لن أسمح لهذا أن يكون مصيري

ذات يوم استيقظت جينيفر لتجدها شخصا آخر...روزماري ، الشخصية الأمثر سذاجة و غباء ، صاحبة أبأس مصير في رواية رمتها جينيفر بعيدا لسخافتها .
روزماري التي ستلقى مصيرا مأساويا في طريق محفوف بالخيانة من أقرب المقربين و الموت من طرفهم .
إلا أن جينيفر مختلفة ، لن تتقبل هذا الهراء ولن تستسلم حتى لو لم تفهم قواعد اللعبة ، ستعيش و ستكون كاتبة الرواية الجديدة .
" لن أسمح لهذا أن يكون مصيري ! " ؛ هذا كان العهد الذي قطعته على نفسها منذ البداية .
لكن ..هل ستحققه حقا و تتجنب هذا المصير ؟
أم أن كل الطرق تؤدي إلى روما ؟