
الليلُ يَعترِيني ، لكِن أَي ظُلمةٍ أَخشَى، و نورُ شمسِكَ فِي قَلبيّ، و بينَ جَوانِحيّ ؟ إِختَبى بينَ أّضلُعي ، حَتى نسَجَ لَحنًا مِن نَبضِي، حَتى باتَ التَناثُرُ مَلجئيّ ، حَتى رَقَّ الدمُ مِن وَريديّ . MxM. TRIGGERS INCLUDED. هذِه الروايةِ تَحوي عَلى مشاهدٍ قَد لا تِناسِب جميعِ الفئاتِ مِن القُرّاء ، مِ مشاهدٍ عَنيفةٍ ، لأخرَى جنسيةٍ مُفصّلة ، بالإضافةِ إِلى بعضِ المَواضِيع و النَواحِي الحَساسة / المُقرفة / السيئةِ .All Rights Reserved