Story cover for عشق تحت الرماد  by gochiiiiii
عشق تحت الرماد
  • WpView
    Reads 178
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 178
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 6
Complete, First published Apr 25
بين زوايا ممرات المدرسة إلتقيا لأول مرة

هيا فتاة هادئة تحمل في قلبها أكثر مما تُظهر
هو شاب جريئ لكنه تائه بين ضياع عائلته و قسوة الحياة


... حبهما لم يكن عادياً، كان أشبه بهروب.... 
من الوحدة، من الخوف، من كل شيء

سنوات مرت تغيرت المدن و تغيرت الوجوه لكن قلوبهم بقيت معلقة بلحظة البداية

رغم الإنفصال، الجراح، الخيانة الصغيرة التي كادت تقتل كل شيئ.... 
جمعتهما الحياة من جديد. 

ولكن هل كان اللقاء من أجل النهاية ام بداية جديدة.....
All Rights Reserved
Sign up to add عشق تحت الرماد to your library and receive updates
or
#83علاقات
Content Guidelines
You may also like
ضِـل الــنـدى  by sh_koi
48 parts Ongoing
رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  by vbnjhhgbhhv
10 parts Complete
نبذة مختصرة:- أحبته وأحبها، وتقدم لخطبتها وأصبحا مرتبطين رسميًا أمام الجميع. كانت الحياة تسير بشكل هادئ بينهما حتى تفاجأت قبل شهرين فقط من زفافهما بخطيبها محمود، الذي يخبرها أن شقيقته الصغيرة التي تعاني من ذوي احتياجات خاصة والعمياء، ستعيش معهما بعد الزواج وأنها ستتولى رعايتها. لم تكن تقي ذات قلب قاسي ابدأ، لكنها شعرت أن هذه مسؤولية كبيرة عليها، بالإضافة إلى أنه وضعها أمام الأمر الواقع دون مقدمات، رغم أن والدته ما زالت على قيد الحياة؟ لكن أراد أن يخفف عنها المسؤوليه لبكر عمرها. وتصاعدت الأمور بينهما لتجد تقي نفسها مجبرة وليس مخيرة، على ذلك عندما خيرها خطيبها بين قبول هذا الطلب أو الإنفصال نهائيًا وتدمير قصة حبهما... ولم تفهم تقي ما علاقة هذا الأمر بالحب ..؟!. ______________________________ إســـم الـــروايــة : ما علاقة هذا الأمر بالحب، من سلسلة رغبات ممنوعة. رقـم الحكاية: الخامسة. مستمرة: كامله.."
لُقياك (عشك الذيب) by Leal_alQas
87 parts Complete
الكاتبة : ليَّل آل قيس.. قصة حب تنبع من قلب الفقر ليجتمع قلبان على الحب فـ يأتي اليوم الذي يختفي فيه الحبيب سنين عِدة وبعد مده من الزمن تنكشف جميع الحقائق ليلتقوا لكن بأختلاف شخصيات ومشاعر منها الكره ، الاشتياق ، الالم .. لتبدأ رحله اخرى من رحلات علاقتهم .. "بكيتُ وهل بكاءُ القلبِ يجدي؟ ‏فُراق حبيبي وحنينُ وجدي ‏فما معنى الحياةَ إذا افترقنا؟ ‏وهل يُجدي النحيب فلستُ أدري ‏فلا التّذكار يرحمني فأنسى ‏ولا الأشواقُ تتركني لنومي ‏فُراقُ حبيبي كم هزّ وجدي ‏وحتى لِقائه سأظلُ أبكي ." كم من فراقٍ مر ثم نسيتُهُ ‏إلا فراقَكَ شذ عن قانوني ‏ما زال يَنخَرُ في بقايا مهجتي ‏ويذيقُني قبلَ المنونِ منوني ‏حتى كأنكَ فيّ عِرقٌ نابضٌ ‏فإذا توقّفَ نفضةٌ تعروني ‏أنا ما نسيتُكَ في زحامِ أحبتي ‏أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟! ‏لولا هواكَ لما سريتُ مع الهوى ‏ولما عزفتُ على الأنامِ لحوني ومِن الله التوفيق..🖤
You may also like
Slide 1 of 10
ضِـل الــنـدى  cover
يتيمة المشاعر cover
تحت جلد الغياب  cover
بعيداً عن دار السلام cover
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  cover
حين أزهرت الخيانة cover
ربيع محته الذكريات للكاتبه sally jabbar cover
لُقياك (عشك الذيب) cover
أنتي قصّيدة غزل لاجيت أبكتبها // أغار من واحدٍ يتخيل أوصافك cover
ضحية ارهاب  cover

ضِـل الــنـدى

48 parts Ongoing

رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.