مرحبًا بكم في **دهاليز الأدب**،
حيث لا تُقال الكلمات عبثًا، بل تُنسج بحرفية، وتُغزل من الروح والفكر.
هنا، تتلاقى الأقلام الجريئة، وتتشابك الأحلام، ويولد الأدب من أعمق زوايا الشعور.
** دهاليز الأدب** ليس مجرد منتدى،
بل هو مأوى لكل من ضاقت به المساحات السطحية،
هو وطنٌ للذين يبحثون عن العمق، عن التفاصيل المنسية، عن الدهاليز التي لا يدخلها إلا من آمن أن الكلمة قادرة على تغيير العالم.
🔹 في هذا المجتمع ستجد:
- إشعارات هامة للمبدعين في كتابة الرواية والنص الأدبي
- مجموعات فكرية للنقاش وتبادل الآراء البنّاءة
- فعاليات ومسابقات تبرز موهبتك وتمنحك صوتًا
- دعمًا حقيقيًا لكل قلم طموح.
أبًا كانَ يحرسُ بناتهِ كأنّهنَّ الضوءُ الأخيرُ في عُتمته،
يخافُ عليهنَّ من شياطين الأنس
من ذاكرةٍ لا تزالُ تتسلّلُ من جدرانِ قلبه.
حاول أن يُبعدهنَّ عن كلِّ ما عَرَف،
عن ماضٍ ما زالَ حيًّا في رئتيه،
عن أصواتٍ لا يسمعها سواه.
لكنه لم يكن يعرف... أنّ الخوفَ أحيانًا،
هو الطريقُ الأقربُ إلى السقوط.
بيتُهُ تمزّق بصمتٍ
والهدوءُ الذي بناهُ بحُبّ
تحوّلَ إلى ساحةٍ لأسرارٍ تمَيتُ كُل من يقترب أليها
كلُّ شيءٍ بدأ حين ولَد أبناً لشيطانٍ مَريد
حين دخَل بينَ جواهِرِه كأنّه سؤالٌ بلا جواب،
فانقلبَ الهدوءُ إلى عاصفة،
وانكشفَ الذي حاول الأب أن يُخفيه عمرًا.
بدا لَهم كُل شيء من حولَهم
كأنه سَرابيلَ مُقنطرة
ولم يكن الحارسُ يحميهنّ من العالم،
بل من شيءٍ يسكنه.
شيءٍ لم يُسمّه يومًا،
شيءٌ خبّأه عن نفسه
لكي لا يلوث عائلَته
كُل هذا وأكثر في حكاية تُروى بعنوان التامـور المنيـع
# الرواية حَقيقية عراقية
# بقلمي الكاتبة ريمـان عَلي
🚫 عَزيزي القارئ مُهمَتُكَ هُنا هيَ قُراءة الرواية
فقَط فلا تُدَقق ولا تتأثَر ولا تنسئ واقعَك هُنا...
بَل أقرأ لـ غـاية التَعلُم من أخطاء الآخرون
والأستمتاع فقط لا غَير
"" لاتنـسئ كلامي هَذا
وخُذ نَصيحَتي في أي رواية تقرأها ""