عدوي المفضل - doda - Wattpad

Story cover for عدوي المفضل by i125doda

عدوي المفضل

Reads 21
Votes 2
Parts 5

Reads 21
Votes 2
Parts 5

حب عداوة

---

لم تكن حياتها سهلة قط. بعد سنوات من الوحدة، قررت والدتها، الراقصة الشهيرة، أن تبدأ من جديد فتزوجت من رجل ثري يعمل مصمم أزياء عالمي. بدا كل شيء مثالياً في البداية... إلا أن شقيق زوج أمها لم يكن يشاركهم نفس الحماس.

كان ينتقدها دائمًا. كل تصرفاتها، كل كلماتها، وحتى نظراتها لم تسلم من تعليقه اللاذع. كان يرى فيها مجرد فتاة مدللة لا تستحق أن تكون جزءًا من عالمهم المترف.
لكن القدر كان يخبئ لهما لعبة مختلفة.

فمع مرور الوقت، دون أن يشعر، وجد قلبه يقع في أسرها.
أصبحت ابتسامتها تلاحقه أينما ذهب، وأحاديثها التي كان يسخر منها بالأمس أصبحت تملأ فراغ أيامه.

هكذا تبدأ قصة حب معقدة، حيث الكبرياء، والاختلاف، والمشاعر التي لا يمكن السيطرة عليها، تتداخل لتخلق رواية لا تُنسى.


---All Rights Reserved

حب عداوة

Table of contents

5 parts

Sign up to add عدوي المفضل to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

حبّ ملوث by shathaAl-Obaidi

ليست كل القصص تبدأ بالحياة... بعضها يبدأ بالموت، أو بما يشبهه. وُلدت في الظل، وكبرت في الصمت، لا أحد سأل عن ملامحها، ولا أحد سمع بكاءها حين اختنقت روحيًا أكثر من مرة. كانت الوحدة مأواها، والخوف رفيقها، حتى ظنّت أن العتمة قدرٌ لا يُكسر. لكن في زوايا هذا الخراب، ووسط حطام الطفولة، ظهر شخص واحد... لم يكن ملاكًا، ولم يكن منقذًا، بل كان مرآة لندوبها. هل يكون الحب خلاصًا؟ أم لعنةً جديدة بقناعٍ مختلف؟ رواية "حبّ ملوث" ليست حكاية عن النجاة فقط، بل عن الوجه الآخر للحب... حين يولد في الظلام، وينمو في قلبٍ أنهكته الخيبات.

حُبك جنايتي" by fat_rz

في عالم تسوده القيود والاسرار يختبئ فيها حُب عميق خلف جدران الصمت أسرار دفنت تحت أنقاض الصمت، وعيون كثيرة رأت الحقيقة... لكنها آثرت التجاهل. قصة بدأت همسًا، وسط نظراتٍ تترصّد، وقلوبٍ تُنذر بالخطر. هو أحبها... وهي أحبته. لكن الحب وحده لم يكن كافيًا. كل شيء كان ضدهما: العائلة، التقاليد، وحتى القدر. رفضٌ يتكرر، وتهديدات تنمو في الظل، حتى تحوّلت الرغبة بالزواج إلى جريمة يعاقب عليها الجميع بالصمت أو بالدم. "حُبك جنايتي" ليست مجرد قصة حب... إنها رواية عن الصراع بين القلب والقيود، عن فتاةٍ خذلها الجميع، وعن أسرارٍ لا تنكشف إلا حين يفوت الأوان كانت جريمتها أنها أحبت بصدق... وسط عالم يرفض الصدق. وكانت جنايتها أنها اختارت قلبها على قوانينهم. لم تكن مذنبة، لكنها دُفنت كأنها كذلك. وفي النهاية... لم يكن الحب نجاتها، بل جنايتها.

ضِـل الــنـدى by sh_koi

رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.

صوت في العتمة(مكتملة) by ValeryEhab

لم تكن **لارا** تتوقع أن حياتها ستنقلب رأسًا على عقب بقرار واحد من والدها. كانت تعيش بهدوء، تعمل في صيدلية العائلة مع أختها وأبناء خالتها، تؤدي دورها كممرضة حين يُطلب منها، وتحلم بمستقبل تصنعه بيديها. لكن كل شيء تغير حين أخبرها والدها بقرار خطبتها لـ**بيتر ويلسون**، ابن صديقه وصاحب شركات الأدوية التي تتعامل معها الصيدلية. الصدمة لم تكن في الزواج نفسه، بل في أن **العريس لم يكن يرغب بها، ولم يكن يرغب بأي زواج على الإطلاق**. تعرض **بيتر** لحادث أفقده بصره، ومعه فقد خطيبته التي لم تنتظر طويلًا قبل أن تهجره. منذ ذلك الحين، أصبح **معزولًا، غاضبًا، ورافضًا للعالم بأسره**. والآن، وجدت **لارا** نفسها في طريق مجهول... فكيف ستكون حياتها مع رجل لا يريد حتى أن يراها؟

Culpa mai by _hjzd_

لم يكن في خططها أن تترك كل شيء خلفها... أن تُنتزع من حياتها العادية وتُلقى في عالم لم يكن لها مكان فيه. لكن قرار والدتها غيّر كل شيء. عندما وطأت قدما "نواه" أرض القصر الفخم في إسبانيا، شعرت بأنها دخيلة، كأنها قطعة غير متناسقة في لوحة مثالية. لم يكن المال يعني لها شيئًا، ولم تهتم بترف هذا المكان أو بأصحابه، لكنها لم تكن تعلم أن المواجهة الحقيقية لم تكن مع حياتها الجديدة... بل مع نيكولاس. ابن زوج والدتها، مغرور، متعجرف، ومثير للمشاكل. شاب يعيش حياته بسرعة، بين سباقات السيارات والليالي الصاخبة، دون أن يهتم لأحد. منذ اللحظة الأولى، كانت الكراهية متبادلة بينهما، نظراته الساخرة، كلماته الجارحة، وكل شيء فيه جعلها ترفضه... وهو لم يكن أقل ازدراءً لها. لكن تحت الأضواء الساطعة والطرقات المظلمة، بين السرعة والخطر، لم يكن أي منهما يتوقع أن تنقلب هذه الكراهية إلى شيء آخر... شيء لم يكن يجب أن يحدث أبدًا. اتمنى تنال اعجابكم ♡ واتمنى ان تكملو رواية اذا اعجبتكم♡

Forced Marriage | زَوَاجٌ إِِجْبَارِيِّ by mina20q8

لم يكن في حساباته، ولم يكن في أحلامها... هو وسيم، هادئ، لطيف... يعيش حياته بانعزال اختياري، يكره الإزعاج، ويتهرب من صخب العلاقات والناس. رجل أعمال ناجح، لا يحب التدخل في مشاعره، ولا يسمح لأحد بعبور حدوده. وهي... فتاة جميلة، ناعمة وهادئة مثله تماما ولاكنها جريئة و قوية. لم تظن يومًا أن اسمها سيرتبط برجل لا يريد الزواج أصلًا! لكن قرار العائلة لا يُرد... وزواج لا يعرف الحب يُفرض عليهما فرضًا. في منزل واحد، يجمع بينه هدوءه وبينها فوضى المشاعر... حين فرض القدر زواجهما، تصادمت العوالم وتكشّفت الأسرار. هل يمكن أن يولد الحب في ظل الإجبار؟ أم أن القلوب حين تُكره... تتمرّد؟ رواية مشوقة تنسج خيوط التوتر والرومانسية، بين الكبرياء والانكسار، وبين القبول والرفض... فهل ينتصر الحب في النهاية؟

(سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH

.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح

قلبــي الــمـريــض بـــيـن يـديـكـي.. by RA70039733

هنا نتحدث عن حب دار بين أطباء... ميرا "كانت شخصية شفافة، حساسة، ذات قلب ابيض، تحب لجميع، فقدت والديها في عمر صغير ليأتي دور على جدتها لتقوم بتربيتها، عندما تعلقت بها، غدر بها لقدر ليتم أخذها منها لتبقى في لوسط يتيمة كلياً.. عندما فقدت لحب ولامان لفترة طويلة... أتى هوا ليلعب بأوتار قلبها... وعندما تقع عاشقة متيمة بة يتم كسرها وتركها وحيدة... لتخلق عندها شخصية جديدة ميرا بشخصية مختلفة لكي تحافظ على ماتبقى من كبريائها" أسر "شخصية معروفة عائلتة ذات سمعة كبيرة فهم من احداء اكبر لأغنياء في أيطاليا طبيب جراح تم نجاحه بسن صغير من فطنة ذكائة وعملة... شخصية ذات حضور فهوا وسيم وجذاب حد لعنة.. عندما قابلها اول مرة تحطمت حصونة ليقع معجب بتلك لعينين... وماهي الا أشهر قليلة ليطرق قلبه طبول لخطر فهوا قد وقع بعشقها بجميع تفاصيلها.... وعندما يتأكد من حبة لها... يقرر أن يكذب قلبة ويقوم بتركها وكسر قلبها ليثبت لنفسة أنه لن يتم أعادة قصة والدة.... ولاكن دون جدوى لم يستطيع نسيانها ليقوم بمحاربة لجميع من أجل أعادتها"... فهل ستعود ألية بعد أن تركها وسط لجميع؟؟ بعد ان عاهدت نفسها أنها يستحيل أن تفكر بة مرة أخرى؟؟؟؟؟

رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134

تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)

You may also like

Slide 1 of 9

حُبك جنايتي" cover

ضِ�ـل الــنـدى cover

صوت في العتمة(مكتملة) cover

Culpa mai cover

Forced Marriage | زَوَاجٌ إِِجْبَارِيِّ cover

(سلسبيل والفهد) cover

قلبــي الــمـريــض بـــيـن يـديـكـي.. cover

رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover

حبّ ملوث

ليست كل القصص تبدأ بالحياة... بعضها يبدأ بالموت، أو بما يشبهه. وُلدت في الظل، وكبرت في الصمت، لا أحد سأل عن ملامحها، ولا أحد سمع بكاءها حين اختنقت روحيًا أكثر من مرة. كانت الوحدة مأواها، والخوف رفيقها، حتى ظنّت أن العتمة قدرٌ لا يُكسر. لكن في زوايا هذا الخراب، ووسط حطام الطفولة، ظهر شخص واحد... لم يكن ملاكًا، ولم يكن منقذًا، بل كان مرآة لندوبها. هل يكون الحب خلاصًا؟ أم لعنةً جديدة بقناعٍ مختلف؟ رواية "حبّ ملوث" ليست حكاية عن النجاة فقط، بل عن الوجه الآخر للحب... حين يولد في الظلام، وينمو في قلبٍ أنهكته الخيبات.