Story cover for كن الشخص الذي يجعلك سعيدا  by hdj64hg
كن الشخص الذي يجعلك سعيدا
  • WpView
    Reads 1,893
  • WpVote
    Votes 83
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 1,893
  • WpVote
    Votes 83
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Apr 28
كم مرة القينا اللوم على شخص آخر لأنه تسبب لنا بالحزن أو الغضب أو الاحباط ؟ 
كم مرة أفصحنا أن شخصا ما يقودنا إلى الجنون ؟
 وكم مرة كان ذلك صحيحا ؟
 أزعم أن الإجابة عن السؤال الاخير ستكون : ولا مرة .
لا أحد لديه القدرة على التحكم في شعورك ، الأمر متروك لك .
توقف عن انتظار شخص ما لياتي ويجعل حياتك تستحق العيش .
All Rights Reserved
Sign up to add كن الشخص الذي يجعلك سعيدا to your library and receive updates
or
#1التفكير
Content Guidelines
You may also like
"أحلام آدم" ♡ by Denashoman
42 parts Complete
لم يحدث يومًا أن راودتني رغبة في التفكير بتلك المشاعر التي يتحدث عنها الناس كثيرًا، ويمرّون بها كما لو كانت مراحل حتمية. لم أشعر قطّ بفضول يدفعني لأن أجرّبها أو أفهم لِمَ يعيشها الجميع بهذه اللهفة. حتى أدركت أنها لا تنتظر دعوتك، بل تأتيك من تلقاء نفسها... تقتحمك دون استئذان، وتُشعرك بشيء غريب... شعورٌ يمنحك إحساسًا بوجودك، ويبعث داخلك أملًا وسعادة لم تكن تراها من قبل. تعيش لحظةً خارج إرادتك، وكأنك غُصتَ فجأة في حالة لا تعلم كيف دخلتها. لكن رغم هذا، ينبض داخلك إنذار خافت... يُحذّرك: العودة من هذا السقوط ليست سهلة. وهناك، تبدأ الحرب بين قلبك وعقلك. عقلك يخبرك أن ما يحدث ربما يجرّك إلى ألم، بينما قلبك يُصِرّ على خوض التجربة، لأنها راقت له، وأعجبته فكرتها. فتُكمل المسير... وتعيش بعدها كأنك لم تكن ذاك الإنسان السابق. تصبح إنسانًا مُجردًا من إرادته، يُرضي قلبه فقط، ويستجيب لتلك النبضات التي تهزّه من الداخل. إنسانًا أحبّ الحرب التي اشتعلت بداخله، ورضي بها، طالما بقي ذلك الشعور الجميل حيًا فيه. ـــ بس هل فعلا بيكون الإحساس دايما حلو ومرضي ولا خلاف ذلك؟! في النهاية، السؤال اللي بيتسأل هو: هل الإحساس ده دايمًا حلو ومرضي؟ الواقع إن الحب ممكن يكون مصدر سعادة كبيرة، لكنه كمان ممكن يكون مصدر ألم وخيبة أمل. ا
ديمانتيا by Wa7y_lnspire
43 parts Complete
قال : الليالي جميعها باردة قميئة كئيبة ، الحياة لم يعُد لها طعم ، كله أصبح مُشابه ، لم يُعد للطعام طعم ، والموسيقي أصبحت نشاز غير مُتناغم .. أرغب بالإنتحار ولكن تلك الرفاهية المؤقته يقبع خلفها عذاب مُقيم و أبدي ... لقد خذلت الكثير ..أعرف ،ولكن أكثر شخص خذلته كان أنا ؟! لتُجيبه : هل تعلم الفرق بين السعادة والراحة ؟ السعادة لحظة عابرة لا تدوم وتختفي بسرعة ، بينما الراحة أن تجد نفسك في واقع لم تتوقعه ، مُختلف تماماً عن الخطط والأحلام التي كانت في مُخليتك ... وتجد أن ذلك الواقع أكثر مُلائمه لك و مناسب عن ما تمنيته.. وراحتي معك ؟ دون أن أراك ؟ أو تراني ؟ ______________ زوجها أو مُعذبها لا يتزحزح من مكانه الذي وضع نفسه فيه منذ زواجهم ، لا يقترب لا يتكلم ، أو حتي يتشاجر فقط تاركاً إياها في وحدتها وفراغها ..الذي يكاد يُمزقها ويُحولها لشخص آخر هي نفسها غير راغبة فيه .. صخت به : إذا كانت هذه الطريقة ستتبعها دائما ..أنا لم أعد قادرة بإستهياج أجاب : ما قصدك ؟ - نتطلق ؟!! ______________________ مُنهارة تبكي دون ملامح الباكي ، فقط مياه وافرة تسيل نحو عُنقها وحدقتان تائهتان غائرتان... وجههما الصنمي بعينين غاضبتين . قام كليهما من الأريكة بنظرات مختلفة هو مُعذب جبان ضعيف... من يُمكن أن يكون الجبان أكثر من مُخطيء أث
على النقيض by 1990Written
26 parts Complete
ماذا لو دفعت ثمن خطا لم ترتكبه ماذا لو أجبرت على فعل امر معين من اجل روابط اجتماعيه قسريه من اجل اخ اخت ام اب عم خاله أي كان ولكنك بقيت اخر قشة تعلق بها وطلب منك العون بكل ضعف وذل؟ بالرغم من يقينك التام انه لن يجدي معه نفعا وسيبقى تحت ظل الاحترام الجبري الى ان تنتهي مصلحته منك ويختفي بكل انانيه وستضل انت في نظرك ونظره ساذج سهل الاستغلال ماذا ستفعل حينها ها؟ بالتأكيد ستذعن وتمد يد العون مكرهاً بحجه العروق والدم وصله قرابة ستخضع لأنك من فصيله البشر وهل تعلم أبرز ما يميز هذه الفصلية ضعفها وخورها امام المشاعر الإنسانية المستبدة وبقدر ما نازعت وحاربت من اجل التخلص من هذا الاستبداد بكل قوتك وتعتقد أنك اوشكت على الخلاص منها تلقى امامك جولة أخرى جولة استبداد من نوع اخر استبداد شعور الذنب الماكر الذي يجعلك تعيد حساباتك ويضعفك مجددا ويعيد اغلال المشاعر المستبدة من حولك ويشدها يشدها لتعصرك أكثر وأكثر وتبقى ضعيفا راضخا كألة مبرمجه تلبي كل ما تطلبه هذه المشاعر الظالمة منك وتفتح ذراعيك على وسع ترحب بمشاكل وهموم واخطاء غيرك لماذا كل ذلك برأيك؟
في غياهب القدر by BassmaBadran
44 parts Complete
الحب من طرف واحد أقصى شعور يمكن أن يعيشه الإنسان. كمن يتجرع سما قاتل يقتله بالبطيء ليبقى في الوسط بين الموت والحياة. والأصعب هو أن يكون هذا الشخص من أفراد عائلتك فتصبح مضطر أن تتعامل معه يوميا في المنزل والشارع. وقلبه لا يبالي فلربما لأنه أحب أخرى ولديه منها أبناء هم ثمرة ذلك الحب وأنت تشاهد ما يحدث في صمت. والأغرب من هذا تدعو لهما بأن يديم عليهما تلك السعادة ليس لأنك قديسا أو ملاكا بل لأنك مجبر على فعل هذا كي لا تنكشف مشاعرك أمام الآخرين فتصبح منبوذا. ماذا سيحدث لو منحك القدر فرصة على طبق من ذهب لاقتناص هذا الحبيب على الرغم من أنك على علم بأنه متيم بزوجته لكن الظروف حكمت بذلك. هل ستخوض تلك الحرب وتحارب بمفردك؟ أم ستبتعد وتغلق على قلبك بمئة مفتاح وتختزن عشقك وتتخلى عن حبيبك في أكثر وقت يحتاجك فيه. اعلم أنها معادلة صعبة لكن ليس هناك أصعب من أن تجد شخصا يحتاج إليك وأنت ترفض أن تمد له يد المساعدة. فتشعر أنك خسرت إنسانيتك ليتحول ما بداخلك إلى شفقة أكثر مما هو حب. وتنقلب حياتك إلى جحيم ويضيع كل ما تفعله هباء منثورا. رواية #في_غياهب_القدر #بسمة_بدران. روايات بقلم بسمة بدران
You may also like
Slide 1 of 10
"أحلام آدم" ♡ cover
ديمانتيا cover
على النقيض cover
هل تراني انه الحب || Do u see me it's love  cover
معاد التشفير  cover
اسمر cover
في غياهب القدر cover
كل ده كان ليه؟ cover
رواية خداع انثى{(رحمه محمود)} cover
احببت زوجة أبي  cover

"أحلام آدم" ♡

42 parts Complete

لم يحدث يومًا أن راودتني رغبة في التفكير بتلك المشاعر التي يتحدث عنها الناس كثيرًا، ويمرّون بها كما لو كانت مراحل حتمية. لم أشعر قطّ بفضول يدفعني لأن أجرّبها أو أفهم لِمَ يعيشها الجميع بهذه اللهفة. حتى أدركت أنها لا تنتظر دعوتك، بل تأتيك من تلقاء نفسها... تقتحمك دون استئذان، وتُشعرك بشيء غريب... شعورٌ يمنحك إحساسًا بوجودك، ويبعث داخلك أملًا وسعادة لم تكن تراها من قبل. تعيش لحظةً خارج إرادتك، وكأنك غُصتَ فجأة في حالة لا تعلم كيف دخلتها. لكن رغم هذا، ينبض داخلك إنذار خافت... يُحذّرك: العودة من هذا السقوط ليست سهلة. وهناك، تبدأ الحرب بين قلبك وعقلك. عقلك يخبرك أن ما يحدث ربما يجرّك إلى ألم، بينما قلبك يُصِرّ على خوض التجربة، لأنها راقت له، وأعجبته فكرتها. فتُكمل المسير... وتعيش بعدها كأنك لم تكن ذاك الإنسان السابق. تصبح إنسانًا مُجردًا من إرادته، يُرضي قلبه فقط، ويستجيب لتلك النبضات التي تهزّه من الداخل. إنسانًا أحبّ الحرب التي اشتعلت بداخله، ورضي بها، طالما بقي ذلك الشعور الجميل حيًا فيه. ـــ بس هل فعلا بيكون الإحساس دايما حلو ومرضي ولا خلاف ذلك؟! في النهاية، السؤال اللي بيتسأل هو: هل الإحساس ده دايمًا حلو ومرضي؟ الواقع إن الحب ممكن يكون مصدر سعادة كبيرة، لكنه كمان ممكن يكون مصدر ألم وخيبة أمل. ا