
لَم أعلم عَلىٰ مَن أُلقي اللَّوم! أعليه لأنه خَدَعني؟! أم على أسرتي، أنَّهم جعلوني أشحذُ حُبّ َاً واهياً من الخارج؟! أم أُلقيهِ عَلىٰ ذاتي، فأنا مَن وُلدتُ بَين أسرةٍ قاسية.. وتركتُ باب قَلبي مُوارَباً، عَلىٰ غَيرِ تَربيتي وعادَتي!All Rights Reserved