Story cover for وقعت في قبضة الديب  by ShahdHany033
وقعت في قبضة الديب
  • WpView
    Reads 122
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 122
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Apr 28
منذ أن التقت عيناي بعينيك، والعالم كله أصبح مجرد خلفية باهتة لوجودك. أنت لي... لي وحدي. لا أسمح لريح أن تلامسك دون إذني، ولا لنظرة أن تختطفك من عالمي. أحبك حبًا لا يرضى بالقليل، حبًا يطالبك أن تكون لي كما أنا لك، دون نقصان، دون مسافة، دون حتى فرصة للهروب."
All Rights Reserved
Sign up to add وقعت في قبضة الديب to your library and receive updates
or
#29وقعت
Content Guidelines
You may also like
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 9
اكتفيتُ بكِ 🖤 cover
قدر cover
علمني الحب  cover
نقطه ومن اول السطر  cover
بعثرتني ...  شروق السيد cover
الاعمى cover
عشقت طفلتي (الجزء الاول)  cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
في ظل الرتبة cover

اكتفيتُ بكِ 🖤

18 parts Complete

لا داعي ان افعل مافعله الجميع حتى اكون أحدهم.... فأنا استيقظت على حبك وسأنام على حبك وايضاً سأعيش واموت عليه فأنا خلقت حين وجدت نفسي بين ذراعيكِ عشقت لحظه نظرت بها عينكِ لي بهذا الحب اللذي لطالما أحببته وحلمت به فوجدته معكِ فأين سأجده مره اخرى حتى يطلبوا مني البحث عنه🖤