Story cover for متى تلتفت by eoena6
متى تلتفت
  • WpView
    Reads 963
  • WpVote
    Votes 76
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 963
  • WpVote
    Votes 76
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published May 05
-ماذا لو أحببتَ شخصًا بكل ما فيك... ولم يشعر؟
ماذا لو كانت كل تفاصيل يومك تدور حوله،
بينما هو لا يعرف حتى أنك موجود؟

-هذه ليست مجرد حكاية حب،
بل قصة قلبٍ أحبّ في صمت،
وانتظر كثيرًا،
وحلم بلحظة واحدة فقط... أن يلتفت.

بين الرسائل غير المرسلة،
والمقاطع التي أُعيد تشغيلها ألف مرة،
وبين سؤال يتكرّر كل ليلة. 

"هل سأكون يومًا في باله؟"
تبدأ حكاية. 

"متى تلتفت؟"...

رواية لكل من أحبّ بصمت،
وانكسر دون أن يراه أحد.
All Rights Reserved
Sign up to add متى تلتفت to your library and receive updates
or
#76طرف
Content Guidelines
You may also like
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
4 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
ضِـل الــنـدى  by sh_koi
48 parts Ongoing
رجاءاً ان كُنت مهتم اقرأ القصه وان لم تهتم ارحل بصمت دون تعليقات سلبيه.. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، كانت قصتهم كفصلٍ من روايةٍ لم تكتمل... ابتدأت بنظرةٍ خجولة، وسكونٍ ناعم، ثم تتابعت كأن الزمن أُعطي إذنًا بالتباطؤ، ليمنح القلب وقتًا ليحبّ. كانت قلوبهما تتكلم بصمت، تبوح دون أن تنطق، فكل نبضة تحملُ رجفة اشتياق، وكل لقاء يُشعل شمعة جديدة في ممرّات العاطفة. لكن لم تكن الطرق معبّدة دائماً، فكما طرق الفرح باب قلبهم، طرقه الحزن أيضًا، وأقام فيه أيامًا طوال. كانوا يحبّون رغم البُعد، ويشتاقون رغم القرب، يضحكون وفي عيونهم دمعة، وكأنهم كُتبوا على سطرٍ من التناقضات. هي، كانت تغزل الأمل من صبرها. وهو، كان يحارب واقعه ليرى فيها مستقبله. ورغم كل ما مرّ بهم... حين تذكروا أيامهم، ضحكوا وبكوا في آنٍ واحد، فالحب عندهم لم يكن مجرّد قصة، بل كان وطنًا صغيرًا، فيه زوايا من الدفء، وذكريات من المطر، وجرح لم يُشفى، لكنّه صار جزءًا من نضجهم. هي القصة التي لا تُنسى... التي جعلت من العاطفة حياةً، ومن الحزن نضجًا، ومن الفرح لحظة خالدة، ومن الحب درسًا لا يُمّحى.
رواية / جَــنــازة مُـــؤجــلــة by Sohadmoon
10 parts Ongoing Mature
في ذات مساءٍ متكئٍ على حافة الغيب، نهض الإدراكُ من سُباته في الجسد، وسار في عروقه كالسؤال حين يُولد من صمتٍ طويل، همس في النفس: متى تظهر الحقيقة؟ وهل للثأر وجه، أم أن الجميع يلبس قناع الصبر؟ "قمريّة" ذكرى... ام البداية؟ مَن قال إن القبور تحفظ السرّ؟ هل يمكن أن يُدفن السرّ في قلب شجرة، ولا تنمو عليه الظنون؟ هل كانت دُجى حلمًا، أم اعترافًا مؤجلاً؟ كلّ ركن مرآة مشروخة تعكس نصف الحقيقة؟ ولماذا ينهار الورثة عند أبواب الماضي، بينما يُغلق الكبار أفواههم باسم "المصلحة"؟ "سترجعُ ذاتَ يومٍ حيثُ كنتَ فعمرك في يدي ... سنينُ العمر ترحلُ كالسراب وأسأل أين أنت ولا جواب" -فاروق جويدة فـ بربك أين أنت؟ ... وأين الجواب؟ قال احدهم " أبقيت قبرها مفتوحًا، لا للوداع... بل لمن سيلحقها. من ظنّ أن الجنازة انتهت، لم يسمع بعد صرخة الانتقام " بقلم سُهاد الحبر. "في الإعادة إفادة: جميع ما يُكتب من أحداث وشخصيات وألقاب في هذا العمل هو من وحي الخيال، وأي تشابه مع الواقع أو الأشخاص الحقيقيين هو محض صدفة غير مقصودة."
You may also like
Slide 1 of 9
قدر مؤجل cover
Dr. Jeon /الدكتور جيون  cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover
كلي له ، و نصفه لغيري  cover
ضِـل الــنـدى  cover
رواية / جَــنــازة مُـــؤجــلــة cover
"كأنني أرويك" cover
ألم الحب الخفي cover
ظلين ونجمة cover

قدر مؤجل

5 parts Ongoing

"أحيانًا، لا تحتاج إلى عدوّ ليكسرك... يكفي أن تفقد من كان يعني لك كل شيء." فماذا يحدث حين تتحوّل أقرب القلوب إلى أكثرها وجعًا؟ وحين يصبح الماضي أثقل من أن يُنسى؟ هذه ليست قصة حب فقط... إنها قصة قلب ظلّ يقاتل ليُفهم، وظلّ يحب رغم كل شيء. إن كنت تظن أن بعض العلاقات تُنسى بسهولة... فكر مرة أخرى.