Story cover for فَقَدْتُكْ |"I've missed you"  by user63732114
فَقَدْتُكْ |"I've missed you"
  • WpView
    Reads 475
  • WpVote
    Votes 205
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 475
  • WpVote
    Votes 205
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Apr 23
في زوايا عالمٍ لا يؤمن بالصدف، تلتقي ميلارا، الفتاة التي أنهكها صراعها مع الحياة، بـ راهول، الجني الذي وُلد ليكون ظلًا للموت... لا حبيبًا.

كان ظهوره في حياتها مقدّرًا له أن يكون نهايتها، لا بدايتها. أُرسل ليقتلها، ليكون آخر وجه تراه، لكنه حين نظر في عينيها، لم يرَ ضعفًا، بل طمأنينه و سكينه في ملامحها النائمه

ما لم يحسبه راهول، أن قلبه -الذي لم يعرف الحياة- سيرتجف لأول مرة. وما لم تتوقعه ميلارا، أن العدو الذي جاء ليأخذ روحها، سيمنحها حياة لا تُشبه شيئًا مما عرفته.

بين نار الجنّ وقسوة البشر، بين الحب والخيانة، وبين قدرٍ لا يرحم ومشاعر لا يمكن كتمها، تمضي ميلارا في رحلة اكتشاف الذات والحقيقة... فهل يمكن أن يكون الحب خلاصًا،؟!
All Rights Reserved
Sign up to add فَقَدْتُكْ |"I've missed you" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة هوسه  by Rayhantalpostan
34 parts Ongoing
كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.
«سواد عيناكِ»(("The Darkness of Your Eyes")) by SalSabilSaied22478
10 parts Ongoing
ماذا لو كانت فتاةٌ تهوى القراءة، تقرر أن تكتب روايتها الأولى، فيهديها أحدُ الغرباء كتابًا لا يراه سواها؟ كتاب يكشف سرًّا غامضًا... كان سببًا في بحيرة الدماء التي غمرت تلك المذبحة. تجد نفسها، بعد أن فقدت آخر أملٍ لها في الحياة، في عالمٍ بين سطور الروايات... عالمٌ لا أحد فيه يملك سواد العيون سواها. تنساب مشاعر الحب في قلبها كأنها حبلُ نجاةٍ... لكنّه ما لبث أن انقطع، لتجد نفسها على شفير الهلاك. وفي لحظة انكسار، يقف أمامها رجلٌ غريب يدّعي أن مصيرها مكتوب معه منذ الأزل. فتقرر الانتقام... ويُقال بين سطور ذلك الكتاب: إما أن يكون هلاك الجميع مدفونًا في سواد عينيها، أو تكون هي المبشّرة بالسلام في قلب معركةٍ لا تنتهي. لكن... هل تكتمل قصتها مع من تزوّجته من أجل الانتقام؟ أم ينهار كل شيء حين تبدأ مشاعرها في التسلل مجددًا؟ وهل يكتمل ذالك الحب ام سيسفك دماء أحدهم حتي يعم الهلاك علي الجميع..... بطلتنا إيلورا وشيطنها....
You may also like
Slide 1 of 8
في قبضة الظلام  cover
 Between love and war  cover
سجينة هوسه  cover
حين تبكي الجدران (ظلال فينيسيا) cover
THE SINS - الخطايا cover
You belong to me  cover
«سواد عيناكِ»(("The Darkness of Your Eyes")) cover
على لائحة الانتقام  cover

في قبضة الظلام

45 parts Ongoing

❝ خطفها ظنًا أنها سرقته... فعاقبها بلا رحمة. عذّبها، حبسها، دمّرها... معتقدًا أنها سبب فقدانه لأغلى من في حياته. لكنها كانت بريئة. وكل ما عاشته كان ثمناً لذنب لم ترتكبه. ❞ في قصرٍ يُخفي أسرارًا مظلمة، ووسط نظرات لا تعرف الرحمة... وُلد شيء غريب بين الألم والحقد. هو لا يعرف كيف يُحب... وهي لا تعرف كيف تنجو منه. لكن القلوب لا تُخضعها القوانين، فحين يصبح الظالم مهووسًا، ويصبح الهارب هدفًا للحماية... ينقلب كل شيء. ❝ في قبضة الظلام ❞