Story cover for بَـيّـنَ عَالَمَّانٍ by yyyaarreess
بَـيّـنَ عَالَمَّانٍ
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published May 04
يا إيِثَان، الحُزنُ يَغْمُرُ قَلبَكَ وَالشَّوّقُ يُمَزِقُ فُؤّادَكَ. بَعدَ اِختِفاءِ أَخِيِكَ، لَمْ تَعُدْ تَحْتَمِلُ هَذا العَذَابَ. الآنْ، أنْتَ عَلى وَشَكْ الاِنْطِلاقِ فِي رِحلْةٌ مَحْفُوفَةٌ بالمَخَاطِر، عَازِمًا عَلى العُثُورِ عَلَيه. هَل سَتَنْجَحْ فِي ايِجَادِه.. ام سَتفْقِدُ بَصِيٓصَ امَلِكَ وَتَعُودَ وانْتَ مَكْسُورَ الفِرآقَ؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add بَـيّـنَ عَالَمَّانٍ to your library and receive updates
or
#28عالمان
Content Guidelines
You may also like
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ by Bea_01trice
14 parts Ongoing
"لَا تُفْشِ أسرارَكَ لِلرِّيَاحِ.. فَالنَّاسُ أَكْثَرُ خِدَاعًا مِنَ الْأَمْوَاجِ!" مَنْ ذَا الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ لُغْزًا مَحْسُورًا؟ أَوْ دُمْيَةً فِي أَيْدِي الْأَطْفَالِ؟ إِنَّ الْحَيَاةَ لَتَلْعَبُ بِنَا كُلَّ يَوْمٍ، فَلِمَ نَجْعَلُ أَقْوَامًا يَلْعَبُونَ بِأَحْزَانِنَا؟ ✧ يَا غَرِيبًا بَيْنَ الْحُرُوفِ.. خُذْ مَا يُعْجِبُكَ وَاذْهَبْ، وَلَكِنْ لَا تَنْسَ أَنَّ الْكَلِمَاتِ تَحْمِلُ أَرْوَاحًا ✧ رِحْلَةُ الْعُمْرِ لَيْسَتْ سِجِلًّا لِلتَّوْقِيعَاتِ.. إِمَّا أَنْ تَكُونَ بَطَلَهَا أَوْ مُجَرَّدَ قَارِئٍ فِي هَامِشِهَا! فَاخْتَرْ: - أَتُحِبُّ أَنْ تَكُونَ شَامْخًا كَالْجِبَالِ.. أَمْ هَشًّا كَالزُّجَاجِ؟ - أَتُفَضِّلُ أَنْ تَبْقَى صَامِتًا كَالنُّجُومِ.. أَمْ تَصْرُخُ كَالرِّيَاحِ؟ - هَلْ أَنْتَ صَاحِبُ قَصَّتِكَ.. أَمْ مُجَرَّدُ شَخْصِيَّةٍ فِي قِصَّةِ غَيْرِكَ؟ ذَكِّرْ نَفْسَكَ دَائِمًا: أَنَّ الْأَسْرَارَ الْغَالِيَةَ لَا تُقَدَّمُ إِلَّا لِمَنْ يَسْتَحِقُّهَا.. وَأَنَّ الْقُلُوبَ الْكَبِيرَةَ لَا تَعِيشُ فِي الْأَقْفَاصِ.. وَأَنَّ الْحَيَاةَ لَا تُعْطِي الْوُجُوهَ إِلَّا لِمَنْ يُجَاهِرُ بِحَقِيقَتِهِ! فَكُنْ أَصِيلًا.. أَوْ لَا تَ
✿Banjin || بانجين✿ by Victoria_v_5
26 parts Complete
||مُقَدِمَةُ|| الجَو مُظلِم هُنَا لم يِكُون هُنَاڪَ غِير ذَالڪ الضُوء المُنبَعِث من تِلڪَ الفَاتحهٌ في سَقَف ذَالڪَ الكَهف العَجِيب. بِينَمَا أسِير في المَكَان رأيِتُ طِيفٌ عَابر في البِدَاية ظَنَنتُ أنَنِي أتُوهم لَكَنِي سَمعتُ أصُوات غَرِيبه في المَكَان كَان هُنَاڪ أحد مَا يتحدثُ مَعي. _"إيڤ.. إيڤ..أنا هُنَا" كَان الصَوتُ مُخِيف و غَرِيب بَعض الشَئِ لكَن حَاوُالتُ أن أهَداء لقَد أعِتَقدٌ أنَنِي أتَوهَم لكَن بَدأتُ أرى أشبَاح تَسِير حُوالِي. ثُم ظَهَر وحَش كَبِير أمَامِي كَان يَنظُر لِي بِعِينِيهُ السُودَاء، تَراجَعتُ للِخَلف مِن الخُوف ثُم بَداء صَوتُ الأشبَاح يزدَاد أكَثر فَـأكَثر. أردتُ الصُراخ لكِنِ لم أسَطَتْع، شَعَرتُ بإنِي أختَنق بِبُطئ، سَأمُوت حَتمَاً لا أحَتَمِل أشَعُر بالخُوف حَقَاً، إنِهُ مُرِيب لا أسطَتِيع أن أبُعِد عِينَاي عَنهُ. بَدأ ذَالِڪ الوحَش في الإقتِراب منِي، تَرَاجَعتُ خَطُوة للوَرَاء، بَدأ يَقتَرب أكَثر فَـأكَثر ،و صُوت الأشبَاح تِلڪ يَزدَاد أكَثر مِن قَبل، كَان ذَالڪ الوحش يَفتح فَمهُ بِينَمَا تَسِيل اللُعَاب مِنهُ ،كَان يَنظُر لي كَأنهُ وجَدانِي وجبة لَذِيذه للِغَدَاء بِينَمَا يَنظُر لي بِشَكل مُرعِب و مُخِيف لم أجدّ مَكَان لِأختَاب لِذا ق
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ by SodaynaAbdAbd
18 parts Ongoing
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ هذِهِ كانَتِ البِدايَةَ، وَلَمْ تَكُنْ كَما ظَنَّهَا الجَمِيعُ نِهايَةً. بِدايَةٌ لِقِصَّةٍ لَمْ يَتَوَقَّعْهَا أَحَد، حِكَايَةٌ لَمْ تُكتَبْ فِي بَالِ أَحَد، وَلَا خُطِّطَ لَهَا أَنْ تَحدُث، وَلَكِنَّهَا حَدَثَت... بِبَسَاطَةٍ، بِعَفْوِيَّةٍ، وَكَأَنَّهَا كَانَتْ تَنتَظِرُ اللَّحْظَةَ المُنَاسِبَةَ لِتُولَد. بِدايَةٌ لِحُبٍّ لَمْ يَكُنْ فِي الحُسْبَان، دَخَلَ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَان، وَسَكَنَ الرُّوحَ قَبْلَ أَنْ يُنْطَقَ اسْمُهُ. بِدايَةٌ لِلمَجْهُول، لِطَرِيقٍ لَا نَعْلَمُ نِهَايَتَهُ، وَلَكِنَّنَا اخْتَرْنَا أَنْ نَسِيرَ فِيهِ بِقُلُوبٍ مُرْتَجِفَةٍ... وَأَمَلٍ لَا يُوصَف. شُعُورٌ جَمِيلٌ، دَافِئٌ، يُشْبِهُ ضَوْءَ الفَجْرِ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيل، وَشُعُورٌ غَرِيبٌ... لَا يُشْبِهُ أَيَّ شَيْءٍ عَرَفْنَاهُ مِنْ قَبْلُ. وَعِنْدَمَا ظَنَنْتُ أَنَّهَا النِّهَايَة ، عِنْدَمَا أَغْمَضْتُ عَيْنَيَّ مُسْتَسْلِمَةً، فَتَحْتُهَا لِأَجِدَنِي فِي أَوَّلِ السَّطْرِ... فَقَدْ كَانَتْ فَقَط، بِدايَةً. بِدايَةَ كُلِّ شَيْءٍ جَمِيلٍ مَعَكَ، بِدايَةً لِحَيَاةٍ لَمْ تَكُنْ لِتَبْدَأَ... إِلَّا بِكَ.
MON BEL ENFER by jeon_eva235
6 parts Ongoing
عِندَما يَكُونْ لِلإِنْسانْ عَدُوّ، فَنِهاية احَدَهُمْ المَوْت، دُونَ أنْ يَرِفْ جِفْن لِلطَرَفْ الآخر، الَيسَ كَذَلِك؟ دائِماً ما تَكُونْ المَشاعِرْ بَعِيدَة كُل البُعدْ عَن العَمَلْ... عَنْ الإِنْتِقامْ... وعَنْ الأشْياءْ التِي تُؤَثِّرْ عَلَيْها، لَكِن... لَكِنني قَدْ وَقِعْتُ بِحُبْ الرَّجُل الذِي يَعْتَبِرْ أبِي عَدُوٌّ لَهُ... وَيَعْتَبِرنِي مَرَضُهْ الّذِي لَم وَلَن يُشْفى مِنْهُ... مُسْتَعِدْ أنْ يَقْتُلْ أيِّ أحَدْ على وَجْهُ الأَرْضِ إن تَجَرَّأ عَلى مُحَاوَلَة أَذِيَّتي، حَتى لَو كَانَ ذاكَ الأَحَدْ هُوَ... ماذا عَنْ إنْتِقامِهْ؟ وماذا عَنْ إنْتِقامِي الّذي أصَبَحْتُ أُرِيدُ تَحْقِيقِهْ بَعدَ أَن إكْتَشَفتُ نَواياهُ؟ لَكن السُؤال المُؤلمْ لَنا هُوَ... ماذا عَنْ حُبُّنا؟ عِشْقُنا؟ هَوَسِهْ؟... _ الْلَّيْلَة سَأكْسِرْ حاجِزْ الرَغْبَة الّذِي بَدا مُعَقَّدْ بِالنِسبَةِ لَكِ. _ كَيْفَ لِغِيابِكِ عَنِّي وَغَدْرِكِ بِي أنْ يَزِيدِني حُباً وَتَعَلُقاً بِكِ أحُبّاً هَذا أمْ جُنونْ؟ _ وَإنْ رَأيْتِكِ لِلْمرَّةِ الألْفِ لَنْ تَتَغَيَرْ تِلْكَ النَبْضَةِ الَّتِي أشْعُرُ بِها حَينَ أَراكِ.
You may also like
Slide 1 of 10
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ cover
وَطني cover
𝗹𝗼𝘃𝗲 𝗶𝗻 𝘁𝗵𝗲 𝗱𝗮𝗿𝗸 cover
You're Mine  cover
✿Banjin || بانجين✿ cover
لَيْلَة القَهْوَة cover
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ cover
وشم الجنون cover
المدمنه والمعالج cover
MON BEL ENFER cover

ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭

14 parts Ongoing

"لَا تُفْشِ أسرارَكَ لِلرِّيَاحِ.. فَالنَّاسُ أَكْثَرُ خِدَاعًا مِنَ الْأَمْوَاجِ!" مَنْ ذَا الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ لُغْزًا مَحْسُورًا؟ أَوْ دُمْيَةً فِي أَيْدِي الْأَطْفَالِ؟ إِنَّ الْحَيَاةَ لَتَلْعَبُ بِنَا كُلَّ يَوْمٍ، فَلِمَ نَجْعَلُ أَقْوَامًا يَلْعَبُونَ بِأَحْزَانِنَا؟ ✧ يَا غَرِيبًا بَيْنَ الْحُرُوفِ.. خُذْ مَا يُعْجِبُكَ وَاذْهَبْ، وَلَكِنْ لَا تَنْسَ أَنَّ الْكَلِمَاتِ تَحْمِلُ أَرْوَاحًا ✧ رِحْلَةُ الْعُمْرِ لَيْسَتْ سِجِلًّا لِلتَّوْقِيعَاتِ.. إِمَّا أَنْ تَكُونَ بَطَلَهَا أَوْ مُجَرَّدَ قَارِئٍ فِي هَامِشِهَا! فَاخْتَرْ: - أَتُحِبُّ أَنْ تَكُونَ شَامْخًا كَالْجِبَالِ.. أَمْ هَشًّا كَالزُّجَاجِ؟ - أَتُفَضِّلُ أَنْ تَبْقَى صَامِتًا كَالنُّجُومِ.. أَمْ تَصْرُخُ كَالرِّيَاحِ؟ - هَلْ أَنْتَ صَاحِبُ قَصَّتِكَ.. أَمْ مُجَرَّدُ شَخْصِيَّةٍ فِي قِصَّةِ غَيْرِكَ؟ ذَكِّرْ نَفْسَكَ دَائِمًا: أَنَّ الْأَسْرَارَ الْغَالِيَةَ لَا تُقَدَّمُ إِلَّا لِمَنْ يَسْتَحِقُّهَا.. وَأَنَّ الْقُلُوبَ الْكَبِيرَةَ لَا تَعِيشُ فِي الْأَقْفَاصِ.. وَأَنَّ الْحَيَاةَ لَا تُعْطِي الْوُجُوهَ إِلَّا لِمَنْ يُجَاهِرُ بِحَقِيقَتِهِ! فَكُنْ أَصِيلًا.. أَوْ لَا تَ