Story cover for زهرة سامة by binlobii
زهرة سامة
  • WpView
    Reads 36
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 36
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published May 01
لم تتذوق طعم الراحة منذ ولادتها،بل منذ كونها في بطن والدتها وهي تعاني بلا رحمة

"ليتني كنت عقيما ولم انجبك،اكرهك"

لم يسمح لها هذا العالم بالراحة ابدا،كل حياتها كانت عبارة عن كذبة 

"انا العنك، سستموتين وحيدة "

أكملت حياتها،خيانة بعدها قهر وخيانة ثم...........

بابتسامتها المختلة ودموعها التي كبحتها حتى آخر لحظة في حياتها،اردفت باجمل صوت أخرجته أطراف ثغرها"ههههه،فشلت يا امااه،لم امت وحيدة،لقد قتلت معي نسل اولائك الاوغاد السفلة"
ولفت أنفاسها الأخيرة وماتت...

الرواية بالفصل الاول رح اعطي فكرتها كملخص لأنها اجتني بسرعة وما حبيت اتركها،بعدين رح ابثها بالفصول،ورح تكون كثير قصيرة ما فيها كثير اوصف يعني رواية صغيرة وخلاص
All Rights Reserved
Sign up to add زهرة سامة to your library and receive updates
or
#183تعذيب
Content Guidelines
You may also like
ملاك by Farahnovels482
46 parts Complete
عانت في حياتها دائما بمنزل والديها تحملت اهانه و ضرب و عذاب صمتت و لم تعترض و لكن عندما توفت والدتها لم يهمها أحد ولا شيء .. عندما وصل الأمر للشك و الاتهام في شرفها لم تصمت و كانت ستفقد حياتها و روحها بين يديه بين يد ابيها! و لكنه كان مثل الفارس ذو الحصان الابيض الذي اتي ف الوقت المناسب و أنقذها ولكن هل ستحبه يوما مثلما احبها منذ أن رأتها عيناه! و هو هل سيستطيع تحدي الجميع من أجلها! . . . اقتباس 🖤 صرخت بصوت يملؤه القهر و البكاء - خلاص بقي خلاص حرام عليكوا في ايه كل يوم اصحي علي صوت خناقكوا اللي واصل لآخر الشارع كل يوم نكد كل يوم زعيق و خناق انا خلاص اتخنقت حرام عليكوا راعوا حتي اني بنتكوا الوحيده و الكبيره مينفعش تتخانقوا بالمنظر ده قدامي كفايه بقي ابعد عنها كفايه مش كل يوم تمد ايدك عليها هي مش خدامه عندد اقترب منها والدها و امسك شعرها بقسوه - والله و طلعلك صوت و بقيتي تقفي قدامي ايه امك قوتك عليا نظرت إليه بضعف و هي تمسك يده الممسكه بشعرها - ماما ملهاش دعوه - حلو يعني ده كلامك انتي هتفت بقوه و لم تكترث لما سيفعله بها - اه كلامي أنا عشان انا قرفت لم تشعر بخدها من قوه الكف الذي تلقته ثم توالت بعده عده صفعات لا تدري كم عددهم فقط كل ما تتذكره صوت والدتها و هي تتوسله ليتركها و من ثم غابت عن الوعي
روايات احلام/ عبير : لا احد ســــواك by Rano2009
11 parts Complete
الملخص " لن تكوني زهرة في حديقتي أبدا" كان يردد لها هذا بينما يجمع الأخريات الأشد جرأة منها في باقات زاهية سرعان ما تذبل وتأخذ طريقها الى زوايا النسيان. وعندما دخل حياتها المقفرة كسحابة واعدة بالمطر, أحبت لورين الصحافي الشاب جان داربي . بكل جوارحها وحين اعترفت له بحبها وجدت نفسها تقول " آسفة , دخلت حديقتك سهوا رغم أنك منعتني من دخولها . لقد كبرت وأينعت تحت اشرافك ولم يبق الا أن تقطفني وترميني كعشب ميت ... ولكنني سأوفر عليك الجهد والعناء وأعدك بعدم دخولها مرة ثانية". والسؤال الشائك هو: كيف تحتفظ بوعدها هذا وليس في حياتها أحد سواه؟.--------------------------------------------------------------تلخيصي لان الملخص غير واضح ومبهم .... تدور احداث الروايه حول صحفي شاب ينتقل للسكن الى منزل صديقة والدته وهي تسكن مع ابنتها المعلمه المتزمته والمتحفظه والتي تكره الصحفيين بشده ... الروايه عباره عن مشاحنات ومشاجرات وجدال دائم بين ابطال الروايه العنيدين ولكن كثير من الامور تحدث مما تتغير وجهة نظر المعلمه بالنسبه الى الصحفيين ولكن هل تستمر بالتغيير ام سيحدث ما يثبت وجهة نظرها الاولى نحوهم؟؟
ضحيه  جنون ابي (منقذي) by lamarrr97
25 parts Complete
خلي يدج بديه لاتخافين شنو ماثقين بيه خليتها واني اباوع ع عيونه استمد منها اماني مثل العاده لقد جَردوك من ألوانك تلك التي قضيت طفولتك تمزجُها لترسم عصافير و فراشات، لقد غمسوا أحلامك في الوحل ثم كدسوها على كتفيك حتى تحولت إلى أخطبوط رهيب، واذا به يسلب براتي امام انضاري كُلما تخلصت من ذراع خنقتك الأخرى.ثم يُصبح صوتك أعمَق كلما تقدم بك العمر لأنّك ابتلعتَ الكثير من الكلمات .. ودَفنت تحت حنجرتك قصصاً لا يعرفها أحد ..من السبب من المتهم الوحيد في جرائم حياتي هل هو ابي ام ذئب الجاع الذئ تفنن في اكل فريسته ام انا الله اراد اني يحدث هذا لالتقي بك منقذي روايتي الجديده بعنون::ضحيه جنون ابي (ومنقذي) طبعا القصه حقيقيه 100% وحداثها مستمره وراح اباشر وياكم اول متخلص روايتي الولئ (الانامل الناعمه) حكايه تبدأ وحكايه تنتهي ‏والايام تمضي ولا شي يدوم دمتم لي سالمين احبتي وبكم اكون جواوح زيرجاوي والقلم الجديد ،
وعد بالانتقام by habibaElmasry882
84 parts Complete
هي من أُتهمت اُمها بالخيانه / هي من عاشت بدون اب/هي من بَنت نفسها بنفسها / هي من زلزلت اسواق الاقتصاد/هي تكون وعد سليم الجارحي/هي تكون رعد الاقتصاد / هي تكون وعد بالانتقام بقلمي / حبيبة محمد ✨ عدد الفصول : 36 فصل جميع حقوق الطبع والنشر محفوظه باسمي الكاتبه : حبيبة محمد السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... لقد قمت بكتابة هذه الرواية في عمر صغير، ولم أكن على وعي كافٍ بالحياة، وحدث و استمعت رواية ما و علقت أحداثها في ذهني و نسيت الأمر تماماً. و كتبت هذه الرواية ولكن بعد فترة ما وجدت كاتبة الرواية التي علقت في ذهني بعض التشابهات بين روايتي و روايتها ... و أقامت معي عراكاً و أتهمتني بالسرقة وأنا بالفعل لم أسرق، فقط علقت الأحداث في ذهني بطريقة أم بأخرى، وهذا لأن جوهر القصتين واحد ولكن ما داخلها من مواقف و شخصيات مختلف. و بالفعل أنكرت سرقتي القصة بسبب إختلاف كتير من الأشياء، ولكن الكاتبة الأخرى لم تتوقف عن اتهامي بالسرقة، و انتهى الأمر بيننا. ولكن على أية حال أود الاعتذار لها إن ظلمتها في شيئ وأنا لا أدري . وفي النهاية الرواية التي علقت في ذهني اسمها سأنتقم.
You may also like
Slide 1 of 8
ملاك cover
روايات احلام/ عبير : لا احد ســــواك cover
الأمان المسموم cover
هل هو حقا خطأي  cover
ضحيه  جنون ابي (منقذي) cover
سلبت منى حياتي لكني إستطعت إستردادها  cover
وعد بالانتقام cover
حياه بعد الموت (مكتمله) cover

ملاك

46 parts Complete

عانت في حياتها دائما بمنزل والديها تحملت اهانه و ضرب و عذاب صمتت و لم تعترض و لكن عندما توفت والدتها لم يهمها أحد ولا شيء .. عندما وصل الأمر للشك و الاتهام في شرفها لم تصمت و كانت ستفقد حياتها و روحها بين يديه بين يد ابيها! و لكنه كان مثل الفارس ذو الحصان الابيض الذي اتي ف الوقت المناسب و أنقذها ولكن هل ستحبه يوما مثلما احبها منذ أن رأتها عيناه! و هو هل سيستطيع تحدي الجميع من أجلها! . . . اقتباس 🖤 صرخت بصوت يملؤه القهر و البكاء - خلاص بقي خلاص حرام عليكوا في ايه كل يوم اصحي علي صوت خناقكوا اللي واصل لآخر الشارع كل يوم نكد كل يوم زعيق و خناق انا خلاص اتخنقت حرام عليكوا راعوا حتي اني بنتكوا الوحيده و الكبيره مينفعش تتخانقوا بالمنظر ده قدامي كفايه بقي ابعد عنها كفايه مش كل يوم تمد ايدك عليها هي مش خدامه عندد اقترب منها والدها و امسك شعرها بقسوه - والله و طلعلك صوت و بقيتي تقفي قدامي ايه امك قوتك عليا نظرت إليه بضعف و هي تمسك يده الممسكه بشعرها - ماما ملهاش دعوه - حلو يعني ده كلامك انتي هتفت بقوه و لم تكترث لما سيفعله بها - اه كلامي أنا عشان انا قرفت لم تشعر بخدها من قوه الكف الذي تلقته ثم توالت بعده عده صفعات لا تدري كم عددهم فقط كل ما تتذكره صوت والدتها و هي تتوسله ليتركها و من ثم غابت عن الوعي