كان يعيش دون ان يعيش حقا. كان حاضرا... وغائ با في نفس الوقت. بدا كاله... هل هو الة فعلا؟ لم يكن يعرف الخير ولا الشر، لم يهتم بشيء سوى "مهامه". حتى لقيه... هو! ذاك الذي انبعثت منه رائحة الحياة! هل سينقذه؟All Rights Reserved
3 parts