Story cover for مكالمة انتقامية by kim_kathrina
مكالمة انتقامية
  • WpView
    Reads 2,726
  • WpVote
    Votes 82
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 2,726
  • WpVote
    Votes 82
  • WpPart
    Parts 21
Complete, First published Apr 27
"أنا... أنا حامل منك! لماذا تتركني هكذا؟!"
"ضحكتِ عليّ؟... ستدفعين الثمن."
"أنتِ صاحبة المكالمة... أليس كذلك؟"
ــ "مزحة؟ حسنًا... إذا كنتِ تدعين أنكِ حامل مني... فسأتأكد أن ذلك يصبح حقيقة... قريبًا جداً."
"أرجوك... كان ذلك مجرد مزحة! لا تأخذ الأمر بجدية... لم أقصد شيئًا!"
"هكذا يجب أن تبدو ملكة زعيم المافيا... وستصبحين كذلك في أقرب وقت."
ــ "ساعدوني! أرجوكم!"
"أنتِ خرجتِ بتلك الملابس الفاضحة... وجعلتِ الناس يتهامسون خلف ظهري."
ــ "كيف لزوجة زعيم المافيا أن تبدو وكأنها... عاهرة ضائعة؟"
ــ "لكن الآن... لن تكوني سوى دمية أتسلى بها... حتى أمل منكِ."
All Rights Reserved
Sign up to add مكالمة انتقامية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
آلَخـــــــآدمِــــــــة by dagniyanira
37 parts Complete Mature
فقدت بيلا والدها في سن العشرين ، و بدأت في البحث عن وظائف. ناهيك عن أنها كانت تؤدي وظيفتين بالفعل. لكنها لم تكن كافية لسداد ديون والدها. بمساعدة ابن عم صديقتها ، حصلت على وظيفة خادمة في قصر كبير يملكه ملياردير . سمعت أن صاحب القصر كان شابًا و قد كان القصر يصرخ أيضًا بالثراء و القوة. لكن ما لم تكن تعرفه هو أن صاحب القصر كان أخطر ملوك المافيا في إيطاليا و في جميع أنحاء العالم. و لكنها لم تكن تعرف شيئًا واحدًا. أن ملك الغوغاء الذي لا يرحم كان سيطالب بها مهما حدث. ••••••••••••••••••••••• "ششش .. لا أحد يهتم." أنفاس لوسيفر الحارة تضرب رقبتي بينما تتجه شفتيه ببطء إلى عظمة الترقوة. "لا من فضلك ، نحن لا ينبغي لنا آه .." شهقت و هو يأخذ بقعة من جلدي الحلو بين أسنانه. "لا تفتحي فمك. لن أكون مسؤولاً عما سأفعله بك إذا فتحتي فمك الحلو مرة أخرى." لم يمنحني الوقت للرد قبل أن يطالب بشفتي بامتلاك.
لعبة المافيا | Mafia Game by saja_muraqtn
45 parts Ongoing
نظر إليها إيلكر ببرود وقال : "الأمر بسيط .. ستعطيني ما أريد، وسيتوقف كل شيء". كانت الكلمات تتردد في أذنها، خياران لا ثالث لهما : الخيانة، أو رؤية موت أصدقائها. لكن صوته لم يمنحها مهلة كان كالأفعى يلقي سمّه :"هناك خيار ثالث " اقترب منها ووقف خلفها مباشرة وانحنى عند أذنها يهمس بتشفّي : "حاولتِ قتلي .. فشلتِ، لكن الآن فرصتك الوحيدة للنجاة وإنقاذ حياة أصدقائك .. هي الخضوع " . وقفت سيبال والتفتت إليه صارخةً في وجهه بلا تردد : "لن أفعل! إن كنت تريدني اقتلني .. لن أخضع لك سوى على جثتي " . قبض على شعرها فجأة، وسحبها بقسوةٍ إلى الكرسي مجدداً، وقال من بين أسنانه : "لا أريد قتلك، سيبال .. أريد ترويضك " . نظرت إليه، عيناها تشتعلان بكراهيةٍ خالصة بينما قال وهو يحدّق في عينيها مباشرة : "هذه الليلة إما أسرار المنظمة أو أرواح أصدقائك أو الخيار الأخير، والذي ربما يروقني أكثر " استدار بهدوءٍ شيطاني، ومضى نحو الباب كمن ألقى قنبلة وغادر . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ في قلب نيويورك يلتقي زعيم المافيا القاسي "إيلكر إيلغاز" بالعميلة الفيدرالية العنيدة "سيبال كال" التي تسعى للإنتقام وسط عالم تحكمه القوة والخيانة، يتحول صدامهما المحتدم إلى شغفٍ قاتل وحبٍّ محرّم يهدّد باب
"Two killers obsessed with lawyers"  هوس قاتلان بمحاميتان by Narcissus262
11 parts Complete Mature
هل كانت تعلم ماريا ان انقاذها لشخص مصاب ملقي بالشارع سيصبح سبب في نهايه حياتها الورديه وبدايه هوسه بها وانها اصبحت لعنته!!... لوكاس. وهو. يحيطها من الخلف بذراعيه القويتين ويشتم عبيرها الذي كالمخدر بالنسبه له.انه يتنفس عنقها وكأنه علي وشك الموت ان لم يفعل ذلك اصبح يردد بلا وعي: همممم الم اقل لكي لا للهرب ياصغيره لماذا تعاندي، قلت لن يراكي. احد غيري لماذا تصرفات العاهرات هذه اجابت بثبات: اذهب للجحيم لوكاس. كورتولوش لوكاس وهو يشدد من عناقها: لا اذهب بدونك ايتها الورده. السوداء .. جيسيكا ببكاء: ارجوك اتركني اجلب محاميه غيري للدفاع عنك مانويل وهو يمسح دموعها بيد ترتجف: اهدأي قبل. ان اقتلع عينيك تلك التي. تذرف. الدموع لسبب غيري. اكمل حديثه وهو يردد كالمجنون: كان خطأك ياصغيره حينما وثقتي بي جيسيكا: اللعنه علي اللعنه علي ثقتي بي وتبا لك ألف مره .. هل كانوا يعلموا. هاتان الشقيقتان ان صديقان قاتلان سيصبحان هن هوسهما القاتل، فاصبحوا قاتلان مهووسان بمحاميتان .. ڤوت وكومنت بعد قرائتك للفصل فضلا 💛
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
ظل الزعيمة  by Ikramahmed23
43 parts Complete
في غرفة مكتبية مظلمة، جلس والدها، الزعيم المعروف في عالم المافيا، خلف مكتبه المهيب. كان الصوت الوحيد في الغرفة هو صوت التكتكة المستمر للساعة القديمة على الحائط. نظرت ابنته إليه ببرود، لكنها في داخلها كانت تشعر بشيء أكبر من الضيق. كان يعرف أنها كانت تكره هذا الاجتماع القادم، لكنها لا تملك خيارًا سوى الخضوع. "لقد حان الوقت،" قال والدها بصوت خافت لكنه حاد. "أنتِ ستذهبين إلى الاجتماع. ستكونين زوجة الزعيم السفلي. فرصة لا تعوض لنا جميعًا." نظرت إليه دون أن تنبس ببنت شفة، ثم قالت بلهجة غامضة: "هل تعرف ما يعني ذلك بالنسبة لي؟" ابتسم والدها ابتسامة ضيقة. "أنتِ ستتزوجين، لكنكِ ستكونين أكثر قوة مما تتخيلين. هذه فرصتك للظهور في الصورة." لكن ما لم يعلمه والدها هو أن هذه لم تكن فرصتها للظهور، بل كانت فرصتها لتدمير كل شيء من الداخل. فهي الزعيم السفلي، وهي التي تحكم من الظلال. في ذلك الاجتماع، ستكشف للعالم عن نفسها، وتضع الخطط التي كانت تختمر في عقلها لسنوات. لكن قبل أن تفعل ذلك، كان عليها أن تقتل أي شعور بالرحمة تجاه والدها الذي كان يحاول دائمًا التحكم في مصيرها.
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 by roro_reem08
26 parts Complete
"لقد اخذتي وقتك باللعب حان دوري الان" "هل ارتديتي هذا الفستان لتثيري ام لتثيري غيري" "دعيني اريكي كيف اتعامل مع الفتيات المتمردات، صغيرتي" " الان لنكمل مكافأتك يا قاتلتي الصغيره" في ليلة غارقة في الظلام، تقع أعينها على مشهد لم يكن يفترض بها رؤيته-رجال يسحبون جثة، وأصوات الرصاص تملأ الهواء. لكن بدلاً من الخوف، تشعر بالإثارة... وكأنها ولدت لهذا العالم. فضولها يقودها إلى أخطر رجل يمكن أن تقترب منه-زعيم المافيا الذي تتحكم قوانينه في كل شيء، والذي لا يسمح لأحد بمراقبته دون عواقب. عندما يكتشف أمرها، لا يعاقبها... بل يختبرها. يضعها في مواقف قاتلة، يكشف ظلامها الخفي، ويغرس فيها هوسًا لا مفر منه. وعندما يتيقن أنها تنتمي إلى عالمه، لا يمنحها فرصة للهرب-بل يختطفها، يملكها، ويدفعها نحو نقطة اللاعودة. بين عنادها وجنونه، بين مقاومتها وهوسه، تنشأ لعبة قاتلة... لعبة لا مكان فيها للضعفاء، ولا نجاة منها سوى بالاستسلام.
You may also like
Slide 1 of 10
آلَخـــــــآدمِــــــــة cover
لعبة المافيا | Mafia Game cover
مـــيراث الـــدم cover
"Two killers obsessed with lawyers"  هوس قاتلان بمحاميتان cover
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
ظل الزعيمة  cover
Under my ice تحت جليدي  cover
صراع الشياطين 2 cover
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 cover
The myth of high-end prostitution ...➰ cover

آلَخـــــــآدمِــــــــة

37 parts Complete Mature

فقدت بيلا والدها في سن العشرين ، و بدأت في البحث عن وظائف. ناهيك عن أنها كانت تؤدي وظيفتين بالفعل. لكنها لم تكن كافية لسداد ديون والدها. بمساعدة ابن عم صديقتها ، حصلت على وظيفة خادمة في قصر كبير يملكه ملياردير . سمعت أن صاحب القصر كان شابًا و قد كان القصر يصرخ أيضًا بالثراء و القوة. لكن ما لم تكن تعرفه هو أن صاحب القصر كان أخطر ملوك المافيا في إيطاليا و في جميع أنحاء العالم. و لكنها لم تكن تعرف شيئًا واحدًا. أن ملك الغوغاء الذي لا يرحم كان سيطالب بها مهما حدث. ••••••••••••••••••••••• "ششش .. لا أحد يهتم." أنفاس لوسيفر الحارة تضرب رقبتي بينما تتجه شفتيه ببطء إلى عظمة الترقوة. "لا من فضلك ، نحن لا ينبغي لنا آه .." شهقت و هو يأخذ بقعة من جلدي الحلو بين أسنانه. "لا تفتحي فمك. لن أكون مسؤولاً عما سأفعله بك إذا فتحتي فمك الحلو مرة أخرى." لم يمنحني الوقت للرد قبل أن يطالب بشفتي بامتلاك.