Story cover for BEST I EVER HAD     by Aruuna_
BEST I EVER HAD
  • Reads 5,557
  • Votes 324
  • Parts 4
  • Reads 5,557
  • Votes 324
  • Parts 4
Ongoing, First published Apr 26
« تُـريـد إمـرأة مُـطلـقـة سـابـقا سـيد فـاليـتـور، أيـن أخـلاقُـك الرفيـعـة؟ ».

امرأةٌ رفضَت الحُب، فتقعُ بين قبضَتَي رجلٍ بعقلٍ سياسِيّ وأيدٍ لا تخشَى الوحل .

ظنّوا أن رجولتَه ستبدو باهتةً إلى جوار نُضجها، وأنها ستنحني، خجلًا أو انكسارًا

كرهاً فيه سعَوا لإذلاله، ففرضوا عليه زواجًا من امرأةٍ ليست من مستواهم الأرستقراطيّ، ظنًّا منهم أنه سيُجبر... لكنه وافَق 

لكنّها لم تكن راغبةً به 

« سيّد ڤاليتور... امرأةٌ مثلِي لن ترغب برجلٍ مثلَك،
لأنّ الرغبةَ في قلبي قد انعدمَت، وانطفأت...
فهل ستقبلُ بفُتاتٍ منّي؟ »








---

Fiorella Santina
Valian Valetor


---

● كافّة حقوق الرواية محفوظة للكاتبة الأصليّة.
لا أسمح بالسرقة أو الاقتباس، ومن يفعل يُعرّض نفسه للمساءلة القانونية.


---
All Rights Reserved
Sign up to add BEST I EVER HAD to your library and receive updates
or
#269حياة
Content Guidelines
You may also like
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر by NaiVirl
4 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇| في سامه. المركز 🥈| في مرضي.
وشم أيلول 9.1   by Ra_vi_na
17 parts Ongoing
"كنتُ سأظن أنك تحبني لو لم نكن أعداءً أدريان" "تبا..وما الحب إن لم يكن أن أقطع العالم نصفين فقط لأحتفظ بكِ في الجزء الذي لا يصل إليه أحد إيفا؟" ـــــــــــــــــــــــــــ كل شيء بدأ بوردة ميتة على طاولة الاجتماع.. وخاتم لا يليق بأي إصبع... هي لا تؤمن بالحب.. لكنها تحفظ شكله عن ظهر قلب... هو لا يحب القيود.. لكنه نسي كيف كانت الحياة قبل أن ترتدي اسمه... لم تكن جزءاً من خطته.. ولم يكن اختيارها أيضاً. هي زُفّت إليه كهدنة لا كزوجة...كصفقة لا كحبيبة. وكان يظن أنه سيتقن تجاهلها.. كما تجاهل كل شيء لا يخضع لحساباته... لكن الحكايات الكبرى لا تبدأ بصوت رصاص.. بل بنظرة خاطئة.. بلمسة غير محسوبة.. وبقلب قرر أن يخون كل القواعد... ولم يكن يدري أحد أن أكثر الحروب دموية.. هي تلك التي لا يُسمع فيها سوى نبضٍ متسارع... وأن كل شيء تغير حين ظهر وشم صغير على معصمها يحمل رقماً لا ينسى وقصة لا تُروى إلا بالدم... ومنذ ظهوره لم تعد الحرب بين العائلتين فقط...بل أصبحت داخل كلٍّ منهما أيضاً... رافـــــــيـــــــــنـــــــــا♡ 5|01|2025
ᎢᎪᎢᎢᎾᎾ Ꮎᖴ ᏚᎥᏁ | وشـمُ الـخـطِـيـئــَـة by eliveranov
3 parts Ongoing
في عالم لا يحكمه القانون، بل تديره الندوب، تعود أنثى من بين رماد ماضٍ لا تذكره، لتسكن قلب رجل لم ينجُ من لحظة واحدة جمعت جسديهما قبل أن يُفرقهما الدم. . "أحببتكِ بما يكفي لأرغب في قتلكِ.. و كرهتكِ بما يكفي لأترككِ تعيشِين داخلي." . رجل لا يغفر، لا ينسى.. يحمل خدشها تحت جلده، كأنها وشمت روحها على صدره بدلًا من أن تبقى حيّة. لم تكن مجرد امرأة، كانت نهايته.. فحاول قتلها. . "أنا وحِيدة في ظَلام ذاكِرتي. و أنتَ النّور المُظلم الوحِيد، الذي يخيفني." . والآن، ها هي تقف أمامه من جديد،فاقدة لذاكرة تؤلمها دون أن تعرف السبب، بينما هو يحترق من الداخل، ممزق بين رغبة امتلاكها، وخوف افتضاحه. كل ما فيها يقول إنها لا تذكر ماضيها. وكل ما فيه يصرخ: ماذا لو كانت تتظاهر؟ هي بريئة؟ أم قاتلة نائمة؟ هو الجلاد؟ أم الأسير؟ وهل يمكن للوشم الذي غرسه الخدش في جلده أن يُمحى إن عادت الخطيئة تمشي على قدمين؟ هذه رواية لا تقدم وعدًا بالسعادة، ولا نجاة من الحب. هنا، الشغف قاتل، واللمسة خطر، والذاكرة... خيانة محتملة. ادخل على مسؤوليتك. هُنا، لا أحد يخرج كما دخل. بَين صمتِ اللّيل و همساتِ الصبَاح، يتراقصُ الألمُ كظلٍ لَا يُغادر، حَيث يلتقِي الظلّ بالهمسِ الأخِير.. . . بدأت: 5 - 7 - 2025🦋. إنتهت: .. 🦋 . . إلِـيڤـرَانـوُڤ | 𖹭 𝐄𝐥𝐢𝐯𝐞𝐫𝐚𝐧𝐨𝐯
عملية صُنع الحالمين by Akairo_15
44 parts Ongoing
انحنى جسدها على جسده لتحجب به الأمطار عنه، وأزالت النظارة المبللة عن عينيه لترى بوضوح سوادهما المستنكر قربها العابر لحدوده - فيلكس نادت اسمه بخفة دون أن تنتظر منه إجابة، فنظراته نحوها كانت كافية لمعرفة أنه مستعد للإصغاء إلى أي شيء ستقوله: أخبرتني أنك ستوافق إن أعطوك وعدًا بتدميرك.. إذًا اقبل بذلك! وأنا بنفسي سأحقق لك رغبتك، سأدمّرك بالطريقة التي تريدها تكدّست أنفاسه في صدره، ولم يضرب كلامها أي شعور في قلبه، أو حتى يطرد الفراغ من عينيه، فجعلها جموده عابسة عندما لم تحفّزه وتؤثّر فيه، رغم أنها تقول ما كان يرغب بسماعه وسط كل محاولات إقناعهم الفاشلة له..! رفع فيلكس زاويتا شفتيه في ابتسامة لا معنى لها وأمسك بمعصم يدها التي تحسست حدّة فكه ليجيبها: إذًا آيلا.. أسقطيني من أعلى السماء مثل شهاب، وحققي لنفسك أمنية بدماري كانت برودة المطر الثقيل كافية لجعل جسدها يرتجف قليلًا في هذه الليلة الصيفية، وحتى دفء يد فيلكس المتسربة لها لم تنفع في تهدئتها، ولكن في هذه اللحظة عرفت بأن ارتعاشها كان من فرط حماسها بعد كلامه والإثارة التي اندفعت في جسدها و هي ترى طريقًا مضيئًا يبني نفسه وسط عالمها المظلم - لكِ الإذن لفعل ما تريدين بي آيلا! اجعليني حظّك، واجعلي من نفسكِ نحسًا لي
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
6 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
You may also like
Slide 1 of 10
When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر cover
Another Love cover
وشم أيلول 9.1   cover
🔞سأنام مع عدوي cover
ᎢᎪᎢᎢᎾᎾ Ꮎᖴ ᏚᎥᏁ | وشـمُ الـخـطِـيـئــَـة cover
عملية صُنع الحالمين cover
𝑆𝑡𝑟𝑎𝑤𝑏𝑒𝑟𝑟𝑦 𝐴𝑛𝑑 𝑊𝑖𝑛𝑒 cover
مكيدة عشق cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover
سِرٌّ تحت المِنشفة [مُكتمِلة]  cover

When the night devoured the dawn | حـيـن يـلـتـهـم الليـل الـفـجـر

4 parts Ongoing Mature

لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇| في سامه. المركز 🥈| في مرضي.