رَشيد، فنان حمل البندقية بدل الريشة، يجد نفسه شاهدًا على انهيار الإنسان داخله، حين تتحول لغة الجمال إلى لغة إهانة، ويصير الحلم بالحرية جريمة يُعاقب عليها بالنسيان.
حين تقف العادات سيفًا، وتصبح الخيانة وجهًا آخر للحب، تشتعل حرب لا ينجو منها إلا من يتقن الهروب من ذاته.
وفي وسط ال معارك النفسية والعشائرية، تنبت وردة حب... لكنها لا تنمو دون دم.