Story cover for تحت حماية الجنرال🍷🫦✨ by jeon_elu
تحت حماية الجنرال🍷🫦✨
  • WpView
    Reads 29
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 29
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Apr 29
"أنا الجنرال نيكولاي أورلوف، لتعرفي مع من تتحدثين."
انطلق هذا التصريح من بين شفتين رسمتا خطًا مستقيمًا، وكأن كل حرف فيه يحمل ثقل رتبته العسكرية وسنوات خدمته. صوته الرجولي، عميق ورخيم، لم يكن يرتفع بالضرورة، بل كان يحمل في طياته سلطة ضمنية، نبرة واثقة تصل إلى حد الغرور. تخيل عينين حادتين تحدقان بها من خلف مكتب فخم، تعكسان توقعًا بالاحترام والطاعة الفورية. ربما كان يميل قليلاً إلى الخلف على كرسيه الجلدي، يده تستقر بثقة على مسند الذراع، في إشارة غير مباشرة إلى سيطرته على الموقف والمكان.
"وأنا الطبيبة أناستاسيا، لتعرف مع من تقف الآن."
جاء رد الطبيبة الشقراء كصاعقة في هذا الجو المتوتر. صوتها، على الرغم من نعومته الأنثوية، كان يحمل صلابة واضحة، نبرة متحدية تخلو تمامًا من الخوف أو التردد. تخيل وقفتها المنتصبة أمام الجنرال الجالس، قامتها الممشوقة تشي بثقة بالنفس لا تتزعزع. نظراتها الزرقاوان الثاقبتان كانت تستفز الجنرال مباشرة، وكأنها تخبره بصمت: "مكانتك لا تخيفني، وقيمي كإنسانة وكطبيبة لا تقل أهمية عن رتبتك." ربما كانت هناك ابتسامة خفيفة على شفتيها، تزيد من حدة التحدي والاستفزاز.
أيتها الشقراء، أنت مجرد طبيبة وتحاولين أن تتحدثي بوقاحة مع رجل يبلغ من العمر أربعين عامًا وجنرالًا أيضًا. هذه المرة
All Rights Reserved
Sign up to add تحت حماية الجنرال🍷🫦✨ to your library and receive updates
or
#105حماية
Content Guidelines
You may also like
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 by onlyystit
16 parts Ongoing Mature
_على شرفة الروح،حيث تتكا الاحلام وتتراقص الذكريات كفراشات ملونة.ولدت من رحم الصمت.ااحمل في قلبي قصة لم ترو بعد.تنتظر ان تبوح بها النجوم_ _في ردهات مستشفى "الأمل"، حيث تمتزج رائحة المطهرات بعبق الأوجاع، كانت "اليزا" تتنقل بخطى سريعة وواثقة. يداها الماهرتان تعملان دون توقف، وعيناها اليقظتان لا تغفلان عن تفاصيل المرضى حولها. كممرضة في قسم الطوارئ، اعتادت اليزا على الضغط، على صراخ الألم، وهمس الأمل الخافت. لكن هذا المساء، كان هناك شيء مختلف، ثقل غامض يضغط على صدرها، شعور خفي بأنها مراقبة. انتهت نوبتها المتعبة، لتجد نفسها أخيرًا في غرفة الاستراحة شبه الفارغة. سحبت هاتفها بتعب، تتوقع رسالة من والدها أو والدتها. لكن الشاشة أضاءت باسم غريب، رقم لم تعرفه من قبل. فتحت الرسالة، لتصفعها جملة. > "عيناكِ المشرقتان تبعثان النور حتى في أحلك غرف المستشفى. رأيتكِ اليوم، ترين الألم، لكن قلبكِ يرى النور. أنتِ لي." لم يكن هناك اسم. لا توقيع. فقط هذه الكلمات المرموقة، المليئة بالتملك والتهديد الخفي. ضنت انها الاعيب من المراهقين، فهي عندما كانت في الثانوية كان اصدقائها يرسلون رسائل مخيفة كانت ام غيرها. من هذا؟ وكيف يصفها بهذه الدقة؟ وكيف عرف مكان عملها؟ نظرت حولها . كانت الغرفة فارغة. لا أحد. لكن شعور المراقبة
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
SO PERFECT TO BE MINE  by rogin_a97
18 parts Ongoing
لطالما ظننت أنني لن أعيش سوى على الأطلال وأن حياتي ستبقى حبيسة في قفص الماضي... لكن لا أحد يخطط لما سيحدث في لحظةٍ واحدة انقلب كل شيء كنت أخشى الحبّ، أخشى أن أسمح لقلبي بالنبض مرةً أخرى بعد أن خبَّأته عن العالم وأدمنت الهروب من كل شيء يُشبهه لكن في تلك اللحظة عندما تقاطعت أعيننا، شعرت بشيءٍ لا يمكن تفسيره وكأن الزمان توقف وكأنني عُدت إلى تلك اللحظة التي اختفى فيها كل أمانٍ داخلي هو لم يكن فقط قائداً عسكرياً، بل كان معركة في حد ذاته كان يمشي وكأن المكان يتهيّب خطواته، وكأن حضوره يعيد ترتيب الفوضى حوله ورغم قسوة عينيه كنت أشعر بأمانٍ غريب. رجلٌ لا يمنحك الأمان بكلمة بل بحضوره... بنبرته الآمرة وعينيه التي رغم قسوتهما كانتا ملاذًا لا يشبه سواه كان يجعلني أشعر بأنني أنثى رقيقة بجانبه يجعلني أريد أن أتصرّف بأنوثة وأن أتزين لحضوره كأني أعود إلى شيءٍ مفقود وأكتشف نفسي من جديد." "ما كنت أعلم أن بعض الحروب لا تُخاض بالسلاح، بل بنبض القلب وأن أعظمها... تبدأ بنظرة واحدة"
آمرٍآء آلُخـرٍآب by lilo1911
11 parts Ongoing
الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
Cingulomania by Shunyaa
6 parts Ongoing Mature
من كان يدري ان من يدير خيوط العالم السفلي على حدود اوروبا، رجل يرافقه العنف كظل لا يفارقه، قد لان قلبه في ايام مراهقته لفتاة بعينين فضيتين تتلألأ كنجمتين في ليل لا يضيء الا في حضوره. أحبها في صمت، راقبها من الضلال، وعكف على حمايتها منذ نعومة أضافرها. لكن القدر كان له رأي اخر، اختفت فجأة، كما تختفي الاوهام في لحظة يقظة، تاركة خلفها وحشا بقلب خاوي، تذبل روحه مع كل محاولة فاشلة في استرجاعها، حتى اصبح اليأس رفيقه الوحيد، ينهش روحه حتى حوله الى كتلة من جليد لا تعرف حرارة الحياة. وسط زحام حدث مهم، حيث الاعداء يتصافحون فوق طاولات مبللة بالخيانة، والابتسامات تروى بثقة مزيفة، لمحت عيناه امرأة تنساب كراقصة محترفة بين الحضور، تسقط بطاقات دخولهم ثم تسحبها بكعبها، وتختطف اقراص التخزين من حقائب الرجال بينما يغرقون في سكر غزلها. ثم فجأة، التقت سوداويتاه بفضيتيها، فركت الساعات وتوقفت عقاربها. الثواني تلعثم في الهواء، كأن الوقت نفسه آثر التوقف احترامًا لتلك اللحظة الخالدة. تلك العيون الفضية، التي حفرت في ذاكرته الف ليلة وليلة... كيف يمكنه ان يخطئها؟
اسم المرض هو أنت by RanaAbdelsabor
2 parts Complete
مكتملة 78 فصل + 10 اضافى التقى شي نيان نيان بجيانج يو لأول مرة عند باب مركز الشرطة. كان الصبي يبدو شاحبًا وبلا مشاعر، وكان أبيض اللون ومريضًا. لاحقًا، سمعت أن جيانغ يو كان ابن مدير المدرسة الذي نُقل إلى المستشفى بسبب مشاكل في السمع وسُجن لمدة نصف عام في السنة الأولى من المدرسة الإعدادية. اعتقدت شي نيان نيان أن جيانغ يو كان أكثر المتنمرين في المدرسة دون استفزاز. اعتقدت أنه كان دائمًا ما يكون لديه نظرة فارغة على وجهه. حتى يوم واحد، رأت النظرة العميقة على وجه جيانغ يو. رائحة الكحول على جسد الصبي مختلطة بالصابون على ملابسه، مما خلق رائحة واضحة وغامضة بشكل غير عادي. شد فكه وكانت عيناه ثقيلة، بينما كان يكبح نفسه وهمس في أذنها، "تلعثم، أنا في حالة سكر، والآن أريد أن أقبلك، حسنًا؟" بعد سنوات، أصبح جيانغ يو رجل أعمال من الدرجة الأولى حازمًا وقويًا، بارد الدم وغير قريب من النساء. في نهاية العشاء الخيري ذلك اليوم، كان الرجل محاطًا بالجميع وتوقفت عيناه فجأة. سار بسرعة عبر الحشد، إلى الشخص على جانب الطريق. لف خصرها بيد واحدة، وانحنى، ودفن رأسه عميقًا في عنقها. لقد كان الجميع مذهولين، فهم غير معتادين على رؤيته بهذه الطريقة، لكنه الآن يحملها بين ذراعيه في وضعية متواضعة للغاية. رفعت المرأة يدها ولمست شعره
Colpi del Silenzio ( طلقات الصمت)  by M_ihavoo2
6 parts Ongoing
ليس للكلام معنى، إن لم يكن نطقه سوى لُقيان حتفه حتمًا. خطواتُ امرأةٍ واثقةٍ يستطيع أي كان إتقانها؛ شرًا كان أم خيرًا، لكن ما يقبع بالداخل لا تراه عقول صغيرة أقفلتها أوهام الانتقام طفلتان تجلسان على فخذي جدهما بكل لطف، تلعبان ببراءة معه بينما هي تراقب المشهد من النافذة بابتسامةٍ دافئة، يقترب منها زوجها يلف ذراعه حول خصرها ويضع ذقنه على كتفها، يتأمل ما تراه بلطف "لا تقلقي عليهما، سيعتني بهما أبي.. علينا الاستعداد، رحلتنا بعد ساعة" ردت بهمس "أشعر بضيقٍ يثقل صدري.." التفتت إليه، يحتضن كتفيها وينظر لعينيها مطمئنًا "هو شعور الفُرقة.. لم تعتادي على البُعد عن ابنتيكِ، لا تقلقي سيكون كل شيء بخير" تلك المحادثة الصغيرة تحت أنظار صغيرتيهما.. اختفت، كأنها سرابٌ ابتلعته اللحظة.. كل ما كُتب هنا يعرف طريق عودته، فلا تعبث بما لا تملكه...حقوق الكاتبة محفوظة، يُمنع النسخ أو الاقتباس الحروف تعرف أصحابها... لا تُضِلها عن موطنها "إن كنت تبحث عن اقتباساتٍ من روايتي، فستجدها في حسابي على إنستقرام/ 2m_ihav
You may also like
Slide 1 of 9
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
SO PERFECT TO BE MINE  cover
 Chapter Nine : Lily   cover
آمرٍآء آلُخـرٍآب cover
عشق مر cover
Cingulomania cover
اسم المرض هو أنت cover
Colpi del Silenzio ( طلقات الصمت)  cover

𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼

16 parts Ongoing Mature

_على شرفة الروح،حيث تتكا الاحلام وتتراقص الذكريات كفراشات ملونة.ولدت من رحم الصمت.ااحمل في قلبي قصة لم ترو بعد.تنتظر ان تبوح بها النجوم_ _في ردهات مستشفى "الأمل"، حيث تمتزج رائحة المطهرات بعبق الأوجاع، كانت "اليزا" تتنقل بخطى سريعة وواثقة. يداها الماهرتان تعملان دون توقف، وعيناها اليقظتان لا تغفلان عن تفاصيل المرضى حولها. كممرضة في قسم الطوارئ، اعتادت اليزا على الضغط، على صراخ الألم، وهمس الأمل الخافت. لكن هذا المساء، كان هناك شيء مختلف، ثقل غامض يضغط على صدرها، شعور خفي بأنها مراقبة. انتهت نوبتها المتعبة، لتجد نفسها أخيرًا في غرفة الاستراحة شبه الفارغة. سحبت هاتفها بتعب، تتوقع رسالة من والدها أو والدتها. لكن الشاشة أضاءت باسم غريب، رقم لم تعرفه من قبل. فتحت الرسالة، لتصفعها جملة. > "عيناكِ المشرقتان تبعثان النور حتى في أحلك غرف المستشفى. رأيتكِ اليوم، ترين الألم، لكن قلبكِ يرى النور. أنتِ لي." لم يكن هناك اسم. لا توقيع. فقط هذه الكلمات المرموقة، المليئة بالتملك والتهديد الخفي. ضنت انها الاعيب من المراهقين، فهي عندما كانت في الثانوية كان اصدقائها يرسلون رسائل مخيفة كانت ام غيرها. من هذا؟ وكيف يصفها بهذه الدقة؟ وكيف عرف مكان عملها؟ نظرت حولها . كانت الغرفة فارغة. لا أحد. لكن شعور المراقبة