Story cover for الهامس في الظلام  by ii17_17
الهامس في الظلام
  • WpView
    Reads 344
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 344
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Apr 22
"كنت أسمعه... قبل أن أعرفه.
وكنت أتبعه... قبل أن أراه.
لكنّي ما اخترته، هو من اختارني."

هيف لم تكن تبحث عن الظلام، لكنه وجد طريقه إليها.
رسائل تصلها بصوت لا يسمعه سواها. خطوات مرسومة في طريق الانتقام، وعينان تراقبانها من بعيد...
عندما يُقتل والدها وتنهار شقيقتها، تدرك أن الحياة ليست كما تبدو، وأن هناك من يهمس لها بالحقيقة... أو ربما بالكذب.

هل هو ملاك حارس؟ أم شيطان بملامح بشر؟
هل تثق به أم تهرب منه؟
وإذا كان قريبًا لهذه الدرجة... فمن هو؟

بقلم افاطم الحسن
All Rights Reserved
Sign up to add الهامس في الظلام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" أعَمـقُ مَـن وهـمٌ " by IIUIIIYI
7 parts Ongoing
"أعمق من وهم" (مكتوبة بأسلوب مسموع - نص يصلح لتسجيل صوتي) (صوت هادئ، داخلي، كأن يمان يكتب وهو يقرأ بصوت منخفض لنفسه) > في مكانٍ ما بين الواقع والحلم... بين السطر الأبيض والنقطة الأخيرة... خلقتُ إيلا. لم تكن ملاكًا، ولا بطلة خارقة. كانت أنثى مكسورة بابتسامة هادئة... وعيون تفضح كل شيء تحاول تخبئه. وضعتُها في مدينة لا تنام، وسط ضجيج لا يُرحم، وقلبي معها. ثم جاءه... راغب. ليس فارسًا، ولا رجلًا يليق بالروايات القديمة... بل رغبة تمشي على قدمين، وندمٌ يتنفس عشقًا. أول مرة التقت به كانت في حلم... لمسته دون أن تعرف اسمه. وانتهت تلك الليلة وهي لا تعرف إن كانت تريد أن تهرب منه، أو تذوب أكثر في لهب عينيه. وأنا؟ كنت أكتب. أتابع من بعيد... كأني خالق لا يملك قدرة على التراجع. (صمت خفيف. ثم بنبرة أبطأ، فيها خدر وشك.) لكن... بينما كنت أرسم إيلا بحذر... ظهرت أنتِ. يا من لا وجود لكِ إلا في رأسي، يا أرتمس... لماذا تجلسين هنا؟ لماذا تضعين يدك على كتفي، وكأنك تعرفين كل جرحٍ فيّ لم أكتبه؟ أنا لا أكتبك... فلماذا تأتينني كلما أردت أن أكتب عن الحب؟ (صوته يبدأ يضعف كأنّه ينهار) آرتمس... عطرُكِ بين أصابعي، همسكِ على صدري، وأنتِ... مازلتِ فكرة. إيلا تحلم براغب... لكنني... أنا أُحترقُ بكِ .
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
Case NO. 23  by Chiara4B
9 parts Ongoing
شخصيات الرواية مقتبسة من مسلس تل الرياح. الشخصيات الرئيسية خليل و زينب. تدور الرواية حول المحامية زينب اصلانلي الناجحة ذائعة الصيت و رجل الاعمال الناجح خليل فرات. بين سطور العشق في البداية، لم تكن سوى تحقيق. خليل، رجلٌ حاد الذكاء، جاء لاختبار نزاهتها بقضية اقترحها عليها. وزينب، محامية بارعة لا تعرف أن قلبها سيكون موضع الاختبار الحقيقي. لكن شيئًا ما انكسر بين الخطط والملفات... ولد منه عشقاً لا ينسى، ثقة لا تنكسر. بين نظرات التحدي ولمسات لم تكن ضمن المهمة، وُلد عشقٌ لم يكن له اسم... ولا حدود. الرواية تدور حول علاقة مشتعلة بين خليل فرات، صاحب شركة تصميم سيارات ومحقق ذكي نادر، وزينب أصلانلي، المحامية اللامعة ذات الشخصية العنيدة والذكية، صاحبة العيون الزرقاء الساحرة والأنوثة التي لا يمكن تجاهلها. بدأت علاقتهما بتحدٍ مهني، حين اختبر خليل نزاهة زينب في قضية قتل كان يتقصّى من خلالها خيوطًا محتملة لتورط والدها، دنيز أصلانلي، في نشاطات مشبوهة. لكن مع الوقت، لم يجد في زينب سوى النقاء، والصدق، والقوة. فسقط في حبها... ثم غرق. رواية تتقاطع فيها الأسرار مع العاطفة، والمخاطر مع اللهفة، حيث يلاحق الاثنان خيوط "شخص مجهول"، ويكتشفان في كل منعطف أن الحب حين يولد من الشك... يكون أعمق مما يُحتمل. قصة رومانسية
مهرة الفارس  by shgffvjhxch
37 parts Complete Mature
حين خيّم الحزن على حياة مهرة بوفاة زوجها في ظروف غامضة، لم تكن تعلم أن رحلتها الحقيقية لم تبدأ بعد. وجدت نفسها فجأة محاطة بالتهديدات، هي وبناتها التوأم، فاضطر أهلها وأهل زوجها السابق لحمايتها، واقترحوا عليها زواجًا لم تكن تتخيله أبدًا: من فارس، شقيق زوجها، الرجل الغامض الذي لطالما التزمت تجاهه مسافة آمنة، خاصة وأنه كان مخطوبًا لابنة خالته، ندي الحمداوي، الأنانية التي لا تريد خسارته بأي ثمن. توافق مهرة مجبرة، لا حبًا ولا رغبة، بل دفاعًا عن صغارها، لتدخل عالمًا جديدًا مليئًا بالتوتر، الصراعات، والمشاعر المخبأة خلف نظرات فارس الصامتة. لكن مع الوقت، تبدأ جدران الجفاء في الانهيار، وتنكشف الأسرار... فهل تتحول الزيجة المفروضة إلى حب حقيقي؟ وهل سيبقى الماضي مدفونًا؟ أم أن من قتل زوج مهرة لن يتركهم ينعمون بالسلام؟ "مهرة الفارس"... رواية عن التضحية، الحب الذي يولد من رحم الخوف، وامرأة تجد قوتها حين كانت تظن أنها في أضعف حالاتها.
You may also like
Slide 1 of 9
جريمةُ الصهباء cover
" أعَمـقُ مَـن وهـمٌ " cover
عشق مر cover
أرواحٌ مُجنحة  cover
Case NO. 23  cover
الـحُب الـقاتـل cover
أحفاد الراوي  cover
مهرة الفارس  cover
حُلَاحِل cover

جريمةُ الصهباء

7 parts Ongoing Mature

تعيش لوسيا بين جدران بيت لا يشعر بها، بين عائلة ترى فيها عبئًا لا روحًا. كلما احتاجت حضنًا، وجدت ظهرًا. وكلما بَكَت، واجهها الصمت أو التجاهل. في عالمٍ يغلفه الزيف، منحت ثقتها لوجوه اعتقدت أنها تعرفها، لكنها لم تَجنِ سوى الخذلان... وخيبة تتكرر حتى صارت عادة. لكن وسط كل هذا الانهيار، ظهر صوتٌ غريب. لا تعرف اسمه، ولا من أين جاء، لكنه سمعها عندما صمت الجميع، وصدقها حين كذبها أقرب الناس. كان مجهولًا، لكنه الوحيد الذي رآها حقًا. "جريمة الصهباء" لا تحكي فقط عن جريمة قتل قد اقترفتها البطلة ، بل عن جريمة أكبر ترتكب بصمت... حين تُطعَن من أقرب الناس، وتجد الأمان في من لا تعرفه. لمن ينتمون إلى العتمة بقلوبٍ مضيئة، لأرواح Oscuria... أولئك الذين يفهمون الألم حتى دون أن يُقال، هذه الرواية لكم. "تعالِي إليَ دائمًا، أنا المكَان الذي لن يؤذيكِ أبدًا" ☆ luz