
"بين حلمٍ وسطر... ضاعت يقظتها." --- كانت تقرأ روا يتها المفضلة، تهرب بين صفحاتها من عالمٍ لا يشبهها. لكنها لم تتوقع أن تنام - وتستيقظ مربوطةً على شجرة، في غابةٍ تنتمي للعصر الفيكتوري، حافيةً، تائهة، ومطلوبة... من قِبَل ملك لا يرحم. فهل هذا حُلمٌ طويل؟ أم أن الكتاب كان بابًا... إلى مملكةٍ من ظلال الماضي، وأسرار لا تغفر؟ رواية فلسفية غامضة عن الهوية، والقدر، والعقل حين يُختبر في زمنٍ ليس زمنه... وحين يكون الخلاص في حضن قاتلك. ----------------------------------------------- رواية : نامت الوردة على الصفحة بقلم : Rosalia بدأت : 2025/4/5All Rights Reserved
1 part