
في زمنٍ تُباع فيه الأرواح قبل الأجساد، لم تكن لها رفاهية الاختيار قلبها أرهقه الضعف، وعيناها اعتادتا الصمت، لكن داخلها كانت هناك حربٌ لا يراها أحد. قالوا إن الزواج نجاة وهي صدقت لكن ظهر من لم يكن له مكان في حكايتها، لكنه كان الحكاية. هو ابن القانون، ابن الضوء وهي أسيرة القيد، أسيرة القرار. بينهما كانت الحقيقة محرّمة، والحلم مجرَّم. وفي عالمٍ تحكمه العقود والأختام... هل للقلوب أن تعترف؟All Rights Reserved