Story cover for UNDER A COLD ROOF - JK by xlrt97
UNDER A COLD ROOF - JK
  • WpView
    Reads 56
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 56
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 02
Mature
َ


هو لا يشبه أحدًا.
 وهي لا تنتمي لهذا العالم،
 ورغم ذلك، تشبث كلٌّ منهما بالآخر،
كأن الخراب وحده ما يمنحهما معنى. 
وما بين الصمت والنار كانت الحكاية تنمو في الخفاء



J E O N - J U N G K O O K 

 J U N G - K E L L A
All Rights Reserved
Sign up to add UNDER A COLD ROOF - JK to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بائعة الورد  by -GAIlN-
28 parts Ongoing
الـرَوايـه حَقيقـه❗ الليل ثقلٌ هنا.. أثقل من الرصاص، وأشدّ صمتًا من قبر لا قمر، لا نجوم، فقط السواد، والسُّب المعلقه كأنها لم ترجرُ على السقوط بعد. الهواء جليدي يلسع الجلد كخنجر، والجبال في الأفق تقف كجدران عملاقه، سوداء، صامته، بعيدة كأنها تنتمي لعالم لا يعرف الدفء الجسد الراكض وسط الغابه لا يُحدث صوتًا يـذكر كل خطوة محسوبه. كل تنهيد مدفونه. وإن كان الخوف ينهش الضلوع، فإن ملامحه لا تظهر على الوجه المتّسخ بالغبار والبرد والعرق الشخص الهارب الصغير الجسد، النحيل، ذو الملابس الممزقه، والمبلله حتى الركبتين لا يلتفت لا ينظر خلفه لكنه يسمع. صوت الكلاب، بعيد أصوات رجال، أبعد ورغم البعد ما زال الهرب مستمرًا الثلج بدأ يتساقط ببطء.... ثم فجأة كأن السماء قررت أن تطمس كل أثر تنهمر رقاقات الثلج بلا توقف، تخنق الرؤيه، وتُتخقي آثار الأقدام اللعنة... هذا جبد للهروب، لكن سيئ للبقاء لن يبقى الجسد الصغير على قيد الحياة طويلاً إن لن يجد مأوى ... مرت ساعه وربما أثنتان لا أحد يعلم في هذه الغابه الوقت لا يقاس بالساعات بل الأنفاس كل نَفَس يمر دون أن يقبض يساوي حياةوكل ارتجافه لا تقتل يساوي فرصه اخرى للنجاة لا يعلم كم مر من ايام او أسابيع لكنه يعلم انه في بلد غير بلده كل هذه المده وهو هارب، هارب من اشخا
You may also like
Slide 1 of 9
𝑀𝑖𝑛𝑒_ 𝑙𝑖𝑠𝑘𝑜𝑜𝑘 cover
oil painting||JJK cover
آئْتٍـلافٌ |جِ جُ كْ cover
لا زِلتُ مَعَك | LK cover
بائعة الورد  cover
Only 6 Months | 𝙅𝙠 cover
ʙᴜᴢᴢᴄᴜᴛ ꜱᴇᴀꜱᴏɴ • ʜʏᴜɴʟɪx cover
No trace of him ,Jikook, cover
الجينيرال وجوهرتـه cover

𝑀𝑖𝑛𝑒_ 𝑙𝑖𝑠𝑘𝑜𝑜𝑘

27 parts Complete Mature

كانت مشاعره أشبه بعاصفة جامحة، لا تعرف الهدوء ولا ترضى بالنصف. كانت بالنسبة له أكثر من مجرد امرأة؛ كانت مملكته الخاصة وملاذه الآمن. كلما نظر إليها، رأى فيها الحلم الذي أفنى عمره في السعي وراءه. لم تكن مجرد حبٍّ عابر بل وطنٌ اكتشف فيه معنى الانتماء. كانت نبض قلبه الذي يعيد له الحياة في كل لحظة، رغم كل الفوضى التي عاثت بروحه. معها، كان يجد الهدوء وسط جنون العالم، وكأن وجودها وحده يكفي لتهدئة تلك العاصفة المشتعلة في داخله. ليسكوك