Story cover for MAFIA Game - Kill Or Love••✓ by kim_tae_jk97
MAFIA Game - Kill Or Love••✓
  • WpView
    Reads 351
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 351
  • WpVote
    Votes 33
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Apr 20
Mature
ستة أشهر... كانت مجرد توقيع على ورقة، لكنها غيّرت كل شيء.

هي، دخلت حياته كاتفاق...
لا حب، لا وعود، فقط صفقة تنتهي في الوقت المحدد.

لكنه لم يعلم أن خلف عينيها الحادتين ، حربٌ لا تهدأ.
ولم تتخيل هي أن وراء قسوته، قلباً يبحث عن أمان.

وبين الرصاص، الغيرة، والخيانة...
يقع السرّ الذي سيقلب حياتهما إلى الأبد.

فهل ستنتهي الصفقة قبل أن يبدأ الحب؟
أم أن النهاية ستكون... رصاصة؟



لعبة المافيا : ستة أشهر للحب ... او للموت !


. جيون جونغكوك 



. كاتالينا إرمانيو
All Rights Reserved
Sign up to add MAFIA Game - Kill Or Love••✓ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ by Jeon_Evelight
7 parts Ongoing
[ مـتـوقـفــة مـؤقـتًــا ] لَم يَخذُلها حينَ غاب، بل حينَ اختارَ الرّحيلَ وهوَ يعلمُ أن بقاءَهُ كانَ الحياة. تَرَكَها وحدَها أمامَ ألَمٍ لا يَهدأ، وذِكرياتٍ لا تَموت... غاب، وكأنّهـا لَم تَكُن لهُ قَلبًا، وموطنًا، وأمانًا. هيَ لَم تَبكِ كما تَخيّل، ولَم تَركُض خَلفهُ كما أراد. بل وقَفت بثَباتٍ يُشبِهُ الانهيار، وصَمتت... وذٰلكَ الصّمتُ كانَ بدايةَ كُلِّ شيء. في وَحدتها، عادَت للحياةِ من جديد، لكنْ بوجهٍ لا يَعرفُ التّسامح، وقلبٍ لا يُمنَح ثِقتهُ حتّى لنَفسه. السّنواتُ لَم تُطفِئ الألم... بل علَّمتهُ كيفَ يكونُ أكثرَ هُدوءًا، أكثرَ خُبثًا. باتَ الألمُ فيها كظِلٍّ لا يَرحل، وفقدًا خافِتًا، لا يُرى، ولا يُقال، ولا يَموت. وعندما عاد... لَم يَجدها في انتظاره. وجدَ امرأةً تَبتسمُ وكأنّها لَم تُخذَل يومًا، امرأةً لا يَهزِمُها صَوتُه، ولا يَخدعُها حُضورُه. لكن... هل قَلبها كذلك؟ هل بَقِي لهُ في داخِلُها مُتّسعٌ للغُفران؟ أم أنَّ هذا اللّقاء، سَيكونُ الصّفحةَ الأخيرةَ في كِتابٍ لَم يُكتَب لهُ النّسيان؟ - 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 - 𝐊𝐈𝐌 𝐄𝐕𝐄𝐋𝐘𝐍 جمـيع الحـقوق محفـوظة لـي كـكاتبة أصلـية للـرواية لا أسمـح بالتقـليد أو الاقتـبـاس!!
انثى لا تلمس by larajkrose44
6 parts Ongoing
هل يمكنك تخيل أن يُصبح الخوف من الرجال سجناً لا يُرى؟ أن تحبس فتاة نفسها خلف جدران الصمت، لأنها كانت ضحية لأبشع خيانة في طفولتها؟ هي روزالي... أنثى لا تُلمس. لا تنظر في أعين الرجال، ولا تقبل اقتراب أحد. وحده والدها، حصنها الوحيد حتى قرر إدخال رجلٍ غريب إلى عالمها. ليس أي رجل، بل طبيب نفسي بوجه ملاك، وقلب يحمل ألف سر وسر... جيون جونغكوك... هل سيكون الخلاص؟ أم عذاباً من نوع آخر؟ بين صدمة الماضي وحرارة المشاعر التي بدأت تشتعل رغمًا عنها هل ستسمح روزالي لقلبها أن ينبض من جديد؟ أم أن الجروح القديمة لا تُشفى أبدًا؟ رواية مختلفة... حيث لا حب سريع، ولا ثقة تُمنح بسهولة. هو سيُهزم ألف مرة فقط ليكسب منها نظرة . . . وبين طيات القصة، هناك خيط ثانوي هادئ. لكنه لا يقل وجعًا. إيما فتاة سورية، نجت من نيران الحرب لتدخل نيرانًا من نوع آخر. وحيدة، يتيمة، غريبة في وطنٍ لا يشبهها لكن قلبها ظل نابضًا بالحياة. لم تكن تتوقع أن تجد في كوريا من يمدّ لها يده بل قلبه تايهيونغ ابن العائلة الثرية، و زعيم مافيا الذي كان الجميع ينتظر زواجه من فتاةٍ "تليق بمقامه"، لكن قلبه لم يطأطئ يومًا لتقاليدهم، لأن فتاة سورية خجولة بلهجةٍ غريبة... سرقت روحه دون إذن وبين نظرات المجتمع وأصابع الاتهام، تنمو علاقة لا تشبه شيئًا آخر... رقيقة، مكسور
لهيب الرغبه والانتقام Flames of Desire and Revenge by jk2003_69
16 parts Ongoing Mature
في قلب مدينة لا تعرف الرحمة، حيث تتشابك طرق المال، النفوذ، والدم، تبدأ قصّتنا. "بيا"، مفتشة ذكية وباردة الملامح، تُكلَّف من قبل المفتش الأعلى "شوقا" بمهمة مصيرية: الإطاحة بأخطر أخوين في عالم المافيا، جيون جونغكوك وجيون تايهيونغ. لكن لا شيء يبدو كما هو... ففي خضمّ اشتباك عنيف بين رجال الشرطة وأفراد العصابة، يُلقى القبض على "تاي"، ليخرج بكفالة مزوّرة عبر تقرير نفسي يثبت مرضه. من هنا تبدأ اللعبة. ميا، تؤام بيا، طبيبة نفسية بارعة، تُستدعى لتشخيص حالة "تاي"، وما إن تلتقيه حتى تنشأ شرارة مختلفة... شيء بين السحر والخطر... إعجاب غامض ينمو خلف الجدران المغلقة. أما "بيا"، فتعرف كيف تُخفي نواياها... تستغل جاذبيتها لتقترب من "جونغكوك"، تُقنعه أنها أسيرة مشاعرها، وهي في الحقيقة تسعى لاختراق قلعته ومعرفة أسراره... لكن القلوب لا تُروَّض دائماً، ومع الوقت، يبدأ جدارها بالاهتزاز، وتبدأ ملامح الحب الحقيقي بالظهور رغم الخطر. بين الرغبة، الانتقام، والخيانة... هل تنتصر القلوب أم تُحطِّمها الحقيقة؟ وهل سيسقط الأخوان ضحية لعبة نسجها القدر... أم سيقلبان الطاولة؟ مرحبًا بكم في عالم لا ينجو فيه إلا من يجيد اللعب بالنار.
You may also like
Slide 1 of 9
أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ cover
𝑨 𝑫𝑬𝑨𝑳 𝑾𝑰𝑻𝑯 𝑭𝑨𝑻𝑬 ★  cover
Blink Of An Eye cover
انثى لا تلمس cover
زعيمة مافيا  cover
Sins of a Forgotten Promise cover
لهيب الرغبه والانتقام Flames of Desire and Revenge cover
The Princess of Two Mafias ᥫ᭡When Moscow wept... and Seoul rose  cover
||  𝑫𝒐𝒎𝒊𝒏𝒂𝒓𝒚 & 𝑵𝒐𝒗𝒂𝒍𝒊𝒔𝒂 ||  𝐉𝐊  ||  cover

أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ

7 parts Ongoing

[ مـتـوقـفــة مـؤقـتًــا ] لَم يَخذُلها حينَ غاب، بل حينَ اختارَ الرّحيلَ وهوَ يعلمُ أن بقاءَهُ كانَ الحياة. تَرَكَها وحدَها أمامَ ألَمٍ لا يَهدأ، وذِكرياتٍ لا تَموت... غاب، وكأنّهـا لَم تَكُن لهُ قَلبًا، وموطنًا، وأمانًا. هيَ لَم تَبكِ كما تَخيّل، ولَم تَركُض خَلفهُ كما أراد. بل وقَفت بثَباتٍ يُشبِهُ الانهيار، وصَمتت... وذٰلكَ الصّمتُ كانَ بدايةَ كُلِّ شيء. في وَحدتها، عادَت للحياةِ من جديد، لكنْ بوجهٍ لا يَعرفُ التّسامح، وقلبٍ لا يُمنَح ثِقتهُ حتّى لنَفسه. السّنواتُ لَم تُطفِئ الألم... بل علَّمتهُ كيفَ يكونُ أكثرَ هُدوءًا، أكثرَ خُبثًا. باتَ الألمُ فيها كظِلٍّ لا يَرحل، وفقدًا خافِتًا، لا يُرى، ولا يُقال، ولا يَموت. وعندما عاد... لَم يَجدها في انتظاره. وجدَ امرأةً تَبتسمُ وكأنّها لَم تُخذَل يومًا، امرأةً لا يَهزِمُها صَوتُه، ولا يَخدعُها حُضورُه. لكن... هل قَلبها كذلك؟ هل بَقِي لهُ في داخِلُها مُتّسعٌ للغُفران؟ أم أنَّ هذا اللّقاء، سَيكونُ الصّفحةَ الأخيرةَ في كِتابٍ لَم يُكتَب لهُ النّسيان؟ - 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 - 𝐊𝐈𝐌 𝐄𝐕𝐄𝐋𝐘𝐍 جمـيع الحـقوق محفـوظة لـي كـكاتبة أصلـية للـرواية لا أسمـح بالتقـليد أو الاقتـبـاس!!