Story cover for "يَتيمُ أكتوْبر" by sonia_rachid_24
"يَتيمُ أكتوْبر"
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published Apr 21
أليس من الجور أن تُثقل الحياة قلب طفلٍ صغيرٍ لا يزال يتعلم معنى الأمان؟ أن تُنتزع منه يد أبيه في عمرٍ كان فيه أحوج ما يكون للحضن والصوت والظل؟ كيف لطفلٍ لم يعرف بعد كيف يتهجّى الفقد، أن يحمل وجعه كلغة أولى؟
.
.
.
"سونيا رشيد
All Rights Reserved
Sign up to add "يَتيمُ أكتوْبر" to your library and receive updates
or
#238القصة
Content Guidelines
You may also like
إبنة قلبه by m2a2l2a2k
10 parts Ongoing
في كل زاوية من زوايا هذا البيت، كانت ضحكاتها الصغيرة تتردد كصدى لحياةٍ لم تكن لتعرفها لولا دفء يديه. "أمنية"... لم تكن مجرد بنت عمةٍ نشأت في كنفه، بل كانت نبضًا خفيًا ينمو بين أضلاعه، زهرةً رُويت بحنانه، وفراشةً حلقت تحت جناحيه. "غيث"... كان لها السند والظهر، الأخ والأب الذي لم يُقدّر لها القدر سواه. رأى فيها الأمس طفلةً تائهةً، واليوم امرأةً تتفتح، تحمل في عينيها حكاياتٍ لم يُدرك أنها كتبها هو بنفسه منذ زمنٍ بعيد. كبرت أمنية، وكبر معها شعورٌ غامض، يتجاوز حدود القرابة، يهمس في قلبها أن بعض الحمايات قد تتحول إلى قيودٍ شهية، وأن بعض الأمان قد يُصبح لهفةً لا تُقاوم. فهل يملك الغيث أن يستوعب أن أمنيته لم تعد مجرد "طفلة" كبرت على يديه؟ وهل تستطيع أمنية أن تُخبر من كان لها العالم، أنها باتت لا تريد منه سوى قلبه؟ بين حمايةٍ رسمت حدودًا، وعشقٍ يطمح لكسرها، تُرى أي مصيرٍ ينتظرُهما في متاهة المشاعر التي نسجها القدر بين بنت العمه وابن الخال؟
بين العشق والفقد  by Aisha__writes
24 parts Ongoing
كانت حياء تعيش سكينة تُشبه اسمها، حياة دافئة وادعة بين أحضان أسرتها، لا يعكر صفوها شيء... حتى باغتتها الفاجعة، فاقتُلعت من أرض الأمان، وتهاوى عالمها الذي ظنّت أنه لن يهتز يومًا في ليلة واحدة، وجدت نفسها في بيت خالتها، تجرّ خلفها جراحًا صامتة، وتحاول التكيّف مع واقع جديد لا يُشبه دفء البدايات ولا حنان الماضي وفي زقاق متواضع، وسط صخب الأيام العادية، تلاقت عيناها بنصفٍ لم تكن تدري أنها تبحث عنه... ياسين، ذلك الشاب الذي يلجأ إلى الصمت كملاذ، وتحمل نظراته ألف شعورٍ مكبوت، يخبئ الحنان خلف ملامح جامدة، ويستر هشاشته تحت ركام الحديد والزيت لم تكن الكلمات بينهما ضرورة، فقد تولّت النظرات نسج خيوط خفية بين قلبين لم يعترفا، لكنّهما شعرا. حبٌ نشأ في الظل، ونما على مهل، وتسلّل إلى القلب دون استئذان... حب لا يحتاج إلى إعلان، لأنه يسكن كل التفاتة، وكل سكون، وكل خفقة قلب ناداها باسمها... دون أن ينطق به #عائشة أدم
You may also like
Slide 1 of 7
وعد الأدهم _ بقلم الكاتبة حموش نور الهدى بلقرون cover
إبنة قلبه cover
بين العشق والفقد  cover
الأمان المسموم cover
صدى بَعيد  cover
نجمة فراتيه cover
عشك النمر  cover

وعد الأدهم _ بقلم الكاتبة حموش نور الهدى بلقرون

35 parts Complete

هو أدهم ذلك الرجل الوسيم حد الجحيم، معشوق الفتيات ومحطم افئدتهم بتجاهله وبروده، وهي وعد تلك الصغيرة التي تركها طفلة ليجدها بعد عودته انثى متفجرة الانوثة. رجاءا متابعة للحساب حتى تكبر عائلتنا ونصل للالف❤