
لطالما كان عالمي باهتًا، خاليًا من الألوان، مغمورًا بالأكاذيب... عالم يعجُّ بالحثالة، ويتنكر للحب. كنت أظن أن الموت هو الخلاص الوحيد من هذا العذاب، لكن حتى الموت رفض احتضاني، وتركني عالقة هنا، أتنفس الألم. ظننت أنني عثرت على الحقيقة أخيرًا... لكنها لم تكن سوى كذبة أخرى، أكثر قسوة من سابقاتها. لكن الآن... الآن، مُنحت فرصة جديدة. وهذه المرة، سأجعلهم جميعًا يندمون لأنهم تركوني أعيش..All Rights Reserved