Story cover for رواية حين خانني الحب....الكاتبة شهد الشورى by 20SHAHDSAYED20
رواية حين خانني الحب....الكاتبة شهد الشورى
  • WpView
    Reads 4,723
  • WpVote
    Votes 105
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 4,723
  • WpVote
    Votes 105
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 23
حين خانني الحب، لم أمت... لكن شيئًا في لم يعُد حيًا.
وكأن قلبي أُغلق للأبد خلف بوابة الخذلان،
تسللت الحياة من ملامحي، وباتت ابتسامتي قناعًا 
هشًا
لم أعد أُصغي لنداء العاطفة،
فكل نبضٍ يحمل اسمه صار طعنًا،
وكل ذكرى دافئة تحترق في صمت.
لم أمت، لكنني فقدت النسخة الأجمل مني معه...
ولم أعد أبحث عنها 💔
........
رواية حين خانني الحب
الكاتبة شهد الشورى
All Rights Reserved
Sign up to add رواية حين خانني الحب....الكاتبة شهد الشورى to your library and receive updates
or
#829الرومانسية
Content Guidelines
You may also like
عشق الصهيوني  by GegMohamed
52 parts Ongoing
لقد مرَّت ست سنوات، وما زلتُ أسيرة حبّه الذي يسكن قلبي. أحببته بكل كياني، رغم كل الصعاب التي كنت أعلمها جيدًا. أحببته رغم يقيني أن حبنا ميؤوس منه، وأنه بلا أمل، بلا وطن يحتوينا، وبلا أمان. رغم الجرح العميق الذي سبّبه لي، ما زلت عاجزة عن نسيانه. ماذا أفعل، أيها القلب، لتتخلّص من ذكراه؟ كيف أوقف هذه النبضات التي تهتز بمجرد سماع اسمه؟ كيف أقنع هذا الزمن أن يعيدني إلى لحظة لم أعرفه فيها؟ أغلقت الدفتر الذي اعتاد أن يحمل أوجاعي، ثم وضعت رأسي على الطاولة، وبكيت... كما أفعل كل يوم. كان يقف أمام الجميع مبتسمًا، ينظر إلى الحضور وهو يتسلّم جائزة "أفضل عسكري في الدولة". بينما كان يرفع الجائزة عاليًا، أعادته ذاكرته إلى الوراء... تذكّر تلك اللحظة التي كانت تقف فيها تصفق له بسعادة، وهو يتسلّم جائزة "أفضل طالب في الجامعة". عادت به الذكريات أكثر، إلى يوم كانا يركضان ويمرحان معًا على شاطئ البحر في وطنهما الحبيب، مصر، الذي عشقه بكل تفاصيله. لكن الآن، كل شيء تغيّر. تنهد تنهيدة طويلة، وهو ينظر إلى الجائزة التي يحملها. لقد أصبح شيئًا آخر. جنديًا في جيشٍ لا ينتمي إليه، سفاحًا اقترف جرائم لا تُغتفر. فجأة، تسلل سؤال إلى ذهنه: "ماذا لو علمت؟ هل ستظل تحبني؟" كان يعرف الإجابة مسبقًا. لو عرفت الحقيقة، لو علمت أنه هو السبب في
تحت الرماد وميض جمر by MeEm_marwa
21 parts Ongoing
رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.
You may also like
Slide 1 of 9
عشق بلا رحمه بقلم / دينا ابراهيم cover
وكنتَ اوّل مَن رمىٰ التُراب cover
عشق الصهيوني  cover
لن أنساكَ « للكاتبة ريهام أبو المجد » cover
أرني عيناكَ ♥️« للكاتبة: ريهام أبو المجد » cover
عما قريب سأصرخ .. للكاتبة أسماء علام cover
أحفاد الراوي  cover
تحت الرماد وميض جمر cover
قيد الظلال cover

عشق بلا رحمه بقلم / دينا ابراهيم

36 parts Complete

كالنور في ضدره كلما انطفأ....مال لقلبها لتضيئه ..... ❤ عصفت انت بداخلي.....كالاعصار لاتهاب مخاوفي ...... لتعشقني عشقا بلا رحمة......❤ للكاتبة دينا إبراهيم (روكا)