
وعَلَى حِينِ غِرَّةٍ،وبعدما فقدتُ الأمل في النجاةِ ،واعتقدتُ أن حياتي أصبحت عَلَى المحكِ،حتى أنني بِتُ أنتظر قدري المُحتم بفتورٍ ولا مبالاةِ ،بعثت ليَ الحياةُ قطارَ نجا تي،لتضعني على أول الطريق مُجددًا،وها أنا الآن أتساءل،هل ستهبني الحياة فرصة أخرى لأحياها، أم أنها نهاية قدرًا أراد التلاعُب بي،فمنحني أملًا زائفًا ونجاةً واهية!All Rights Reserved