في غرفة يبتلعها الظلام، وتجلد نوافذها رياحٌ غاضبة، كان ريان - الطفل الصغير - يحتضن نفسه باحثًا عن ذرة دفء وسط صقيع الوحدة والخوف. لم يكن يتوقع أن يُغيّر حضنٌ غريب مجرى حياته... لكن، هل ما وجده كان أمانًا حقيقيًا؟ أم مجرد هدوء يسبق العاصفة؟"
رواية نقيه جدا
❤️🇮🇶🇴🇲
🌝🤎