
"قالوا إن لكل شيء نهاية... إلا أنا وهو. كنا استثناءً في عالمٍ لا يرحم العشاق." في زمن يتغير فيه كل شيء، بقي حُبّهما ثابتًا... يُقاوم البُعد، الألم، وحتى النسيان. هي، روح تائهة تبحث عن الأمان. وهو، قلب مكسور يُخفي وجعه خلف صمتٍ طويل. هل يمكن لحبٍ واحد أن ينجو من كل شيء؟ "لا نهاية للحب"... رواية تُشبه الهمس، وتُوجع كالحنين.All Rights Reserved