتشف مصير البطل وما يخبئه له القدر؟
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date ni AdilaHouara
51 parte Kumpleto
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
THE HELL | أَلجَحيم ni otrmelon_1
26 mga parte Kumpleto
" اهنتني فجعلتني أكره صوتك ، نظرت لي بكره فجعلتني اكره عينيك ، ضربتني فجعلتني اكره يديك و قدميك ، عايشت معك الكثير ، و المريب و السيء ، لم أعش معك سوى ما هو سيّء و سيّء فقط ..جعلتني اكره حياتي بسببك ، ما ذنبي في كل ما حصل ؟ اتهمتني زورا ، و بعد ذلك عرفت الحقيقة فأتيت لتعتذر و لكن هل سيمحي كدمات جسدي و جرح قلبي ، هل سيفقدني اعتذارك ذاكرتي و ما عشته خلال هذه السنوات ! هل ساتستطيع العيش معك بعد كل ما بدر منك !!!" تقدمت منه لتقف امامه بالضبط و تنظر لعينه العسلية الباكية و حزنه الواضح وضوح الشمس لتكمل " هذا ما كان يجب علي قوله اليس كذلك ! " "ارحمني رجاءا ....كيف يمكن للبكاء ان تزيد عنياك جمالا ! ...هل تتعمد فعل هذا ؟....سأصاب بسكتة قلبية ! " " الحقيقة تقال ...عيناك ساحرة .." [[ملاحظة 🚫🚫:الي بيقرأ الروايه يتحمل الاحداث ويتحمل الاخطاء الاملائيه لأني كتبتها قبل 5 سنوات ومو مستعده اغير شي فيها ولو بغيت اغير بحذفها كلها..]]
وشم أيلول 9.1   ni Ra_vi_na
17 parte Ongoing
"كنتُ سأظن أنك تحبني لو لم نكن أعداءً أدريان" "تبا..وما الحب إن لم يكن أن أقطع العالم نصفين فقط لأحتفظ بكِ في الجزء الذي لا يصل إليه أحد إيفا؟" ـــــــــــــــــــــــــــ كل شيء بدأ بوردة ميتة على طاولة الاجتماع.. وخاتم لا يليق بأي إصبع... هي لا تؤمن بالحب.. لكنها تحفظ شكله عن ظهر قلب... هو لا يحب القيود.. لكنه نسي كيف كانت الحياة قبل أن ترتدي اسمه... لم تكن جزءاً من خطته.. ولم يكن اختيارها أيضاً. هي زُفّت إليه كهدنة لا كزوجة...كصفقة لا كحبيبة. وكان يظن أنه سيتقن تجاهلها.. كما تجاهل كل شيء لا يخضع لحساباته... لكن الحكايات الكبرى لا تبدأ بصوت رصاص.. بل بنظرة خاطئة.. بلمسة غير محسوبة.. وبقلب قرر أن يخون كل القواعد... ولم يكن يدري أحد أن أكثر الحروب دموية.. هي تلك التي لا يُسمع فيها سوى نبضٍ متسارع... وأن كل شيء تغير حين ظهر وشم صغير على معصمها يحمل رقماً لا ينسى وقصة لا تُروى إلا بالدم... ومنذ ظهوره لم تعد الحرب بين العائلتين فقط...بل أصبحت داخل كلٍّ منهما أيضاً... رافـــــــيـــــــــنـــــــــا♡ 5|01|2025
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! ni Lilac3515
35 parte Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
التامور المنيع  ni Rayman_18
77 parte Ongoing
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته، يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه. حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف، عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه، عن أصواتٍ لا يسمعها سواه. لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا، هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط. بيتُهُ تمزّق بصمتٍ والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب، فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة، وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا. بدا لَهم كُل شيء من حولَهم كأنه سَرابيلَ مُقنطرة ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم، بل من شيءٍ يسكنه. شيءٍ لم يُسمّه يومًا، شيءٌ خبّأه عن نفسه لكي لا يلوث عائلَته كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع # الرواية حَقيقية عراقية # بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي 🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا... بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون والأستمتاع فقط لا غَير "" لاتنـسئ كلامي هَذا وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""
Even in the hell ni AmmousEya
22 parte Kumpleto Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
هيرايث ni __Shahrazad
9 mga parte Ongoing Mature
وضعَ أمامي ساعةً رمليّة شفّافة اللّون، وصوته انسابَ ببرودٍ كأننا لا نتحَدّثُ عن مصيرِ أُختي الي اختطفها بل عن طقسٍ عابر: "إن سقطتْ آخر حبّةِ رملٍ قبل أن تعودي، لن تَري أُختكِ مجدّداً" راقبتُ حبّاتَ الرّملِ تهوي، وقلبي يهوي معها خوفاً على أُختي الي وُضِعتْ في رهانٍ لم أوافِق عليه حتّى بل اُجبِرتُ على خوضِه.. "أنا لا أفهم، ما الذي قد تجنيهِ من فعلتكَ هذه؟ هل ترى النّاسَ بيادِقاً لتلعبَ بها كيفما تشاء؟! " نبستُ بغضبٍ لم أستطع كبته ليقتربَ خطوةً أُخرى فتتآكلَ المسافة بيننا ويهمِسَ ببحةٍ عالِقة في صوتِه : "معرفَتُكِ غايتي لن تُسعِفَكِ إن انتهى الوقتُ ولامست كلّ الرمال قعرَ السّاعة.. " أشارَ برأسهِ ناحيةَ السّاعة لأُسرِع باتجاهِ الباب أسابِقُ الرّمالَ والوقت، وأُرسِلُ تحتَ أنفاسي وعوداً بأن أردّ الصّاع له على تلاعبهِ بنا .. . . . . . . ♡مُقتطفات: _أشعرُ أنّ بقائي عِبءٌ عليك، لا أُريدُهم أن يوصِلوا لكَ الألمَ عبري "هذا لأنهم يعرفونَ من تكونين.." _ما الّذي يعرِفونَه؟ " أنّكِ ذريعَتي لِلوجود"
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  ni Ballerinabellaa
7 parte Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
Magugustuhan mo rin ang
Slide 1 of 10
🔞سأنام مع عدوي cover
بومهراز cover
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date cover
THE HELL | أَلجَحيم cover
وشم أيلول 9.1   cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
التامور المنيع  cover
Even in the hell cover
هيرايث cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover

🔞سأنام مع عدوي

24 mga parte Ongoing Mature

هي لم تختر الشهرة، بل وقعت في فخّها. ؟وهوهل أحبّها، اشتراها...أم كسرها. في عالم لا يرحم الضعفاء، ستجد نفسها محاصرة بين رجل باعها... وآخر يملكها على الورق. لكنها تكتشف أن الخطر الحقيقي ليس في الخارج، بل في نظراته... في صمته... في غرفته. بين المجد والمهانة، بين الكبرياء والاحتياج، هل يمكن أن تهرب من عدّو تعرفه... أم ستستسلم له أخيرًا؟ في هذه القصة، الحب ليس ورديًا... بل معركة. مرحبًا بك في عالمٍ كلّ شيء فيه يُشترى، حتى المشاعر. ------------------ كنت أظنه منقذي... فإذا به سجني. كنت أهرب من ماضٍ يطاردني... فسلّمني إليه. قالوا إن الحبّ شفاء... لكن حبه سمّ. فكيف أنجو .......؟ قصة عن الغواية، الكبرياء، والقرارات التي تُكلف القلب أكثر من أي ثمن.