Story cover for القلب المؤجَّر "Rented Heart" by hiba___life
القلب المؤجَّر "Rented Heart"
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published May 03
Rented Heart
In a world where love can be rented by the hour, Layan only wanted to feel alive for five days.
She didn't expect Samer to make her wish for forever.
But what happens when a contract ends, and the heart refuses to forget?
A haunting, emotional journey into the illusion of comfort, and the truth of feelings that were never supposed to be real.
By hiba_life
---

"القلب المُؤجَّر" - رواية رومانسية نفسية
في عالمٍ صاخب بوحدته، ظهرت خدمة سرّية تُسمّى "القلب المؤجَّر"؛ يمكنك من خلالها أن تستأجر شخصًا ليحبك... لأيام معدودة، مقابل مبلغ محدد.
لم تكن "ليان" تؤمن بهذه الحماقات حتى دخلت المكتب، تحمل اكتئابًا يئنُّ تحت جلدها، وتطلب: "أحتاج أن أشعر أن أحدًا يحبني، ولو لخمسة أيام."
في المقابل، كان "سامر" مجرد موظّف آخر... أو هكذا ظنّت.
ما لم تتوقّعه أن يكون التمثيل أكثر صدقًا من الواقع.
وما لم يتوقّعه هو أن يقع في حبّ امرأة استأجرته ليكون وهمًا مؤقتًا.
لكن عقود القلوب ليست قابلة للتجديد...
فهل يمكن أن يُعاد الحب بعد انتهاء صلاحيته؟


---
All Rights Reserved
Sign up to add القلب المؤجَّر "Rented Heart" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بعثرتني ...  شروق السيد by ShaimaaGonna
22 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..
سياج القلوب   Fence of hearts by mikikachan5
11 parts Ongoing
سياج القلوب Fence of hearts في عالمٍ تتقاطع فيه الخطط المدبّرة بالمشاعر غير المتوقعة، تتشابك الحكايات، وتتحدّى الشخصيات قيود المصير لتصنع اختياراتها. فهل تكفي نظرة واحدة لإعادة ما ضاع؟ وهل تنجو القلوب دومًا من السياج الذي تبنيه حولها؟ إفاندر ليس مجرد رجل صنع لنفسه اسمًا بين الأحجار الكريمة... بل صيّاغته الحقيقية كانت لحلم قديم، محفور في ذاكرته كما تُنقش المجوهرات. يأتي إلى المزرعة لا ليركب حصانه الأسود فحسب، بل ليطمئن على قلبٍ يسكن هناك... قلبٌ لا يعرف اسمه، لكن صوته ما زال يرنّ في أعماقه. تعيش أورورا كافانديش حياة هادئة في مزرعة تنبض بالخيل والذكريات. لكن حين يعود الغريب الذي لا يبدو غريبًا، تبدأ أسوار القلب بالتصدّع، ويصبح الصمت أبلغ من الكلام. رواية عن الحبّ الذي يهمس من خلف الكلمات، وعن الطرق التي تقودنا إلى الحقيقة، وإن طال غيابها . "بعض القلوب لا تُكسر... إنها فقط تُغلق بهدوء، وتُغلق معها فصول من الحياة لم تُكتب بعد."
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر by NaiVirl
6 parts Ongoing Mature
لم يُنادني أحد باسمي الحقيقي من قبل. ولدتُ كظلٍّ على حافة مجدٍ لا يخصني كخطأ في سطرٍ ملكيّ محذوف تُرمقني العيون وكأن وجودي إهانة مكتملة المعالم حتى.. جاء الليل...لا ليُطفئني، بل ليلتهم ما تبقّى منّي. سقطتُ في يديه... كارثيوس الإمبراطور الذي لا يعرف الرحمة والذي كان حضوره كالسيف على عنقي... يجلدني بنظرته، يحتقرني بكلماته، لكنّه... كان يراني...ولأول مرة شعرت بأنني شيء، حتى لو كان ذلك الشيء مجرّد لعبة في يد طاغية. نعم كنتُ أرتجف في حضرته. لكن... أحببته، بقدر ما يتآكل قلبي تحت وطأة وجوده. فهل كنتُ أحبه حقًا؟ أم كنتُ أحب كيف جعلني أعيش؟ كيف جرّدني من خوفي... ثم زرع شيئًا آخر مكانه، شيئًا لا اسم له. وفي مكان ليس بعيدًا عنّي، كانت هناك هي... مكسورة العقل، مغلقة الروح، تحيا بين الحطام بملامح من كانت يومًا نورًا. ليورا، ابنة المجد الذي أُبيد، وضعت كل أملها في من لا يعرف النجاة... في رومارث، الطبيب الغريب الذي لمس شقوقها برفق لا يشبه هذا العالم. فهل كان خلاصها حقًا؟... أم هلاكها القادم بثوبٍ ناعم؟ المركز 🥇 | في حب. المركز 🥇 | في رومانسي. المركز 🥇| في سامه. المركز 🥇| في مرضي. المركز 🥇| في تعقيد. المركز 🥈| في طاغية. المركز 🥈| ناضج. المركز 🥉| في اضطراب.
||رفيق بلا أسم|| by b_444444444
21 parts Complete
**"هو كتلة جليد، بارد وقاسٍ، لكن وسامته... لعنة في حد ذاتها. ألفا لأحد أقوى القطعان، لا يرحم، ولا يبتسم، صمته وحده كفيل بإسكات الجميع. أما هي... فمدربة محترفة، جميلة وعنيدة، لكن في أعماقها تختبئ روح بريئة، نقية حد السذاجة أحيانًا. احذر... فحتى البراءة قد تتحول إلى سلاح قاتل إن جُرحت. فكيف إذا تقابلا؟ هو لا يؤمن بالمشاعر، وهي لا تعرف الخبث ولا الأقنعة. نظراته نار تحت جليد، ونظرتها براءة مربكة تخفي قوة لا يتوقعها أحد. الشرارة بينهما كانت حتمية... فإما أن يتحطما، أو يشتعلا معًا. وفي عالم لا يرحم الضعفاء... إما أن يتحدا، أو يدمّر أحدهما الآخر."** ⸻ ⚠️ تنبيه هام ⚠️ هذه الرواية بجميع أحداثها وشخصياتها من إبداعي الخاص. يُمنع منعًا باتًا: • نسخ أو إعادة نشر أي جزء منها دون إذن. • اقتباسها ونسبها لشخص آخر. • إعادة رفعها على أي منصة تحت اسم مختلف. 📌 من يرغب بالاقتباس، يُرجى ذكر اسمي (B_4) كمصدر. وأي محاولة سرقة أو انتحال ستُعتبر تعديًا على حقوقي ككاتبة كاتبة :B_4
You may also like
Slide 1 of 9
بعثرتني ...  شروق السيد cover
سياج القلوب   Fence of hearts cover
When the night devoured the dawn | حين يلتهم الليل الفجر cover
~𝑭𝑳𝑨𝑫 𝑫𝑹𝑨𝑪𝑶𝑳𝑰𝑨 ~  فْلاَدْ دَراكُولٓيا  cover
Bad & Sexy || سَيئ وَ مُثير cover
||رفيق بلا أسم|| cover
My Dear, You Become My Prisoner | عزيزتي، أصبحتي أسيرتي cover
ENCADANZA cover
You're Mine ||أنتِ لي cover

بعثرتني ... شروق السيد

22 parts Complete

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة إلى رجل لم يأت بعد.. إذا كنت تقرأ هذا ولا أظنك ستقرؤه يوما, فأنا أحتاجك حقا, أنا ضعيفة ووحيدة أكاد أشعر بروحي تتآكل رويدا رويدا, لم تعد لدي طاقة لأقاتل أكثر أو لأتحمل وجعا آخر, هذا القلب الذي ينبض بين ضلوعي هرم من كثرة ما تناوب عليه من آلام, أبي الآن لا يربطه بالحياة سوى بضعة أجهزة, ولا يربطني بالحياة سوى أن ذلك الخط الذي يشير إلى نبضات قلبه لا زال متعرجا, أخاف كثيرا أن أفتح عينيّ لأجدني قد صرت وحدي دونه, مذ فقدت أمي وقد صار هو كل شيء بالنسبة لي فأنا بفقده أخسر كل شيء, أقضي الآن ليلتي الثانية عشرة دونه في المنزل والوحشة تحيط بي وتصارع أنفاسي فتصرعها, كم ستصبح الحياة مخيفة في غيابه, أخاف كثيرا حين أطالع جسده الشاحب وأتخيل أنه قد يفلتني وحينها أذوب قهرا ... كم أحتاج لوجودك الآن لتحيطني برعايتك, لتخبرني أن كل شيء سيصبح بخير وأن أبي سيفيق, وأنه لن يترك قلبي الهش يواجه أعتى عاصفة قد تواجهه يوما..