---
نِـيْـرَانٌ مُـخْـمَـلِـيَّـة
في عالمٍ تُطرّزُه الفخامة وتشتعل بين أروقته الخيانات، تتداخل خيوط السلطة بالحب، وتختبئ الحقيقة خلف ستائر المخمل.
بين قصورٍ يتردد فيها صدى الأسرار، وأسماء تُقال همسًا خشية السقوط، تتقاطع مصائر أُسر أرستقراطية، رجال سياسة، سلالة تجار، وأصحاب شركات تقتات على النفوذ والسمعة.
هي نيران لا تُرى... لكنّها تحرق كل شيء.
وهو حبّ يولد بين الرماد... ويقاتل ليبقى.
في هذا العالم، لا أحد بريء، ولا شيء كما يبدو.
كل خطوة مدروسة، كل همسة مسموعة، وكل قلبٍ مكشوف للخذلان.
---
𖥸 𝒱𝑒𝓁𝓋𝑒𝓉 𝐹𝓁𝒶𝓂𝑒𝓈 𖥸
In a world woven with luxury and tainted by betrayal, where silk curtains conceal lethal truths, power dances with desire in secret halls.
Behind golden chandeliers and velvet walls, aristocratic dynasties collide-politicians, elite traders, heirs of legacy-each playing a role in a game where trust is the most expensive lie.
These are flames you cannot see... but they scorch everything.
And this is love-born in the ashes, fighting to survive.
In the realm of Velvet Flames, nothing is pure.
Every step is a move, every whisper a weapon, and every heart is prey to elegant destruction.
---
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون.
نضرات مرعوبه انين صامت
بكاء ك بكاء الاخرس
هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟
او تواجه الموت وانت عاجز ؟
لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر..
الاولى.
وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ،
سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار،
ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور.
واخرى .
كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها،
تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه،
تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ:
"ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟"
وهوو.
كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها،
في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه.
لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب،
فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد،
وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب،
إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات