Story cover for بِسْمَات مُخْتَبِئَة وَرَائِهَا الجُرُوح by good4733
بِسْمَات مُخْتَبِئَة وَرَائِهَا الجُرُوح
  • WpView
    Reads 166
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 166
  • WpVote
    Votes 53
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published May 02
نهرب من الحقيقه ونتفاجى بالواقع.. 
.. ننهار من الحاظر ونبكي على الماضي 
نشعل شموع الفرح ونطفيها بأيدينا... 
نخطو خطوات للمستقبل فيوقعنا ما مضى ألماً
.. نحاول نزرع الحب فيقتله مامضى جرحاً.. 
_تمضي الأيام تسابق الريااااح ..؟!
_ وتهوي الروح..! وكانها عصفوا جريـح.!
_ ويبقى للقب ذكرى... فيه مازالت تصيــح ....
All Rights Reserved
Sign up to add بِسْمَات مُخْتَبِئَة وَرَائِهَا الجُرُوح to your library and receive updates
or
#239واقع
Content Guidelines
You may also like
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
You may also like
Slide 1 of 8
قلب مُحطم(أيسل)  cover
في جوف الظلام  cover
حبيبتي المتمردة. ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩ cover
احببت طبيبي  {Z,M} (مكتمله) cover
أرض السيد  cover
جدران خرساء cover
رواية خداع انثى{(رحمه محمود)} cover
خواطر بالخاطر cover

قلب مُحطم(أيسل)

47 parts Complete

خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.