Story cover for " ملاذ العاشق " by EsraaNassermaaty
" ملاذ العاشق "
  • WpView
    Reads 1,187
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 1,187
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 20
Ongoing, First published May 04
---

---

في وقت كل حاجة فيه بقت ماشية بالغصب، لا الحب بقى اختيار، ولا حتى القلب بيسمع الكلام... بتتولد الحكايات اللي بتخلّي الروح تتمسك بحاجة هي أصلًا ما طلبتهاش.
قصتنا مش مجرد رواية رومانسية عادية، دي وجع، صراع، خوف، دموع... بس وسط كل ده في لمسة حنان قادرة تقلب الموازين.

هنا هتقابلوا بطل قاسي، قلبه متغطي بجدار من الغضب والانتقام، وبطلة غصب عنها لقت نفسها محبوسة في عالمه، متقيدة بقراراته، ومش لاقية مهرب.
يمكن تفتكروا إن النهاية معروفة... لكن القلوب ساعات بتخون أصحابها، والقدر ساعات بيغيّر خطته.

لو جاهزين تدخلوا عالم مليان غموض، أسرار، غيرة، وجنون حب... يبقى اربطوا قلوبكم من دلوقتي، عشان اللي جاي مش سهل.


---
All Rights Reserved
Sign up to add " ملاذ العاشق " to your library and receive updates
or
#1القلوب
Content Guidelines
You may also like
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
عشق الصهيوني  by GegMohamed
52 parts Ongoing
لقد مرَّت ست سنوات، وما زلتُ أسيرة حبّه الذي يسكن قلبي. أحببته بكل كياني، رغم كل الصعاب التي كنت أعلمها جيدًا. أحببته رغم يقيني أن حبنا ميؤوس منه، وأنه بلا أمل، بلا وطن يحتوينا، وبلا أمان. رغم الجرح العميق الذي سبّبه لي، ما زلت عاجزة عن نسيانه. ماذا أفعل، أيها القلب، لتتخلّص من ذكراه؟ كيف أوقف هذه النبضات التي تهتز بمجرد سماع اسمه؟ كيف أقنع هذا الزمن أن يعيدني إلى لحظة لم أعرفه فيها؟ أغلقت الدفتر الذي اعتاد أن يحمل أوجاعي، ثم وضعت رأسي على الطاولة، وبكيت... كما أفعل كل يوم. كان يقف أمام الجميع مبتسمًا، ينظر إلى الحضور وهو يتسلّم جائزة "أفضل عسكري في الدولة". بينما كان يرفع الجائزة عاليًا، أعادته ذاكرته إلى الوراء... تذكّر تلك اللحظة التي كانت تقف فيها تصفق له بسعادة، وهو يتسلّم جائزة "أفضل طالب في الجامعة". عادت به الذكريات أكثر، إلى يوم كانا يركضان ويمرحان معًا على شاطئ البحر في وطنهما الحبيب، مصر، الذي عشقه بكل تفاصيله. لكن الآن، كل شيء تغيّر. تنهد تنهيدة طويلة، وهو ينظر إلى الجائزة التي يحملها. لقد أصبح شيئًا آخر. جنديًا في جيشٍ لا ينتمي إليه، سفاحًا اقترف جرائم لا تُغتفر. فجأة، تسلل سؤال إلى ذهنه: "ماذا لو علمت؟ هل ستظل تحبني؟" كان يعرف الإجابة مسبقًا. لو عرفت الحقيقة، لو علمت أنه هو السبب في
على حافة الذنب by Rayhana98
16 parts Complete
هو يقول: "ما كنتُ يوما بطلا في حكاية أحد، لكنني كنتُ السيء الذي يُنقذ أحيانا، ويُحطم غالبا.. أردتُها أن تبقى، ولو كنتُ الهاوية التي تسقط فيها" هي تقول: "لم أبحث عن بطل، كنتُ فقط أرجو خلاصا لا يُشبهه، ودفئا لا يأتي من نار، لكنه اختار أن يحبني على طريقته.. حدّ الإختناق" هو يقول: "أردتها أن تكون نهايتي.. لكنها اختارت أن أكون نجاتها" وهي تقول: "كان يمكن أن نكون، لكن الذنب حين يسكن الحب، لا يترك فيه مكانا للحياة" ✦لا يُطَهّر القلب من دنس الذكرى إلا بماء النسيان، ومن أين لِمُثقل القلب أن يبلغ ماءً؟✦ سيــ🚗ــارة محطمة.. دمــ🩸ــاء متناثرة.. وأنفاس تختــ🫁ــنق على حافة الإنقطاع.. كان تصادما بين حيواتٍ لم يكن ينبغي لها أن تلتقي، وأعين قُدِّر لها أن تشهد ما لم يكن لها أن تراه. عندما تتشابك الطرق وتختلط الدوافع.. يُصبح السؤال الوحيد: أيّهم سينجو.. وأيّهم سيدفع الثمن؟ فهل يولد الخلاص من رحم الألم، أم تُكتب النهاية مرة أخرى.. بالفقد؟
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى by RHF_234
72 parts Ongoing Mature
غرور... طبيبة جراحة لا تشبه أحد. ورى ابتسامتها أسرار دفنتها مع أول خيبة من أهلها، اللي ما عاد شافوا فيها بنتهم يوم اختارت التمريض طريق لها. ما بقى لها غير شداد... الأخ، السند، والضلع اللي ما مال وسط العاصفة. مرت الأيام، وسكنت العيون دموع ما بكت. إلين جا ذاك اليوم... يوم مات "هزاع" أبو جراح. ومن لحظتها، انقلبت حياتها رأس على عقب. اتهام، وخيانة، وانتقام. غرور تصير متهمة بجريمة قتل! وجراح، ابن القتيل... ما صدق إنها بريئة، وكان انتقامه جاهز ينحرها بهدوء. تهرب غرور برا السعودية... تحاول تلملم شتاتها، وتروح عند "منيف"، الرجل اللي تجهل هويته الحقيقية. لكن القدر ما أعطاها مهلة، لأن شداد أخوها اقتحم بيت منيف... وشافها في حضنه. والمصيبة؟ منيف طلع مجرم! لحظتها، شداد ما لقى مفر... غير يسلّمها للي يكرهها ويبي ياخذ حق أبوه منها: جراح. لكن وش يصير إذا اكتشف جراح إن الحقيقة أكبر من مجرد انتقام؟ وإن غرور... ما كانت يوم سبب، بل ضحية
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
مالكة الفؤاد (نور على باب الفؤاد ٢) cover
لَصّـهّـ سرقتٌ قلُبْيَ (كامله) حنين رمضان cover
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
عشق الصهيوني  cover
على حافة الذنب cover
�عُشق مُظلم.  cover
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى cover
 (سلسبيل والفهد) cover
انتقام ثم عشق.. لولو الصياد  cover
ملاك الغول cover

مالكة الفؤاد (نور على باب الفؤاد ٢)

45 parts Complete

## "ماحيلة الفؤاد .. إن كان حُزنه قدرَا !! فقد شاء القدر أن يؤلمني بكِ .. فقط قولي لى..بماذا شعرت بعدما حاربت الدنيا كلها من أجلك واتخذتكِ سندًا لى .. فخذلتنى !!! كنتِ فى ماضيى نورًا تاه مني وانتهى !! أفيامالكة الفؤاد اغفري لي !! " ## "حزينة كُنتُ ووحيدة كأغنية لم يرددها أحد.. لقد أحببتك بطريقة لن يستوعبها قلبك أبدًا فكلما شكوتك لله، جاء من أقصى الفؤاد غفرانٌ عظيم .. فبأى حق تطلب أن تغفر لك مالكة !! " (استيقظ احمد يوما على حقيقه زوجته ..والدة ابنته الوحيدة ..نور تلك الملاك البرىء أو كما ظن هو .. ٥ سنوات يعيشها فى خداع وكذب ينام كل ليلة بجوار قاتلة !! كيف سيُكمل حياته معها بعد ما عرفه وكيف سيأمن على ابنته ووالدته بصحبتها، أم سينتهى بهما المطاف إلى الطلاق !! ) .. مالكة الفؤاد الجزء الثانى لرواية نور على باب الفؤاد ..