Story cover for تحت حماية الجنرال🍷🫦✨ by jeon_elu
تحت حماية الجنرال🍷🫦✨
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 29
"أنا الجنرال نيكولاي أورلوف، لتعرفي مع من تتحدثين."
انطلق هذا التصريح من بين شفتين رسمتا خطًا مستقيمًا، وكأن كل حرف فيه يحمل ثقل رتبته العسكرية وسنوات خدمته. صوته الرجولي، عميق ورخيم، لم يكن يرتفع بالضرورة، بل كان يحمل في طياته سلطة ضمنية، نبرة واثقة تصل إلى حد الغرور. تخيل عينين حادتين تحدقان بها من خلف مكتب فخم، تعكسان توقعًا بالاحترام والطاعة الفورية. ربما كان يميل قليلاً إلى الخلف على كرسيه الجلدي، يده تستقر بثقة على مسند الذراع، في إشارة غير مباشرة إلى سيطرته على الموقف والمكان.
"وأنا الطبيبة أناستاسيا، لتعرف مع من تقف الآن."
جاء رد الطبيبة الشقراء كصاعقة في هذا الجو المتوتر. صوتها، على الرغم من نعومته الأنثوية، كان يحمل صلابة واضحة، نبرة متحدية تخلو تمامًا من الخوف أو التردد. تخيل وقفتها المنتصبة أمام الجنرال الجالس، قامتها الممشوقة تشي بثقة بالنفس لا تتزعزع. نظراتها الزرقاوان الثاقبتان كانت تستفز الجنرال مباشرة، وكأنها تخبره بصمت: "مكانتك لا تخيفني، وقيمي كإنسانة وكطبيبة لا تقل أهمية عن رتبتك." ربما كانت هناك ابتسامة خفيفة على شفتيها، تزيد من حدة التحدي والاستفزاز.
أيتها الشقراء، أنت مجرد طبيبة وتحاولين أن تتحدثي بوقاحة مع رجل يبلغ من العمر أربعين عامًا وجنرالًا أيضًا. هذه المرة
All Rights Reserved
Sign up to add تحت حماية الجنرال🍷🫦✨ to your library and receive updates
or
#17الجنرال
Content Guidelines
You may also like
كورفيليا by Celia-223
11 parts Ongoing Mature
في عالمٍ يُدار بالقوة، حيث الرصاص لغة التفاهم الوحيدة، والخيانات تُرتكب قبل أن يُنطق بالوعود، كانت تعلم أن النجاة ليست سوى مهارة مكتسبة، وأن الثقة رفاهية لا يملكها سوى الحمقى. لم يكن لها مكان في حكايات العشق، ولا وقت للمشاعر التي لا تقي من رصاصةٍ في الظلام. لكنه كان هناك، كظلٍّ يرافقها رغمًا عنها، كقدرٍ مُعلق فوق رأسها لا تستطيع تفاديه. لم يكن مجرد رجلٍ في حياتها، بل كان الخطر عينه، الرجل الذي تسبق سمعته خطواته، والذي لا يبتسم إلا حين تسقط خصومه أرضًا. أرادت أن تبقى بعيدة، لكنه كان يعرف كيف يسحبها إلى دائرته، كيف يجعلها جزءًا من لعبته التي لا تعرف الرحمة. بين مطارداتٍ لا تهدأ، وأسرارٍ تنكشف كحلقات نار تحاصرها، تجد نفسها عالقة بين حدّين... حدّ الحب وحدّ الفناء. فهل كانت "قبلة سطحية" حقًا، أم أن تحت السطح يكمن العُمق الذي لا ينجو منه أحد؟ كان اسمها قبلة سطحية والان كمَا هي عليه .. تحذير ⚠️ || مصنّفة للبالغين لكونها تحملُ مشاهد نفسيّة ، ومشاهد دموية || إن لم يكُن تصنيفك المفضّل ، معكَ السّلامة .
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
Shadow game JK   by Assma465
7 parts Ongoing
"في لعبة الظلال، ليس كل ما تراه عينك هو الحقيقة... فهل يمكنك الوثوق بمن يجيد الخداع؟" "لطالما حذّرتك، جيون... لا شيء معي يكون كما يبدو." همست ، عيناها الهادئتان تخفيان خلفهم عاصفة من الاسرار "أنتِ أشبه بلغز... كلما حاولتُ حله، زاد تعقيده." قالها جيون وهو يراقبها، نبرته ثابتة لكن عينيه لم تفارق تفاصيلها. "أوه، لكن الألغاز لا تُحل دائمًا، أحيانًا تُترك فقط... لمن يجيد قراءتها." رفعت عينيها إليه بابتسامة خفيفة، كأنها تسمح له بالاقتراب فقط ليجد نفسه أعمق في متاهتها. "أنتِ تلعبين لعبة خطيرة، أناستازيا." "وأنتَ لم تتعلم بعد... أن أجمل الفخاخ هي تلك التي لا تبدو كفخاخ." "كيف تفعلين هذا؟" همس جيون، وكأنه لا يدري كيف أصبح متورطًا بهذا العمق. "ماذا؟" سألت، صوتها ناعم كنسيم الليل. "كيف تجذبينني إليكِ... بينما تبدين وكأنكِ تبتعدين أكثر؟" "عندما يلتقي الذكاء الحاد بالغموض القاتل، تشتعل حرب لا رابح فيها إلا من يكشف الآخر أولًا!" "كانت مجرد مهمة مراقبة... لكنها تحولت إلى مطاردة بين صائدٍ محترف وفتاة تجيد الاختفاء في وضح النهار!" "جمالها كان طُعمًا... لكن من اصطاد من؟" "في عالم العملاء السريين، لا مكان للعواطف... لكن ماذا لو كانت هي السلاح الأكثر فتكًا؟" "هناك نوعان من اللاعبين في هذه اللعبة: من يظن نفسه ذكيًا... ومن يدر
أسرار تحت القمر (مكتملة) by Anazaleane
42 parts Ongoing
♡♡♡♡♡ كنتُ أراقب الوجوه تمرّ من حولي، وأفكر في كل شيء حدث البارحة... وفي ما سيأتي. أحاول أن أجد نقطة توازن بين الخوف والهدوء، لكنهما كانا في صراع داخلي لا ينتهي. فجأة....! سمعتُ صوت تحريك كرسيٍ على الأرض.... التفتُّ، وإذا بـإيفان يجلس قبالتي، عينيه بارِدتان كالجليد، تحدقان بي بلا أي تعبير ودود.... توقفت عن المضغ، وأوشكت على الاختناق بطعم الطعام الذي كنت أتناوله.... صمتٌ ثقيل ملأ المكان....! بصوت هادئ لكن مُرعب في وضوحه، قال: "هل تعتقدين أنني كنت ثملاً عندما قلتها؟ لم تكن كلمات بلا معنى، أوليفيا." شعرتُ وكأن الهواء يهرب من رئتي..... هذا ليس سكرًا، هذا يقين... وخطة مخيفة في آنٍ واحد.... تلعثمت قليلاً، وحاولت أن أبتلع الطعام، لكن اختناقًا خفيفًا أعادني إلى واقع الكلمات..... نظرتُ إليه وأجبت بصوت مرتعش: "لم أكن أعرف... ظننتُ أن الأمر كان بسبب الشراب." ابتسم بسخرية مريرة، وقال: "الشراب كان ذريعة فقط. ما قلته كان واضحًا، وأنت تعرفين ذلك." شعرت بالبرد ينساب في عروقي، وعرفت أنني أمام حقيقة لا مفر منها. "لماذا؟" همستُ أخيرًا. "لماذا تضغط عليّ بهذا الشكل؟" نظر إليّ بعمق، ثم قال بصوت منخفض: "لأن الأمور ليست كما تتصورين، أوليفيا. وأنتِ جزء من هذه اللعبة." ظللت صامتة، والقلق يملأ كل جزء مني....
بين سطور الظلال 𝐇𝐅 by Menisia_143
25 parts Complete
كان الليل ساكنًا إلا من همسات الرياح التي تداعب زجاج النوافذ القديمة، والسماء قد غطاها غيم ثقيل يحجب ضوء القمر. جلس فيلكس قرب المصباح الزيتي الصغير، وعيناه تتنقلان بين أسطر كتاب عتيق تفوح منه رائحة الرطوبة والغبار. كان الغلاف متهالكًا، والحروف المنقوشة عليه باهتة، بالكاد تُقرأ، لكنها كانت كافية لتثير في قلبه فضولًا غريبًا. قال هيونجين بصوت منخفض وهو يجلس مقابله: ـ "أمتأكد أنك تريد قراءة هذا؟ البائع العجوز لم يبدُ مطمئنًا وهو يعطينا إياه." لم يرفع فيلكس عينيه عن الصفحات، ابتسم ابتسامة صغيرة وقال: ـ "إنها مجرد حكاية قديمة، ما الخطر في كتاب متهالك كهذا؟" لكن قلبه لم يكن مطمئنًا كما يوحي صوته. هناك شيء غريب في هذه الصفحات، وكأن الحروف نفسها تنبض ككائن حي. كان يشعر أحيانًا أن الكلمات تتبدل في طرفة عين، ثم تعود إلى حالها عندما يرمش. مرّت الدقائق ثقيلة، وصوت الرياح ازداد حدة وكأنها تصرخ تحذيرًا. وفي لحظة صمت غريبة، توقفت عقارب الساعة عن الحركة، وسقطت ذبابة ميتة على الطاولة كأن الهواء نفسه فقد روحه. قرأ فيلكس بصوت مرتجف آخر سطر في الصفحة المفتوحة: "وحين تصل هذه الكلمات إلى عينيك... ستجد نفسك بين سطورنا." تلاقت نظراته مع هيونجين المذهول، لكن قبل أن ينطقا بكلمة، شعرا بالأرض تهتز من تحتهما، وانبعث ن
Colpi del Silenzio ( طلقات الصمت)  by M_ihavoo2
5 parts Ongoing
ليس للكلام معنى، إن لم يكن نطقه سوى لُقيان حتفه حتمًا. خطواتُ امرأةٍ واثقةٍ يستطيع أي كان إتقانها؛ شرًا كان أم خيرًا، لكن ما يقبع بالداخل لا تراه عقول صغيرة أقفلتها أوهام الانتقام طفلتان تجلسان على فخذي جدهما بكل لطف، تلعبان ببراءة معه بينما هي تراقب المشهد من النافذة بابتسامةٍ دافئة، يقترب منها زوجها يلف ذراعه حول خصرها ويضع ذقنه على كتفها، يتأمل ما تراه بلطف "لا تقلقي عليهما، سيعتني بهما أبي.. علينا الاستعداد، رحلتنا بعد ساعة" ردت بهمس "أشعر بضيقٍ يثقل صدري.." التفتت إليه، يحتضن كتفيها وينظر لعينيها مطمئنًا "هو شعور الفُرقة.. لم تعتادي على البُعد عن ابنتيكِ، لا تقلقي سيكون كل شيء بخير" تلك المحادثة الصغيرة تحت أنظار صغيرتيهما.. اختفت، كأنها سرابٌ ابتلعته اللحظة.. كل ما كُتب هنا يعرف طريق عودته، فلا تعبث بما لا تملكه...حقوق الكاتبة محفوظة، يُمنع النسخ أو الاقتباس الحروف تعرف أصحابها... لا تُضِلها عن موطنها "إن كنت تبحث عن اقتباساتٍ من روايتي، فستجدها في حسابي على إنستقرام/ 2m_ihav
SO PERFECT TO BE MINE  by rogin_a97
18 parts Ongoing
لطالما ظننت أنني لن أعيش سوى على الأطلال وأن حياتي ستبقى حبيسة في قفص الماضي... لكن لا أحد يخطط لما سيحدث في لحظةٍ واحدة انقلب كل شيء كنت أخشى الحبّ، أخشى أن أسمح لقلبي بالنبض مرةً أخرى بعد أن خبَّأته عن العالم وأدمنت الهروب من كل شيء يُشبهه لكن في تلك اللحظة عندما تقاطعت أعيننا، شعرت بشيءٍ لا يمكن تفسيره وكأن الزمان توقف وكأنني عُدت إلى تلك اللحظة التي اختفى فيها كل أمانٍ داخلي هو لم يكن فقط قائداً عسكرياً، بل كان معركة في حد ذاته كان يمشي وكأن المكان يتهيّب خطواته، وكأن حضوره يعيد ترتيب الفوضى حوله ورغم قسوة عينيه كنت أشعر بأمانٍ غريب. رجلٌ لا يمنحك الأمان بكلمة بل بحضوره... بنبرته الآمرة وعينيه التي رغم قسوتهما كانتا ملاذًا لا يشبه سواه كان يجعلني أشعر بأنني أنثى رقيقة بجانبه يجعلني أريد أن أتصرّف بأنوثة وأن أتزين لحضوره كأني أعود إلى شيءٍ مفقود وأكتشف نفسي من جديد." "ما كنت أعلم أن بعض الحروب لا تُخاض بالسلاح، بل بنبض القلب وأن أعظمها... تبدأ بنظرة واحدة"
هــــوس الْـتَــــاج by _yuliane
189 parts Complete
ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها. "ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة. "أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟" جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها. أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا. "في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ، "هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"
الزعيم الأدبي للعصر يدلل الجمال by RanaAbdelsabor
2 parts Complete
مكتملة 105 年代文大佬的娇美人 التقينا في منتصف الطريق يعيش ذلك الرجل في حياتنا الأخيرة، كان شرسًا وقويًا تجاه الآخرين، ومع الآخرين، لكنها لطيفة وخالية من الهموم من الداخل، شغوفة بها في كل شيء. وعندما كان يحتضر، خاف أن تكون وحيدة في طريق الجحيم، فسار معها. فتحت عينيها مرة أخرى وعادت إلى سن الثامنة عشرة، قررت لين أيون أن تجده أولاً في هذه الحياة. كانت ربطة العنق تلامس معصمه النحيف. وكان الشخص الذي أمامه يرتدي بدلة وبدلة جلدية. وخرجت تفاحة آدم من قميصه نصف المفك، وكان صوته أجش: "لا تخف، هل سآكل". أنت؟" بعد فترة، تفتحت أزهار البرقوق الأحمر وعضّت الشفة، هل هذا يسمى عدم أكلها؟ لا أستطيع أن أصدق ذلك على الإطلاق. إنه يبحث عن الحب بقوة، وهو سريع الغضب، ووحشي وشرس، بل إنه أسوأ مما كان عليه في حياته السابقة. * وُلد شياو تشينغ باردًا وقاسيًا، واستخدم وسائل عديمة الضمير للقيام بالأشياء، وفي غضون سنوات قليلة، تولى إدارة جميع أعمال العائلة. وكان أمير الجحيم الأكثر إزعاجًا في بكين. لكن لم يكن أحد يعلم أنه كان يعاني من مرض غريب مؤخرًا، وكان يحلم كل ليلة بأنه يحب امرأة جميلة في المنزل في الحلم، لم يتمكن من الحفر ثلاثة أقدام في الأرض للعثور عليها ولم يتم العثور على أي أثر لها. ومن أجل تخفيف أعراضه، ذهب جنوبًا للحصول عل
You may also like
Slide 1 of 10
كورفيليا cover
حارة اللحام. cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
Shadow game JK   cover
أسرار تحت القمر (مكتملة) cover
بين سطور الظلال 𝐇𝐅 cover
Colpi del Silenzio ( طلقات الصمت)  cover
SO PERFECT TO BE MINE  cover
هــــوس الْـتَــــاج cover
الزعيم الأدبي للعصر يدلل الجمال cover

كورفيليا

11 parts Ongoing Mature

في عالمٍ يُدار بالقوة، حيث الرصاص لغة التفاهم الوحيدة، والخيانات تُرتكب قبل أن يُنطق بالوعود، كانت تعلم أن النجاة ليست سوى مهارة مكتسبة، وأن الثقة رفاهية لا يملكها سوى الحمقى. لم يكن لها مكان في حكايات العشق، ولا وقت للمشاعر التي لا تقي من رصاصةٍ في الظلام. لكنه كان هناك، كظلٍّ يرافقها رغمًا عنها، كقدرٍ مُعلق فوق رأسها لا تستطيع تفاديه. لم يكن مجرد رجلٍ في حياتها، بل كان الخطر عينه، الرجل الذي تسبق سمعته خطواته، والذي لا يبتسم إلا حين تسقط خصومه أرضًا. أرادت أن تبقى بعيدة، لكنه كان يعرف كيف يسحبها إلى دائرته، كيف يجعلها جزءًا من لعبته التي لا تعرف الرحمة. بين مطارداتٍ لا تهدأ، وأسرارٍ تنكشف كحلقات نار تحاصرها، تجد نفسها عالقة بين حدّين... حدّ الحب وحدّ الفناء. فهل كانت "قبلة سطحية" حقًا، أم أن تحت السطح يكمن العُمق الذي لا ينجو منه أحد؟ كان اسمها قبلة سطحية والان كمَا هي عليه .. تحذير ⚠️ || مصنّفة للبالغين لكونها تحملُ مشاهد نفسيّة ، ومشاهد دموية || إن لم يكُن تصنيفك المفضّل ، معكَ السّلامة .