
لا يلتقي جميعهم، لكنهم جميعاً يمرّون من البلدة نفسها. في الطرقات، في المحلات الصغيرة، في مقعد الحديقة أو عند النهر... يتركون قصصهم، و أنتَ وحدك من يجمعها. مرحبًا بك في بلدة الحبّ. المكان الذي يبدأ فيه كل حبٍّ و لا يُعرف أين ينتهي. في بلدة الحب سنرى أشكالاً عديدة من الحب..يسكن الحبّ بأشكاله كل شارع، و كل نافذة، و كل فنجان قهوة يُترك على الطاولة. في كل فصل، نفتح باباً جديداً من هذه البلدة: نسمع قصة من يحبّ في الخفاء، و من يلتقي صدفة، و من ينتظر منذ زمن بعيد. رواية بلدة الحب ليست عن شخصٍ واحد...بل عن أماكن تحفظ نبض العاشقين...حيث في كل شارع قصة.(CC) Attribution-NoDerivs