
و تبقَى الأيـَام جُزء لا يَتجـَزء من حيـَاة بطلَتنَا سِيما ، رغمَ عَائلتـِها المُتشددَة إلاَ أنهـَا نجـَحت بإرجَا؏ ثِقـَة أهلـِها بعَد أن فـَقدت ثـِقتهُم بِسَبب أنهَا دخلَـت بعـَلاقة حُب مَع ذڪَرٍ لَيسَ حـُبا.! ، دخلَت مَعـَهُ فِي العَلاقة فقـَط لأنهَا لا تـُرِيد إيذَاء مشـَاعِره.! لڪِن مهَلاً.؟ ، هَل هِي فڪَرت فِي مَاذَا سَيحدُث لهَا .؟ ، ڪَيف سَتڪُون نتِيجـَة غَبائِهـَا..؟ ، إُِنها لَا حمَاقة مِنهَا أن تُفڪِير بالنَاس أولاً هذِه ما تسمىٰ بالغُفول .!! ، لَقد غفلتَ عَن النتِيجة فَقط لڪَي لا تؤذِي مشَاعراً أصـَلُها ڪَاذبة .All Rights Reserved