Story cover for قبل ان تنطفئ  by minmer17
قبل ان تنطفئ
  • Reads 3,743
  • Votes 419
  • Parts 22
  • Reads 3,743
  • Votes 419
  • Parts 22
Complete, First published Apr 21
"لم يكن الحب في خطّته، ولم تكن الخيانة في خيالها...
هو شرطي يسير على رماد الماضي، وهي فتاة لا تعرف أنها تعيش في بيت من نار.
بين الانتقام والحقيقة، يولد شعور ممنوع، يكبر في الظلّ، ويهدّد أن يحرق كل شيء...
فهل ينتصر القلب؟ أم تنطفئ القصة قبل أن تبدأ؟"
All Rights Reserved
Sign up to add قبل ان تنطفئ to your library and receive updates
or
#19short
Content Guidelines
You may also like
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  by mariam2088
68 parts Complete
**"أحببت معاق"** - رواية تأسر القلب والعقل، تجمع بين الغموض، الحب الجنوني، والخيانة التي تقلب المصائر رأسًا على عقب. عندما أجبره والده على الزواج من فتاة لا يعرفها، لم يكن "زين" سوى رجل محطم، لم تسلبه الحياة فقط قدرته على السير، بل سلبت منه شغفه، ثقته، وحتى رغبته في الحياة. كانت "شروق" مجرد صفقة، فتاة يتيمة باعها عمها مقابل حفنة من المال، لتصبح خادمة في قصر رجل لا يؤمن بالحب ولا بالرحمة. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن تلك الفتاة ستصبح نقطة التحول في حياته. شيئًا فشيئًا، اخترقت أسوار قلبه، لم تكن فقط نورًا وسط عتمته، بل كانت القوة التي دفعته ليعيد اكتشاف نفسه، ليكشف أن إعاقته لم تكن قدَرًا بل مؤامرة خبيثة. ومعها بدأ العلاج، ليعود أقوى من ذي قبل، ولتولد بينهما قصة حب لا تشبه غيرها، عشق متوهج يتحدى الواقع. لكن كما تُهدي الحياة الحب، تسلبه بلحظة. خيانة مبهمة، دليل قاطع، وانكسار لا يُجبر. ينقلب الحب إلى كره، والدفء إلى صقيع، ويفصل بينهما جدار من الشك والغضب. غادرت "شروق" حاملة في قلبها حبًا لا يموت، وفي رحمها جزءًا منه... سنوات تمر، والقدر يعبث بهما مجددًا. فهل ينتصر الحب رغم كل شيء؟ أم أن الجراح أعمق من أن تلتئم؟ **"أحببت معاق"** - قصة عن الحب حين يصبح طوق نجاة، والخيانة حين تُطفئ الروح، والقدر حين يع
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 9
على لائحة الانتقام  cover
لـهـيـــب الــشــغــف ✔️ cover
𝑵𝑶𝑻 𝑴𝒀 𝑭𝑨𝑼𝑳𝑻 | ليس خطــئــي cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
ست الحسن والحزن cover
💔 قلوب مكسورة 💔 cover
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  cover
المهمة الاخيرة  cover
الحب الاسود  cover

على لائحة الانتقام

10 parts Ongoing

"لم تكن سوى ضحية في حرب لم تبدأها... اختُطِفَت لأجل ثأرٍ قديم لا يد لها فيه، وقُيِّدت بين جدران العداء والانتقام. كان يكرهها... أو هكذا ظنّت. ولكن مع مرور الوقت، تغيّرت النظرات، وتبدّلت المشاعر. قلبه المليء بالحقد بدأ يخفق... لا انتقامًا، بل حبًّا. أما شقيقتها، فوجدت نفسها أمام رجل من نوعٍ مختلف... المحقق الذي تعهد بإعادتها، لكنه وجد في قلبه قضيةً أكبر: حب غير متوقع. بين نار الماضي ولهيب المشاعر... هل يكون الغفران أقوى من الثأر؟ وهل تُشفى القلوب التي خُطفت مرتين؟ واحدة بالسلاح... والأخرى بالحب؟