رواية عراقية تمشي على حدّ السكين...
حب مو عادي،
هوس، تملّك، جنون، وغيرة قاتلة.
بطل ما يحب... البطل يتنفسها.
وهي؟ ضايعة بين قلب ناسي، وروح تتملّكها غصب.
كل لحظة بيها صرخة،
وكل مشهد نزف حب.
"أنتَ لي وحدي"
مو مجرد رواية،
هاي نار مكتوبة بحبر الغيرة،
وممهورة ببصمة الجنون.
الرواية محفوظة ومملوكة حصراً للكاتبة: عذراء.
𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐𖤐
تنويه
"هاي الرواية للبالغين فقط، بيها مشاهد وأحداث يمكن تعتبر جريئة وما تناسب البعض، أني متبرية من ذنوب أي واحد يقراها أو يفسرها بطريقته. القرا ية تبقى مسؤولية القارئ وحده."