Story cover for فيِ ظَل وصيته تُنكرت حياتي  by 7xiixe
فيِ ظَل وصيته تُنكرت حياتي
  • WpView
    Reads 3,533
  • WpVote
    Votes 170
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 3,533
  • WpVote
    Votes 170
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Apr 30
راح أخوها والمعركه ما بعد بانت
ووصّت أمّها، وقالت: "انتبهي له"
قالت: "عداه كثير، وعيونهم سهرانة
وما له بعد ربّه، غيرك انتي تشيليها"

قصّت شعرها، وانكرت ذاتها وصارت
تمشي بدربٍ ما تمشّيه إلا المنيّه
لبست ثوبه، وغطّت صوتها بخوف
تخاف ينفضح سرّها وتهوي في يديهم

دخلت معسكر، تنكّرت في خويّه
وسمّوها "مزنان"، وهم ما يدرون فيها
وفي كل خطوة، قلبها يرتجف همّ
لكنها تصبر، وتخبّي الونّه بيديها

والعقيد "رائد"، عيونه مثل سيفه
يشكّ في نظراتها، ويراقب خفيّها
بس ما يدري إن الجندي اللي قدامه
بنتٍ تقاتل لأجل أمّها ووجيهها

في قلبها سرّ، وفي عينها حرقة
وفي صدرها عهدٍ تخاف تخلّيه
تبي تثبت للعالم إنها ما تنكّرت
إلا لجل اسمٍ... ما ترضى يطيح فيه
All Rights Reserved
Sign up to add فيِ ظَل وصيته تُنكرت حياتي to your library and receive updates
or
#639روايه
Content Guidelines
You may also like
احببتك كمن لايخاف الخساره by Taqwa2443
15 parts Ongoing
> هناك وجع لا يُقال... يختبئ خلف ابتسامة خجولة، أو نظرة صلبة، أو خطوة واثقة فوق أرضٍ مليئة بالشوك. شجاع... رجلٌ لا يُحسن الحديث، لكنّه إذا أحب، جعل من الصمت لغة، ومن الحماية ديانة. يمشي وفي قلبه وطنٌ لا يسكنه أحد سوى عنود. عنود... فتاة تشبه الريح، لا تُروّض. تقف بشموخ أنثى تعرف تمامًا ما تُريد، وإن كان قلبها يرتجف في الخفاء كلما اقترب شجاع بخطاه الثقيلة وهمسه القاسي الحنون. غند... زهرة نبتت في صحراء، لا ماء، لا ظل... فخلعت أنوثتها، وتقمّصت هيئة صبيّ اسمه "خالد"؛ فقط كي تعيش. قلبها هش كأنفاسها، لكنّها تقاتل كما لو أنها لا تخشى شيئًا. كاسر... اسمه وحده يكفي ليرتجف الجميع... إلا غند. هي وحدها كسرت صلابته، هشّمت دروعه بنظرة واحدة. فهل يُشفى الرجل حين تهزمه طفلةٌ متعبة؟ سارة... ضحكتها صاخبة، ووجعها صامت. هي المأوى والعاصفة، تجمع في قلبها وفاء الأنثى وتمرّد الصديقة. فيصل... ساخر حتى في وجعه، عميقٌ حتى في سطحيّته. يُخفي خلف عبثه قلبًا لم تُكتَب له حكاية كاملة... حتى التقى سارة. سبعة وجوه... ستّ قلوب... وألف سرّ في مدينة لا تُنصِف الضعفاء... وحدهم الأقوياء بالحبّ هم من ينجون.
𝑆𝑐𝑎𝑟𝑠 𝑜𝑓 𝐷𝑒𝑎𝑡ℎ.  by maysal_7
4 parts Ongoing
كانت تدخلُ الغرفةَ في تمامِ الوقت، لا تُقدّم خطوةً واحدة قبل أن تُنهي تدقيقَها للملفّات، ولا تُخطئ في ترتيب الأدوات أو تسلسلِ الإجراء. دقّةٌ لا يُضاهيها إلّا ما اعتدتُهُ من قادةِ الوحدات الخاصة. لم تكن طبيبه حِراحيه فحسب، بل أشبهُ ما تكونُ بجنديّةٍ خُلقت من خيوطِ الرحمة والدقة معًا. في عينيها تلك النظرةُ التي لا تُدرَّب، بل تُولد، نظرةُ من يُدركُ وجع الإنسان قبل أن يشتكي، وتُمسكُ بحرارةِ جبينه قبل أن تَسقطَ حرارته على جهازٍ كهربائيٍّ صامت. لم تكن تُكثر الكلام، لكنها حين تنطِق، تسكنُ حولها الفوضى، كما لو أن الأوامرَ العسكرية تُبدّل بلمسةٍ من صوتها الهادئ. راقبتُها كثيرًا... لا أُنكر ذلك. دون أن تدري، حفظتُ خطواتها، توقيتَ قدومها، بل وحتى تلك الطريقة التي تَعدل بها كمَّ مِعطفها وهي تتهيأ لغسل يديها. وذات مرّة، وجدتني أُدقّق في تفاصيل حضورها أكثر ممّا أُدقّق في تقارير العمليات. شعرتُ بشيءٍ غير مألوف، إحساسٍ لا يدخل تحت بند الانضباط أو التقييم. كان الأمر أشبه بخللٍ في عقيدة الجندية... لكنها لم تكن خللاً، بل طمأنينة. لم أُفصح بشيء. فأنا جنرال، ولستُ شاعرًا. لكنّي، في قلبي، أعلَم أنّني أُريد تلك المرأة.
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
حَـبِّـيِِت بِـنْــتُ الثَّـانَوِيَّـة !! by ma_amam
52 parts Ongoing
روايتنا السعودية هذه راح تنناول فيها ... مشاعر سعودية 🇸🇦✨ هل من الممكن أن صفعات الزمن والأعداء من حولنا !! أن يكونوا سببًا في نشوء علاقة حب ؟!!! - آسيا / عايض هل الخيانه المشاعرية من قبل شخص أحببته من أعماق قلبك يمكن أن تولد حقدًا باتجاه الشخص الذي أحببته ؟! - حميد / نوال لما أوجاع الماضي نسترجعها الآن ونحاول الإنتقام ممن يقربون لعدوك ؟! - معاذ ألتقي بمجنون سكير يدخن وأعشقه !!! - لمياء علاقة حب بين شخصين يتوسطها " طرف ثالث " .. ومرض خبيث يكتسي أحد العاشقان !! - ثامر / أسيل ندم شديد بداخلي لما أذيتها بتصرفي ؟! - مساعد هل سأنجو من قاع محيطٍ وقعت به .. وسط الظلام وحيلتي باتت تنقضي .. بيدي أمسك أنامل محبوبتي .. عشقتني وعشقتها رغم كثرة عيوبي ؟!! - حميد ( بعض النبذ بالأعلى عن كل شخصية لها دور في القصة وفي شخصيات ثانية بعد ما ذكرتها .. أتمنى تقرؤون الرواية لا تحكموا على الرواية من أول بارت أو الثاني بل تابعوها أول بأول للآخر لأن الأحداث شيء خيالي ) [ لا أحلل النسخ والاقتباس من كتاباتي ❌] •.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.•.
You may also like
Slide 1 of 8
احببتك كمن لايخاف الخساره cover
قلت جعل ما ابكيك وبكيتك cover
𝑆𝑐𝑎𝑟𝑠 𝑜𝑓 𝐷𝑒𝑎𝑡ℎ.  cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
(عشقتك يا صعبة المنال وتولع بك قلبي من صغر سني )  cover
حَـبِّـيِِت بِـنْــتُ الثَّـانَوِيَّـة !! cover
العــــــــهد (كامله) بقلم غاده رجب  cover
عُقدة عسكري🇸🇦🇾🇪❤️ cover

احببتك كمن لايخاف الخساره

15 parts Ongoing

> هناك وجع لا يُقال... يختبئ خلف ابتسامة خجولة، أو نظرة صلبة، أو خطوة واثقة فوق أرضٍ مليئة بالشوك. شجاع... رجلٌ لا يُحسن الحديث، لكنّه إذا أحب، جعل من الصمت لغة، ومن الحماية ديانة. يمشي وفي قلبه وطنٌ لا يسكنه أحد سوى عنود. عنود... فتاة تشبه الريح، لا تُروّض. تقف بشموخ أنثى تعرف تمامًا ما تُريد، وإن كان قلبها يرتجف في الخفاء كلما اقترب شجاع بخطاه الثقيلة وهمسه القاسي الحنون. غند... زهرة نبتت في صحراء، لا ماء، لا ظل... فخلعت أنوثتها، وتقمّصت هيئة صبيّ اسمه "خالد"؛ فقط كي تعيش. قلبها هش كأنفاسها، لكنّها تقاتل كما لو أنها لا تخشى شيئًا. كاسر... اسمه وحده يكفي ليرتجف الجميع... إلا غند. هي وحدها كسرت صلابته، هشّمت دروعه بنظرة واحدة. فهل يُشفى الرجل حين تهزمه طفلةٌ متعبة؟ سارة... ضحكتها صاخبة، ووجعها صامت. هي المأوى والعاصفة، تجمع في قلبها وفاء الأنثى وتمرّد الصديقة. فيصل... ساخر حتى في وجعه، عميقٌ حتى في سطحيّته. يُخفي خلف عبثه قلبًا لم تُكتَب له حكاية كاملة... حتى التقى سارة. سبعة وجوه... ستّ قلوب... وألف سرّ في مدينة لا تُنصِف الضعفاء... وحدهم الأقوياء بالحبّ هم من ينجون.