
لا شيء يثير رعب النفس أكثر من تلاشي الحدود بين الحلم والواقع. فأنت حين ترى كابوسًا مرعبًا، تستفيق وأنت مطمئن بأنّ ما حدث لم يكن سوى خيال. لكن ماذا لو استيقظت لتجد الكابوس جالسًا أمامك، يبتسم لك كما لو كان يعرفك... بل كما لو كان ينتظرك؟ هذه ليست قصة خرافية... إنها حكاية حقيقية، أو هكذا أقنعني عقلي، الذي بدأت أشك في قدرته على التمييز.All Rights Reserved
1 part