Story cover for "غزام في قبضه النار " by atgulpwbnpi
"غزام في قبضه النار "
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 20
"عزّام في قبضة النار"
في عالم تحكمه القسوة وتشتعل فيه نيران الانتقام، يظهر عزّام، رجل لا يعرف الرحمة، عاشق للصمت والدخان، يمشي بثقة رجلٍ لا يُقهر. يقابل أسيل، فتاة قوية بملامح بريئة، تخفي خلف عيونها الواسعة حكاية وجع ونار لا تنطفئ.

حين تصطدم النار بالنار، تبدأ لعبة لا رحمة فيها، بين قلبين رفضا الخضوع... لكنه الحب، حين يأتي على هيئة صراع. هل ستنجو أسيل من قبضته، أم ستكون النار التي تحرق كل جليد  في قلبه ؟ 

كاتبه حنين
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add "غزام في قبضه النار " to your library and receive updates
or
#407han
Content Guidelines
You may also like
🤎~قلبي في مملكه العدو~🤎 by Victoria_9H
8 parts Ongoing
في عالمٍ تمزّقه النيران والجليد، وبين مملكتين يحكم بينهما العداء منذ عشرين عامًا، كُتبت حكاية لم يكن قدَرُها السلام. حين اشتعلت شرارة الحرب بين مملكة الجليد ومملكة النيران، تغيّر كل شيء... الدماء سالت، والتحالفات انكسرت، و"خيانة سياسية" مجهوله أشعلت العداء الأبدي بين المملكتين، دون أن تُترك فرصة للحقائق أن تُقال. هو "رايڤن"، أمير الجليد، القاسي بنظراته، المتجمّد بمشاعره، الذي تربّى على الكراهية والولاء لعرشه. لكن ما لا يعرفه أحد... أنه كان يعشقها منذ الطفولة. "إسيلين"، أميرة النيران، كانت نورًا في عالمه، صديقة طفولته القديمة، قبل أن تتحول مملكتها إلى عدو، وقلبه إلى حجر. لم تكن هي من خان... لكنها تنتمي لأرضٍ حمّلوها ذنبًا لا تعرفه، وأُجبر هو على أن يكرهها، ويدفن حبّه لها تحت رماد الحرب. وحين تندلع الحرب من جديد، وتقع "إيسلين" في أسرّه، تصبح رهينة بين يديه، رهينة بين ماضٍ نقي، وحاضرٍ مُشتعل بالانتقام والخذلان. فهل تستطيع أن تذكّره بمن كانت؟ أم ينهيها كما أمره الدم والواجب؟ > "بين الجليد والنار، قصة عشقٍ لم تُولد من الخيانة... بل من الحرب."
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  by mariam2088
68 parts Complete
**"أحببت معاق"** - رواية تأسر القلب والعقل، تجمع بين الغموض، الحب الجنوني، والخيانة التي تقلب المصائر رأسًا على عقب. عندما أجبره والده على الزواج من فتاة لا يعرفها، لم يكن "زين" سوى رجل محطم، لم تسلبه الحياة فقط قدرته على السير، بل سلبت منه شغفه، ثقته، وحتى رغبته في الحياة. كانت "شروق" مجرد صفقة، فتاة يتيمة باعها عمها مقابل حفنة من المال، لتصبح خادمة في قصر رجل لا يؤمن بالحب ولا بالرحمة. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن تلك الفتاة ستصبح نقطة التحول في حياته. شيئًا فشيئًا، اخترقت أسوار قلبه، لم تكن فقط نورًا وسط عتمته، بل كانت القوة التي دفعته ليعيد اكتشاف نفسه، ليكشف أن إعاقته لم تكن قدَرًا بل مؤامرة خبيثة. ومعها بدأ العلاج، ليعود أقوى من ذي قبل، ولتولد بينهما قصة حب لا تشبه غيرها، عشق متوهج يتحدى الواقع. لكن كما تُهدي الحياة الحب، تسلبه بلحظة. خيانة مبهمة، دليل قاطع، وانكسار لا يُجبر. ينقلب الحب إلى كره، والدفء إلى صقيع، ويفصل بينهما جدار من الشك والغضب. غادرت "شروق" حاملة في قلبها حبًا لا يموت، وفي رحمها جزءًا منه... سنوات تمر، والقدر يعبث بهما مجددًا. فهل ينتصر الحب رغم كل شيء؟ أم أن الجراح أعمق من أن تلتئم؟ **"أحببت معاق"** - قصة عن الحب حين يصبح طوق نجاة، والخيانة حين تُطفئ الروح، والقدر حين يع
You may also like
Slide 1 of 9
حين تبكي الجدران (ظلال فينيسيا) cover
الحب يلمس قلبي (Aslaz ) cover
 لِقاءٌ على ضِفَّةِ النِّيلِ   cover
بغداد "حُب عراقي" cover
احببت ظابط cover
🤎~قلبي في مملكه العدو~🤎 cover
 "خلف الستار الأسود | Behind the Black Curtain"  cover
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  cover
الوشم الاخير  cover

حين تبكي الجدران (ظلال فينيسيا)

31 parts Complete

في مدينة تتنفس الضباب، يقبع قصرٌ عتيق يحمل أسرارًا مظلمة من قرون مضت، حيث يعود الماضي ليطارد الحاضر، والأرواح الضائعة تبحث عن خلاصها. كلارا ليست مجرد زائرة، بل روحٌ عادت لتطالب بحقها المسلوب، جزءٌ من لعنة قديمة لم تُمحَ آثارها، تتردد أصداؤها في أروقة القصر. أما دانييل، حامل الأسرار المظلمة، شابٌ تقاطع مساره مع روحٍ تائهة بين الحياة والموت، يحاول أن يبعدها عن هاوية الظلال، لكنه نفسه مأسور بأسرار عائلته. بين همسات الأشباح ونبض القلوب، تنشأ قصة حبٍ محفوفة بالخطر، حيث يصبح كل لقاء بينهما اختراقًا للغموض، وكل لمسة تحمل تهديدًا من عالم الظلال. في دوامة من الرعب والرغبة، هل تستطيع كلارا ودانييل كسر قيود الماضي، أم ستبتلعهم ظلمات أطياف البندقية إلى الأبد؟ حذارِ أن تتأخر في الرد... فالظل يقترب، واللعنة... لا ترحم.