Story cover for زوجة الزعيم  by kim_kathrina
زوجة الزعيم
  • WpView
    Reads 8,972
  • WpVote
    Votes 349
  • WpPart
    Parts 27
  • WpView
    Reads 8,972
  • WpVote
    Votes 349
  • WpPart
    Parts 27
Complete, First published Apr 30
"أعطيتك ثلاث فرص. المال يجب أن يعود إليّ الليلة، أو ستكون هذه ليلتك الأخيرة."
"زوجتك ابنتك... لسداد دين؟"
"هذه ابنتك؟" سأل بنبرة خافتة لكنها مشبعة بالقوة.
"جميلة..." همس، وابتسامته ازدادت اتساعًا وهو ينظر نحو والدها.
"موافق على عرضك."
همس في أذنها:
"سآتي لآخذك بعد ثلاث أيام، يا أميرتي."
"لماذا تفعل هذا؟" سألت أخيرًا، بصوت خافت.
"لأني سأجعل منك أميرة حقيقية. لكنك لا تزالين خائفة مني، أليس كذلك؟"
"أنا رجل خطير، جوليا... وهذا لا أنكره."
"لكن أقسم... لن تتأذى شعرة منكِ ما دمتِ معي."
"أريد أن أنام معك الليلة... فقط أن أضع رأسي قربك، أسمع أنفاسك، وأشعر بدفئك."
"اسمعوا جيدًا... هذه زوجتي. من يقترب منها، من يلمسها، أو حتى ينظر لها بطريقة لا تعجبني... سيكون جثة هامدة."
"جونغكوك... هل يمكن أن تنزلني؟"
"لا."
All Rights Reserved
Sign up to add زوجة الزعيم to your library and receive updates
or
#1رومناسية
Content Guidelines
You may also like
الجميلة والوحش by Tinaa1a
31 parts Complete
"ارجوك لا تقتلني" " قلتُ لكَ اريد نقودي" " لا املك هذا المبلغ الان ارجوك ان تعطني بعض الوقت" "لم يطلب منكَ احد ان تأخذ مني كل هذا المبلغ ان لم تكن تستطيع اعادته" " ارجوك اعطني فقط بعض الوقت" " اعطيتكَ كثيرًا ولم اعد استطيع الانتظار اكثر، والان ستموت. قل كلمتكَ الاخيرة" وعندما كنتُ على وشكِ ان اقتله بالمسدس، سمعت: " توقف، دع ابي انا سأسدد لكَ المبلغ" فقال الرجل الذي كنتُ سأقتله:" كلا يا جوليا لا تدخلي ابتعدي يا ابنتي" فضحكتْ وقلتُ لها:" انتِ ستدفعين لي كل هذا المبلغ وكيف؟؟" " اعطني فقط يومان و..." و قبل ان تكمل كلامها قاطعتها وقلتْ:" لم اعد اريد المال، اريد شيئًا اخر" فقالتْ لي:" وما هو؟؟" " انتِ، اريدكِ انتِ" " لم افهم" " ان كنتِ تريدين ان ادع والدكِ وشأنه عليكِ ان تأتي معي" كانتْ واقفة امامي مندهشة والكره والغضب يشعان من عيناها الجميلتان. " كلا يا ابنتي لا توافقي، اذهبي ارجوكي" فقلتُ لها:" حسنًا اذًا لاقتل والدكِ" فقالتْ:" انتظر....... سأذهب معك" اعتذر عن اخطائي الاملائية... اتمنى ان تنال اعجابكم❤️
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب by SolafaElsharqawey
71 parts Complete
أشار إليها بالاقتراب فأطاعت في مرح وعفوية سكنت حدقتيها تسأله عم يريد فيبتسم بمكر ويعدل من وضع نظارته الشمسية ويسبل أهدابه مخفيًا نيران شوقه التي اندلعت بقوة فأضاءت حدقتيه بلون كهرماني مخيف . جذبها من كفها بخفة ليحتجزها بين ذراعيه وعجلة القيادة فسألته :منذ متى وأنت تقود ؟! ابتسم بخبث وهو يمرر أرنبه أنفه فوق رقبتها بطريقة عفوية افتعلها : منذ نعوم أظافري . عبست باستهجان وهو يتابع : لقد ولدت قائدًا .. أميرًا .. لأغدو ملكًا متوجًا على إمبراطورية أبي . تمتمت غافلة عما يفعله بها : ولدت بفمك معلقة من الذهب . اشتدت ذراعيه حول خصرها ليلصقها بصدره ويدفن أنفه بتجويف عنقها ، يلثم تلك الشامة التي تثير جنونه بخفة ، تململت من لهيب أنفاسه فهمس بصوت أبح : أبي وضعني ملكًا لكني صعدت السلم من أوله ، تحركت بغرض أن تفك أسرها من بين ذراعيه لكنه تمسك بها بتصميم وصبر : كيف ؟! سحب نفسًا عميقًا مستنشقًا رائحتها المهلكة لمشاعره -مزيج من عبقها وعطر بالفواكه الاستوائية حمل له انتعاش الصباح - فهو عطرها الصباحي المفضل ، فهي لا تستقر على عطر واحد تضعه لأبد الآبدين . بل هي مختلفة .. متغيرة .. وغير متوقعة ، في الصباح برائحة تحمل انتعاش حماسي ، وعصرًا برائحة تحمل وداع الغروب .. وليلًا تضع عطرًا يحمل له غموض آسر يجتذبه ..يغمره ..ويغرقه
"ظل التاج " by wattp_faty
31 parts Complete
" ظل التاج" "كانت مجرد أسيرة بين أيديهم... لكن القدر جعلها أسيرة قلب لا يُغفر له الضعف. بين ظلال القصر ونيران الأسرار، تخطو على حافة السيف، والنجاة ليست خيارًا سهلًا. في أرض العدو، حيث التاج لا يرحم، هل يمكن لحبٍ محرَّم أن ينقذها من الهلاك... أم يهوي بها إلى الأعماق؟" مقتطف : ركضت ألينورا نحو الداخل، وقلبها يقرع كالطبول. داريوس... يعانق الأميرة... إذن، هو... دخلت المطبخ، والتقطت أول خادمة وجدتها، وسألتها: - "الرجل الذي يقيم هنا... صاحب الشعر الأسود والعينين السوداويتين... من يكون؟" نظرت إليها الخادمة بدهشة، ثم أجابت ببساطة: - "جلالته... الإمبراطور." صُعقت. الهواء انحبس في صدرها، وكأن الغرفة ضاقت بها. تراجعت خطوة، ثم سمعت خطوات خلفها. استدارت. كان هو. --- وقف أمامها بثيابه الملكية غير الرسمية، لكن الهيبة التي تحيطه لم تكن بحاجة إلى تاج. حدّق فيها طويلًا، ثم قال: - "هربتِ منّي كثيرًا اليوم..." لم تجب. اقترب أكثر، نظراته تتفحص ارتباكها، وابتسامته غامضة: - "أتساءل... ما الذي صدمك أكثر؟ أنني داريوس؟ أم أنني... الإمبراطور؟" تنفست بعنف، حاولت الرد، لكنها لم تجد الكلمات. همست فقط: - "كذبتَ عليّ..." هزّ رأسه ببطء: - "بل لم أقل الحقيقة... الفرق بينهما كبير، يا ألينورا."
الزعـَيم/جيـَون جونغكوك.  by nkkc69
5 parts Ongoing Mature
لم يكن يفهم لماذا شعر بذلك الغليان في داخله عندم ا رآها تبتسم لرجل آخر. عيناها الخائفتان التي كانت ترفعها إليه بحذر، تلك النظرة التي لم تكن تثق به، ولكنه كان يريدها أن تفعل... والآن؟ الآن يرى تلك الابتسامة المهزوزة تُمنح لشخص غيره. شدّ على قبضة كأسه، حتى كاد يحطمه... قبل أن يقرر أن الوقت قد حان ليُذكّرها من يملكها. بخطوات بطيئة، ولكنها تحمل خطرًا مخفيًا، اقترب منها... لم تره حتى أصبح خلفها مباشرة. همس بصوت منخفض، نبرته تحمل تهديدًا ناعمًا جعل الدماء تهرب من وجهها: "هل تحاولين لعبي، روزي؟ لأنكِ إن كنتِ تفعلين..." رفع يدًا بطيئة، ووضعها حول خصرها، ساحبًا إياها نحوه بقوة، حتى شعرت بأنفاسه الساخنة على أذنها. "فأنا لا أحب الخسارة." -- جيـَون جونغكوك ~ روزيِ مايك ~ •📌الشـخصيات ليسـت‌َ حقيقه وانـما مـنَ وحـي الخيـالِ. •📌الشخصـيات مجـرد أسمـاء ولـيسَ تمـثيلَ حقـيقي للأشخـاص الذيـنَ استعـاريت أسمـائهم‌َ.
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
ما بين الحب و الحرمان«مكتملة»  by WalaaRefat
25 parts Complete Mature
- لاء يا معتصم مش هتأسف، أنا معملتلهاش حاجة، هي اللي جاية لحد عندي و بتقولي عايزة تجوزك لعايدة. ظل يرمقها بتلك النظرة المخيفة و المليئة بالغضب الجامح، هدر من بين أسنانه و كأنه يُقيد شيطانه: - أعتذري يا ليلة و أحذري غضبي. أجابت بنبرة أكثر إرتفاعاً عن سابقتها و بسخط: - و أنا بقولك لاء و ألف لاء، أنا قبل كده أعتذرت عشان كان موقف سهل أعديه لكن المرة دي مش هعديه. تدخلت نفيسة قائلة: - يا بنتي هو أنتِ شوفتيني جبت المأذون و جوزتهم!، أنا كنت باخد رأيك و... - خلاص يا أمي. قاطع والدته و نظر إليها ثم عاد ببصره إلي ليلة و تحدث بجدية و حسم: - هي أمي غلطانة فعلاً، بس غلطها إنها بتاخد رأيك، و ده مش إختيار ده أمر مفروغ منه. أبتلعت ليلة غُصتها المريرة كالعلقم و سألته: - يعني إيه؟ مازالت نظرته تحتفظ بالجدية و يخبرها بقراره: - يعني أنا هاتجوز عايدة بعد ما تقوم بالسلامة. غرت والدته فاهها و نظرت إليه فرمقها إبنها بتحذير، بينما ليلة صاحت و جالت: - أنت واحد كداب و خاين و إبن أمك. - أخرسي. هوي بكفه علي خدها بصفعة جعلت والدته شهقت، تراجعت ليلة غير مصدقة إنه صفعها و يرمقها دون أي نظرة ندم لما أقترفه للتو. - طلقني. صاحت بها فأجاب برفض قاطع: - مفيش طلاق. أجهشت في البكاء رغماً عنها و صرخت: - بقولك طلقني و لو مش هاطلقني أنا هاسي
آمرٍآء آلُخـرٍآب by lilo1911
11 parts Ongoing
الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.
Shadow game JK   by Assma465
7 parts Ongoing
"في لعبة الظلال، ليس كل ما تراه عينك هو الحقيقة... فهل يمكنك الوثوق بمن يجيد الخداع؟" "لطالما حذّرتك، جيون... لا شيء معي يكون كما يبدو." همست ، عيناها الهادئتان تخفيان خلفهم عاصفة من الاسرار "أنتِ أشبه بلغز... كلما حاولتُ حله، زاد تعقيده." قالها جيون وهو يراقبها، نبرته ثابتة لكن عينيه لم تفارق تفاصيلها. "أوه، لكن الألغاز لا تُحل دائمًا، أحيانًا تُترك فقط... لمن يجيد قراءتها." رفعت عينيها إليه بابتسامة خفيفة، كأنها تسمح له بالاقتراب فقط ليجد نفسه أعمق في متاهتها. "أنتِ تلعبين لعبة خطيرة، أناستازيا." "وأنتَ لم تتعلم بعد... أن أجمل الفخاخ هي تلك التي لا تبدو كفخاخ." "كيف تفعلين هذا؟" همس جيون، وكأنه لا يدري كيف أصبح متورطًا بهذا العمق. "ماذا؟" سألت، صوتها ناعم كنسيم الليل. "كيف تجذبينني إليكِ... بينما تبدين وكأنكِ تبتعدين أكثر؟" "عندما يلتقي الذكاء الحاد بالغموض القاتل، تشتعل حرب لا رابح فيها إلا من يكشف الآخر أولًا!" "كانت مجرد مهمة مراقبة... لكنها تحولت إلى مطاردة بين صائدٍ محترف وفتاة تجيد الاختفاء في وضح النهار!" "جمالها كان طُعمًا... لكن من اصطاد من؟" "في عالم العملاء السريين، لا مكان للعواطف... لكن ماذا لو كانت هي السلاح الأكثر فتكًا؟" "هناك نوعان من اللاعبين في هذه اللعبة: من يظن نفسه ذكيًا... ومن يدر
 J.Jk ||  ملائكة الجحيم  by QamarEisaa
30 parts Complete
مـلـائـكـة الـجـحـيـم ~ وصف القصة : دراما و جرائم ............... مُقتطفات من الرواية ............... " نحن مجرد شياطين متلبسين رداء الملائكة " " انت قاسي جدا ، اذا كان الحجر سينطق سيقول لك: تبا لك لقد فزت علي بالقساوة " " هل ستقف هناك فقط، و تسمع بكائي!! " " الحزن للحمقى، نحن لا نبالي بشيء!! " " هل المحبوب يأذي حبيبه؟! " " اذا استمريت على هذه الشخصية الانطوائية و المزاجية سوف تهلك لا محالة " " هل كانت كل الطرق تؤدي إليك أم أنني كنت اجعلها كذلك!! " " كلما تعمقت ب مجرة عينيك، لم ازيد نفسي الا عشقا بكِ " " عيناكي بحر تاهت به سفني، و تزعزت به نبضات قلبي و أنفاسي، أنا الذي لا يهزني بُعد و لا رعد، نظرة منكي تهزم ثباتي " " أحببتك رغم برود قلبك و مشاعرك لكنك لم تدرك ذلك الا بعد فوات الاوان " " انتي كالملاك و انا عاشق لتفاصيلك أخشى أذيتك بحبي السرمدي " " كنت اتساءل دائما هل كنت مخطئة بحبك ؟؟ نعم حبك كان اكبر خطأ فعلته بحياتي " " ان كان حبي السرمدي لك خطيئة فأنا سأحب و سأفعل تلك الخطيئة دوما و ابداً " .............................. ♡ النهاية سعيدة ♡ ......................
You may also like
Slide 1 of 9
الجميلة والوحش cover
رواية فرصة اخيرة .. الجزء الثاني من سلسلة حكايا القلوب cover
"ظل التاج " cover
الزعـَيم/جيـَون جونغكوك.  cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
ما بين الحب و الحرمان«مكتملة»  cover
آمرٍآء آلُخـرٍآب cover
Shadow game JK   cover
 J.Jk ||  ملائكة الجحيم  cover

الجميلة والوحش

31 parts Complete

"ارجوك لا تقتلني" " قلتُ لكَ اريد نقودي" " لا املك هذا المبلغ الان ارجوك ان تعطني بعض الوقت" "لم يطلب منكَ احد ان تأخذ مني كل هذا المبلغ ان لم تكن تستطيع اعادته" " ارجوك اعطني فقط بعض الوقت" " اعطيتكَ كثيرًا ولم اعد استطيع الانتظار اكثر، والان ستموت. قل كلمتكَ الاخيرة" وعندما كنتُ على وشكِ ان اقتله بالمسدس، سمعت: " توقف، دع ابي انا سأسدد لكَ المبلغ" فقال الرجل الذي كنتُ سأقتله:" كلا يا جوليا لا تدخلي ابتعدي يا ابنتي" فضحكتْ وقلتُ لها:" انتِ ستدفعين لي كل هذا المبلغ وكيف؟؟" " اعطني فقط يومان و..." و قبل ان تكمل كلامها قاطعتها وقلتْ:" لم اعد اريد المال، اريد شيئًا اخر" فقالتْ لي:" وما هو؟؟" " انتِ، اريدكِ انتِ" " لم افهم" " ان كنتِ تريدين ان ادع والدكِ وشأنه عليكِ ان تأتي معي" كانتْ واقفة امامي مندهشة والكره والغضب يشعان من عيناها الجميلتان. " كلا يا ابنتي لا توافقي، اذهبي ارجوكي" فقلتُ لها:" حسنًا اذًا لاقتل والدكِ" فقالتْ:" انتظر....... سأذهب معك" اعتذر عن اخطائي الاملائية... اتمنى ان تنال اعجابكم❤️