Story cover for حتى تلاقت الأقدار by __3rzx
حتى تلاقت الأقدار
  • WpView
    Reads 393
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 393
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Apr 28
Mature
في زوايا الفقر وحلم الطفولة، كانت ريما، تلك الفتاة البسيطة بجمالها النقي وقلبها الكبير، تحارب الأيام بثباتها وأملها.
وفي جهة أخرى، يعيش الياس وسط عالم مترف لا ينقصه شيء...
مصادفة وحدة كانت كفيلة تقلب حياتهم كلها!
قصتنا تحچي عن صبر، كرامة، وحب من نوع خاص...
بين عيونها اللي تشبه الأرض بعد المطر، وبين نظراته المليانة حنية، ينولد شي أكبر من مجرد صدفة...
بس يا ترى، راح تكمل القصة مثل الأحلام، لو القدر يلعب لعبته الصعبة؟
All Rights Reserved
Sign up to add حتى تلاقت الأقدار to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مصائر متشابكة  by GehanFadel5
47 parts Complete
الحياة مثل كرة القدم، تدور بنا دون توقف، تسقطنا أحيانًا، وترفعنا أحيانًا أخرى، لكنها لا تبقى في مكان واحد، ولا تستقر عند أحد. هناك فتاة حزينة، قلبها مثقل بالخيبات، وكأنها الكرة التي يسددها الجميع دون رحمة. ضعيفة الملامح، لكنها تحمل في داخلها طاقة كافية لتستمر رغم الألم. لا تُظهر ضعفه، ولكن عيونها تخفي قصة حزن طويل. وهناك فتاة قوية، تسقط لكن تقوم، تتحدى قوانين اللعبة، تصنع هدفها وسط كل العثرات. تحمل وجعها وكأنه سر قوتها، وتحول انكساراتها إلى شغف يدفعها نحو الفوز. وبينهنّ، فتاة حقيرة، تعيش دور المتفرج الذي يصفق في فوز الآخرين، لكنها تطعن في ظهورهم لتبقى في الواجهة. تلعب بلا شرف، ولا تعرف للصدق طريقًا. وأخرى بريئة، ترى الحياة بعيون واسعة لا تعرف الخداع. تصدق الجميع، تحلم بأهداف نقية، لكنها في النهاية تقع في ميدان لعبة قاسية لا ترحم ضعفها. وتلك الفتاة التي اختارت الصمت، التي تركت العالم يسير حولها دون أن تتدخل، تحمل عبءاً أكبر من جسدها الصغير. أصبحت تراقب الجميع، تبكي في داخلها، لكن لا أحد يراها. تتمنى لو أنها تستطيع الهروب من هذا المصير، ولكنها تبقى في الميدان، تحاول أن تجد طريقها وسط الظلام. نحن مثل الكرة، ندور في ملاعب مختلفة، بين القسوة والرحمة، بين القوة والضعف.
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
أسرار تحت الرماد by asrar_rwaya_official
19 parts Ongoing
في زحمة الحياة الجامعية، حيث تتقاطع الأحلام مع واقع قاسي، تمضي لينا، فتاة تسعة عشر ربيعًا، أيامها بين الحزن والأمل، تحارب وحدها بعد أن فقدت والدتها وهرب والدها، وتركتها الحياة تحت جناح جدتها الحانية التي تمثل لها الأمان الوحيد في هذا العالم المتقلب. قلبها الصغير يحمل حبًا صامتًا وعميقًا لشاب أكبر منها بأعوام، زين، الذي يبدو هادئًا وغامضًا، لا يعرف حتى الآن مدى تعلق لينا به، فهو يحمل أسراره وأوجاعه التي لا يبوح بها لأحد. أما سارة، صديقتها المقربة التي تشاركه العمر ذاته، فهي من تبدو ملاكًا بوجه ناصع، لكنها تحمل في داخلها نارًا من الغيرة والحقد، تخفي خلف ابتسامتها الساحرة خيانة باردة ستغير حياة لينا إلى الأبد. بين خيوط الحب المنسية وأسرار الغدر المخبأة تحت الرماد، تُنسج قصة لينا التي تحاول أن تصمد وسط عواصف الألم والخيانة، وتبحث عن بصيص نور يأمل أن يخرجها من ظلمة الأيام. هل ستنجح في الخروج من بين الرماد، أم ستُحرق أكثر وتغرق في بحر الأسرار؟ "أسرار تحت الرماد" رواية درامية تكشف أعماق النفس البشرية، حيث الصراع بين الحب والخذلان، بين القوة والضعف، وبين الحقيقة والكذب.
حين اراك بقلبي  by DohaAymen
7 parts Ongoing
": --- حين أراك بقلبي في عالم يغلفه الظلام، تلتقي رحمة، فتاة كفيفة قوية القلب، بـسيف، مدرس كفيف أيضًا في المدرسة التي تدرس فيها. لم يكن اللقاء الأول بينهما لطيفًا؛ كلاهما يحمل جراحًا قديمة ونفوسًا أنهكها اليأس. كان سيف صارمًا وهادئًا، بينما رحمة متمردة لا تهاب المواجهة. لم يكن يدرسان معًا، ولم يكن بينهما ما يُنبئ بقصة حب... حتى قادتهما الصدفة لمواقف غيّرت نظرتيهما لبعض. شيئًا فشيئًا، أصبح كل منهما يرى الآخر بقلبه، لا بعينيه. تعلمت رحمة أن الحنية قد تسكن خلف الجمود، وتعلم سيف أن الحياة ما زال فيها متسع للدفء. تتطور العلاقة بينهما من نفور إلى صداقة، ثم إلى حب صادق لا يعرف الكذب ولا الزيف، حب يرى الجمال في الصوت، في المواقف، في الحضور... حب لا يحتاج للعيون كي يُبصر. لكن هل يكفي الحب وحده في عالم يمتلئ بالحواجز والنظرات القاسية؟ وهل سيقاومان سويًا الظروف، أم أن الظلام سيبتلع حلمهما قبل أن يكتمل؟ ---
ولادة جديدة للمشعوذ العبقري by sousouTAK12
23 parts Complete
460 فصول ملخص الرواية ولدت شيا شاو من جديد في أيام طفولتها بعد إنقاذ رجل عجوز سقط في بحيرة متجمدة. في هذه الحياة، كانت واقفة على خط البداية لحياتها. في هذه الحياة، قررت أن تبدأ من جديد وتغير عائلتها ومصيرها. لم تكن تعلم أنها ستحصل على قدرة خاصة، وهي العيون الإلهية، لعملها الصالح المتمثل في التضحية بنفسها لإنقاذ الآخرين. ومن الآن فصاعدا، لرؤية ماضي الآخرين ومستقبلهم، لتحديد مصير حياتهم أو موتهم - إلى الأمام مباشرة! لا تكذب أبدا! هل من الممكن أن تكون هذه الحياة دجالاً؟ في هذه الحياة التي كانت مختلفة عن البقية، كان الأمر مرهقًا للغاية، ولكن من كان يظن أنها ستزدهر في كل مكان. ومنذ ذلك الحين، تم صنع إرث أسطوري. ومنذ ذلك الحين، كانت هناك شخصية غامضة كان من الصعب الحصول على لقاء معها. منذ ذلك الحين، كان هناك أمر مشترك لشخص لا يجب العبث به تحت أي ظرف من الظروف. ومنذ ذلك الحين، كان هناك أستاذ كبير إضافي في سلالة الميتافيزيقا. ...... كانت هذه الحياة بعيدة بعض الشيء عما اعتقدت أنها ستكون، ولكن يبدو أنها تسير على ما يرام؟
You may also like
Slide 1 of 8
جمرة بين أنياب القدر  cover
مصائر متشابكة  cover
يمن آلُِ سلُ�ِطُآن  cover
بيتنا🧡 cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
أسرار تحت الرماد cover
حين اراك بقلبي  cover
ولادة جديدة للمشعوذ العبقري cover

جمرة بين أنياب القدر

17 parts Ongoing

لم تكن مجرد طفلة نجَت من الموت كانت قطعة من الدمار نُسجت من الصمت والتَعوّد والرماد في مدينة أكلها الدخان وذكريات لا تُروى وُلِدت من جديد لكن لا أحد يعرف كيف أو لماذا. عيونها لا تبوح، خطواتها لا تتردد، وداخلهاشيء لا يشبه البشر. لا تبحث في قصتها عن الحب، ولا البطولة، بل ابحث عن تلك اللحظة التي تغيّر فيها كل شيء ولم يلاحظه أحد كبرت، لا لتعيش... بل لتُقاوم. تُقاوم نظرات الشفقة، والهمسات خلف الظهور، وتلك الأحلام الصغيرة التي تُذبح كل فجر كل ما حولها كان ينهار، لكنها بقيت واقفة، كأن السقوط خيانة، وكأن الانكسار ترف لا يليق بها. كانت تمشي وحدها في الطرقات، تُحادث الظل، وتضحك بمرارة على مَن ظنّوا أن الطفلة ماتت هناك الحقيقة؟ الطفلة لم تمت، الطفلة احترقت... وولدت أخرى. واحدة لا تبكي، لا تتوسل، لا تتعلق، واحدة تحفظ الحكايات في صدرها، دون أن ترويها. فقط انتظر حين تهبّ العاصفة، ستعرف من تكون.