
وُريقاتٌ تُلامِسُ فيها لآلئُ العُمرِ خيوطَ الشمس، و ترى فيهِا الحِكَمُ الخبيئةُ بينَ مجلداتِ الكُتُبِ وطريقِ العبور، طريقاً الى النور، و تُقيّدُ فيه على متن زورَقٍ متخبطٍ افكارٌ شريدةُ بين مرافئ اليأس والنسيان؛ بحثاً عن الحقيقة ولا شيء غيرها، بحثاً عن صِراطِ الحقّ المستقيم .All Rights Reserved