
"أُحضِرتُ إلى قصره بصفتي مجرد فتاة يتيمة، لكنه لم يرَ بي الضعف... بل رأى شبحاً من ماضيه، وحباً دفنه حيًّا. في عينيه، كنتُ مشروعاً للشفاء... أو للخراب." رجل في أواخر الثلاثينات، وفتاة في بداية عمرها... حب لا يجب أن يكون، في قصر يختبئ خلف جدرانه ماضٍ يصرخ، وأسرار لا تُقال. فهل يمكن أن تحب قاتلك؟ أم أنك كنتِ هدفه من البداية؟All Rights Reserved